ممثلة تركية تتعرض لحادث في “المقبرة”.. وهذه حالتها الصحية الآن
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تعرضت النجمة بيرجي أكلاي إلى حادث نقلت على اثره إلى المستشفى، أثناء تصويرها أحدث أعمالها مسلسل “المقبرة” في موسمه الثاني، مما أدى إلى إصابتها في صدرها نتيجة لسقوطها.
وحرصت الفنانة المحبوبة على طمأنة محبيها على حالتها الصحية ونشرت صورة عفوية لها وهي ترفع راية النصر بأصابعها، وعلقت عليها: “أنا بالعمل، أحبكم جميعاً.
وكانت الفنانة التركية قد توجهت إلى المستشفى مع حبيبها الفنان هاكان كورتاش، بسبب الإصابة لتي تعرضت لها خلال مشهد لإطلاق النار أدى إلى سقوط بيرجي على الأرض فجأة وتوقف التصوير بعد نقلها للمستشفى.
والتقطت عدسات الباباراتي صوراً للثنائي التركي، عقب خروجهما ممسكين بأيدي بعض على مدخل المستشفى وبدت بيرجي متعبة ولكنهت في حالة جيدة، ويبدو بأنها لم تصب بأي أذى خطير بسبب الحادث.
وتحدثت بيرجي إلى الصحافيين عن حالتها الصحية وقالت: “لا توجد حالة خطيرة، شكراً جزيلا لكم”، ثم ركبت سيارتها، وغادرت المستشفى مع هاكان كورتاش.
يذكر أن النجمة التركية تقوم بتصوير مسلسل “المقبرة” في موسمه الثاني للمخرج عبد الله أوغوز، وتلعب دور أولجون توكر، وهي كبيرة المفتشين التي تم تعيينها رئيساً لوحدة الجرائم الخاصة، فيما ستواصل أولجون وفريقها حل جرائم قتل النساء من خلال الموسم الثاني، وحظي العمل في موسمه الأول باهتمام كبير، ومن المقرر أن يحكي الموسم الثاني 4 قصص في 8 حلقات.
main 2024-07-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
حسب صحيفة تيلغراف البريطانية.. أسماء الأسد معزولة و هي في حالة حرجة
كشفت صحيفة “تليغراف” البريطانية أن أسماء الأسد. زوجة الرئيس المخلوع بشار الأسد، في حالة حرجة بسبب سرطان الدم. وقد تم عزلها من قبل الأطباء الذين أعطوها فرصة “50/50” للبقاء على قيد الحياة.
وقالت الصحيفة إن الزوجة البريطانية للرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، تم إبعادها عن الآخرين لمنع العدوى ولا يمكن أن تكون في نفس الغرفة مع أي شخص آخر.
وأوضحت أن والدها “فواز أخرس” يعتني بها في موسكو، ووصفته مصادر على اتصال مباشر بعائلتها. بأنه “محطم القلب”.
وكانت الرئاسة السورية قد أعلنت شهر ماي الماضي أن السدة الاولى. آنذاك تم تشخيصها بسرطان الدم النخاعي الحاد، وهو سرطان عدواني يصيب نخاع العظام والدم.
كما عولجت سابقًا من سرطان الثدي وأعلنت في اوت 2019 أنها “خالية تمامًا” من المرض بعد عام من العلاج.يُعتقد أن سرطان الدم لديها عاد إلى الظهور بعد فترة من الهدوء.
قال أحد المصادر الذي تواصل مباشرة مع ممثل الأسرة في الأسابيع الأخيرة: “أسماء تموت. لا يمكنها أن تكون في نفس الغرفة مع أي شخص “بسبب حالتها”.
وقال مصدر آخر، كان على اتصال بالعائلة في موسكو: “عندما يعود سرطان الدم، يكون شرسًا. كانت حالتها 50/50 في الأسابيع القليلة الماضية”.
ويُعتقد أن أسماء، وهي مواطنة سورية بريطانية تبلغ من العمر 49 عامًا، سافرت جواً إلى موسكو لتلقي العلاج قبل فترة من إقناع الكرملين لزوجها بالفرار في مواجهة تقدم المتمردين الخاطف.
وكان والدها، وهو طبيب قلب في هارلي ستريت، يعتني بها طوال معظم الأشهر الستة الماضية.