شرطة أبوظبي تبدأ تسجيل فئة طلاب المدارس ضمن عضوية كلنا شرطة
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
بدأت إدارة الشرطة المجتمعية بالقيادة العامة لشرطة أبوظبي في تسجيل فئة طلبة المدارس "من هم دون 18 سنة" للانضمام إلى عضوية منظومة " كلنا شرطة" في إطار "حملة صيف بأمان"، وضمن استراتيجيتها في إسعاد المجتمع.
وأكد العميد الدكتور حمود سعيد العفاري مدير إدارة الشرطة المجتمعية على أهمية الدور الذي تقوم به منظومة كلنا شرطة في تجسيد استراتيجية شرطة أبوظبي في استدامة الأمن والأمان ، لافتاً إلى أن مشاركة ابنائنا الطلاب في التطوع يعد من القيم النبيلة التي تغرس فيهم الولاء والمواطنة الايجابية.
وقال العميد الدكتور العفاري: "إن نموذج العمل التطوعي الطلابي يتضمن مشاركاتهم في أعمال تطوعية هادفة وسيتم بموجبها تقديم شهادات تقديرية لكل طالب توضح بأنه أدى ساعات تطوعية في خدمة مجتمعه".
من جانبه أوضح المقدم راشد سعيد الأشخري رئيس قسم كلنا شرطة ، أنه تم تصميم نموذج العمل التطوعي الأمني لهذه الفئة من طلبة المدارس بما يعزز الموقع الريادي التنافسي لشرطة أبوظبي بعد حصول منظومة كلنا شرطة على المستوى الثالث للابتكار من المعهد العالمي للابتكار "GINI" في مجال تعزيز المشاركة المجتمعية في الحفاظ على الأمن والسلامة، وضمن تحقيق أهداف شرطة أبوظبي في تعزيز المسؤولية والمشاركة المجتمعية، وغرس وترسيخ قيمة التطوع والعمل الإنساني لدى الطلاب وشغل أوقات فراغهم بما يفيد.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي المدارس شرطة أبوظبي
إقرأ أيضاً:
شرطة أبوظبي تعزز وعي «أطفال الشامخة» بالإيجابية
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةعزز مركز شرطة الفلاح في مديرية شرطة المناطق الخارجية بشرطة أبوظبي وعي أطفال روضة الشامخة حول الإيجابية في المجتمع.
وأكد العقيد سعيد عبدالله العامري مدير مركز شرطة الفلاح حرص شرطة أبوظبي وسعيها في العمل على المبادرات والشراكات لطلبة المدارس وتنمية وعيهم المعرفي، وذلك خلال لقائه أطفال روضة الشامخة. ولفت إلى أهمية مشاركة طلبة المدارس الفاعلة في عملية التنمية والبناء والإسهام في دورهم المجتمعي بإيجابية وكفاءة. وتجول أطفال روضة الشامخة في أقسام وأفرع المركز واطلعوا على أهداف دورية السعادة في تعزيز الإيجابية والتوعية المرورية والسلامة العامة وتحفيز السلوكيات الإيجابية في نفوسهم.
البيئة المدرسية
أكدت المقدم الدكتور فاتن محمد مناحي نائب رئيس فريق الفعاليات والشراكات أهمية الورش والمحاضرات التوعوية والزيارات المتبادلة وانعكاساتها في البيئة المدرسية لتعزيز الوعي، خصوصاً فيما يختص بحقوق الطفل، ضماناً لنمو الطفل في بيئة صحية آمنة، وداعمة لما لديه من قدرات ومهارات وبما يعود بالنفع على المجتمع وممارسة دورهم المجتمعي بكفاءة وإيجابية، وضمان الحقوق الأسرية والصحية، والتعليمية، والترفيهية، وتوفير فرص التمتع بحياة كريمة ومستقبل أفضل.