بالفيديو.. مختصة: اصطحاب الأبناء في مجالس الكبار يكسبهم الثقة ومهارات التواصل الفعال
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
قالت الأخصائية الاجتماعية وفاء العنزي، إن اصطحاب الأبناء في مجالس الكبار والاجتماعات العائلية، يكسبهم الثقة ومهارات التواصل الفعال، مشيرة إلى أنه يجب قبل أخذ الطفل للمجالس التنبيه عليه بشأن المشاركة فى الأوقات المناسبة.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية عبر العربية «fm»، أنه يجب أيضا على الوالدين اختيار المجالس قبل مشاركة الأبناء، هل سيكون هذا مناسبا له أم لا، مؤكدة في الوقت نفسه بأنه لا يجب إجبار الأبناء على المشاركة في هذه مجالس، وهناك بعض الأباء قد تنتقد الأبناء في هذا الشأن، وهذا الأمر غير صحيح.
الأخصائية الاجتماعية وفاء العنزي: اصطحاب الأبناء في مجالس الكبار يكسبهم الثقة ومهارات التواصل الفعال
#ستوديو_الصباح مع محمد عطية وأثير مباركي#العربيةFM pic.twitter.com/DysmgTq2rw
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر أخبار السعودية مشاركة الأبناء الأبناء فی
إقرأ أيضاً:
الأزهر: اصطحاب الأطفال لأداء صلاة الجمعة بالمساجد جائز بشرط
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى، أن اصطحاب الأطفال غير البالغين إلى المسجد لصلاة الجمعة بغرض تعويدهم على أداء الصلاة أمر مستحب؛ ويتأكَّد استحباب ذلك إذا كانوا مُميِّزين؛ لتنشئتهم على حُبِّ المسجد وشهود صلاة الجماعة.
وأكد في فتوى له، الجمعة، الحرص على تعليمهم آداب المسجد برفق ورحمة، من احترامه والحرص على نظافته وعدم إزعاج المُصلِّين؛ فقد روي عن سيدنا رسول الله ﷺ أنَّه كان يحمل أحفاده وهو يؤُم المُصلِّين في المسجد.
فعَنْ أَبِي قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيِّ، قَالَ: «رَأَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَؤُمُّ النَّاسَ وَأُمَامَةُ بِنْتُ أَبِي الْعَاصِ، وَهِيَ ابْنَةُ زَيْنَبَ بِنْتُ النَّبِيِّ ﷺ عَلَى عَاتِقِهِ، فَإِذَا رَكَعَ وَضَعَهَا، وَإِذَا رَفَعَ مِنَ السُّجُودِ أَعَادَهَا». [متفق عليه]
وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فِي إِحْدَى صَلَاتَيِ الْعِشَاءِ وَهُوَ حَامِلٌ حَسَنًا أَوْ حُسَيْنًا، فَتَقَدَّمَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَوَضَعَهُ، ثُمَّ كَبَّرَ لِلصَّلَاةِ فَصَلَّى فَسَجَدَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ صَلَاتِهِ سَجْدَةً أَطَالَهَا، قَالَ أَبِي: فَرَفَعْتُ رَأْسِي وَإِذَا الصَّبِيُّ عَلَى ظَهْرِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، وَهُوَ سَاجِدٌ فَرَجَعْتُ إِلَى سُجُودِي، فَلَمَّا قَضَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ الصَّلَاةَ قَالَ النَّاسُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّكَ سَجَدْتَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ صَلَاتِكَ سَجْدَةً أَطَلْتَهَا حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ قَدْ حَدَثَ أَمْرٌ أَوْ أَنَّهُ يُوحَى إِلَيْكَ، قَالَ: «كُلُّ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ وَلَكِنَّ ابْنِي ارْتَحَلَنِي، فَكَرِهْتُ أَنْ أُعَجِّلَهُ حَتَّى يَقْضِيَ حَاجَتَهُ».[أخرجه النسائي]