سعر برميل النفط الكويتي ينخفض 41 سنتا ليبلغ 83.90 دولار
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
انخفض سعر برميل النفط الكويتي 41 سنتا ليبلغ 90ر83 دولار للبرميل في تداولات يوم أمس الثلاثاء مقابل 31ر84 دولار في تداولات يوم أمس الأول وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وعالميا تراجعت العقود الآجلة لخام برنت 39ر1 دولار ليتحدد سعر التسوية عند 01ر81 دولار للبرميل في حين انخفض الخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط 44ر1 دولار ليبلغ 96ر76 دولار.
وانخفضت أسعار النفط أمس بنحو 2 في المئة بسبب المخاوف المتزايدة بشأن الطلب في الصين بعد قرار البنك المركزي الصيني يوم أمس الأول خفض أسعار الفائدة لمدة 5 سنوات بمقدار 10 نقاط أساس عند 85ر3 بالمئة في إطار سعيه لتعزيز النمو الاقتصادي هناك.
وكان مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن هانز غروندبرغ حذر في إحاطة قدمها أمس الثلاثاء أمام مجلس الأمن من تداعيات التطورات الأخيرة في البحر الأحمر الأمر الذي من شأنه تهديد إمدادات النفط العالمية.
المصدر كونا الوسومالنفط الكويتي خام برنتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: النفط الكويتي خام برنت
إقرأ أيضاً:
مادورو: نتجه إلى إنتاج 1.5 مليون برميل نفط يومياً ووقعنا استثمارات كبيرة
الثورة نت/..
أعلن الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، اليوم الثلاثاء، أنّ بلاده وقّعت استثمارات كبيرة ومن المقرّر أن تكتمل خلال الأشهر المقبلة.. مُعقّباً: إن بلاده “أصبحت قوّة ناشئة في مجال التعدين”.
وقال مادورو خلال اجتماع مع المجلس الوطني للاقتصاد الإنتاجي إنّ الصناعة الفنزويلية تمكّنت من زيادة نموها بنسبة 45 في المائة.. مُضيفاً: إنّ “فنزويلا بحاجةٍ إلى تنويع عائدات النفط وبناء اقتصاد جديد يولّد ثروة إضافية، فهي جزء من معادلة الطاقة العالمية”.
ودعا مادورو إلى بناء اقتصاد مستقل عن الهيدروكربونات، مضيفاً أنّ قطاع النفط أنتج في المتوسط مليون و57 ألف برميل من النفط يومياً خلال شهر يناير الماضي، وبمجهودنا الخاص نسعى لإنتاج نحو 1.5 مليون برميل يومياً.
كما أعلن مادورو عن أنّ صناعة المحروقات في فنزويلا عانت من تسلل الفساد إلى مستويات لم تشهدها البلاد من قبل.. مُتطرّقاً إلى أنّ هناك حملةً شرسة ضدّه في مواقع التواصل الاجتماعي، لكنّ كلّ من يقف أمام مسؤولية عامّة يجب أن يعلم أنه ملزم بموجب القسم بخدمة مصالح الناس على نحو نظيف، صادق، وأخلاقي.
ودعا مادورو رأس المال الوطني والاستثمارات الدولية، وتأمين الأسواق بالتعاون مع الدولة لضمان الأسواق المستقبلية.
وأشار إلى أنّ 19 ألف علامة تجارية جديدة ظهرت في فنزويلا، وهذا يعني أنّ البلاد لديها القدرة على السير على قدميها في اقتصاد القرن الـ21.. مُضيفاً: إنّ “فنزويلا بحاجةٍ إلى قفزةٍ كبيرة إلى الأمام في الإنتاج والجودة”.
ولفت إلى أنّ “فنزويلا وقّعت مجموعة من الإجراءات والمراسيم لحماية رجال الأعمال الفنزويليين، وكذلك الصناعة الوطنية”.. معتبراً أنّ “التحوّل الاقتصادي العظيم من أجل العيش الكريم لا تتمّ قيادته من الخارج”.
وأكّد مادورو أنّ “فنزويلا تشهد نمواً اقتصادياً له سياساته وموارده الخاصة، بسياسات “صنعت في فنزويلا”.. كاشفاً أنّ “بلاده وصلت إلى مستوى التبادل التجاري الإلكتروني بنسبة 94 في المائة”.