صحيفة الاتحاد:
2025-03-17@15:59:17 GMT

تنبيه لمواطني الدولة المتواجدين في الفلبين

تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT

تهيب سفارة الإمارات في مانيلا مواطني الدولة الموجودين في جمهورية الفلبين بضرورة توخي الحيطة والحذر بسبب الفيضانات والسيول الناجمة عن الإعصار "Carina" والرياح الموسمية، وتؤكد البعثة ضرورة اتباع تعليمات السلامة الصادرة عن السلطات الفلبينية، والتواصل في حالة الطوارئ على الرقم 00971 80024 أو 0097180044444 والتسجيل في خدمة تواجدي.

 

أخبار ذات صلة عبدالله بن زايد: شكراً إيلون ماسك على دعم المستشفى الميداني الإماراتي بغزة قتلى بفيضانات وانهيارات أرضية في الفلبين المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الفلبين مانيلا الإمارات

إقرأ أيضاً:

قصة كعك العيد من المصريين القدماء إلى الدولة الفاطمية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مع اقتراب انتهاء شهر رمضان، وحلول عيد الفطر المبارك، تحرص الأسر علي شراء كعك العيد، للاحتقال بالعيد  وتقديمه للضيوف كعادة توراثتها الأجيال علي مدار السنوات الطويلة. 
 قصة كعك العيد

 تعود هذه العادة إلى العهد المصري القديم حيث كان يعد الكعك على أشكال دائرية، وتقدم في الأعياد أو عند زيارة الموتى والقبور.كما يعد كعك العيد من مظاهر الفرح والاحتفال عند المصريين. يطلق عليه أيضا يعود الكحك المعاصر إلى الدولة الطولونية، فكانت تصنع في قوالب منقوشة عليها عبارة «كل واشكر». 


لكن الكحك من اصل مصر قديمة: وجد علماء الآثار طريقة وصور الكحك منقوشة على جدران المعابد في الأقصر، وفي القبر في هرم خوفو في الجيزة. وآمن المصريون القديمون ان الكحك لديه هدف ديني.

في الدولة الاخشيدية 

فى عهد الدولة الاخشيدية كان أبو بكر المادرائى وزير الدولة يصنع الكحك فى أعياد الفطر ويحشوه بالدنانير الذهبية وكان يطلق عليه حينها "أفطن إليه" أى انتبه للمفاجأة.

 وكذلك كان مختوم علي الكحك في هذه العصر رمز الإله رع. وكان الوزير «أبو بكر المادرائي» مهتماً بصناعة الكعك في العيد، فكان يحشوه بالذهب.

 وفي العصر الفاطمي
كان الخليفة الفاطمي يخصص 20 ألف دينار لصناعة كعك العيد، فكانت بداية صناعته في شهر رجب إلى العيد. العيد في بلدان أخرى  .
يعود الكحك إلى أيام الفراعنة القدماء، فبحسب ما ذكر فى كتاب “لغز الحضارة الفرعونية” للدكتور سيد كريم.

وأعتادت زوجات الملوك على إعداد الكحك وتقديمه للكهنة القائمين على حراسة الهرم خوفو يوم تعامد الشمس على حجرة خوفو، وكان الخبازون يتقنون إعداده بأشكال مختلفة وصل عددها إلى 100 شكل، وكانوا يرسمونه على صورة شمس وهو الإله “رع”، وهو الشكل البارز حتى الآن.

 وكان الخليفة يتولى مهمة توزيع الكحك على الشعب كافة، وكان حجم الكحك فى حجم رغيف الخبز، وكان الشعب يقف أمام أبواب القصر ينتظر نصيب كل فرد فى العيد وأصبحت عادة سنوية فى هذه الفترة .
 

 

مقالات مشابهة

  • قصة كعك العيد من المصريين القدماء إلى الدولة الفاطمية
  • تأجيل محاكمة متهم بخلية الوراق
  • خبر سار لموظفي الدولة
  • اعتقال رئيس الفلبين السابق رودريغو دوتيرتي بتهمة ارتكابه جرائم ضد الإنسانية
  • غدا.. سهرة رمضانية إسلامية من الفلبين بـ «الأوبرا»
  • اليوم.. محاكمه متهم بـ"خلية الوراق" الإرهابية
  • بالإنذار الأصفر.. الأرصاد يصدر تنبيهًا بشأن طقس الشرقية
  • قبل محاكمته في الجنائية الدولية..الفلبين: لن نتدخل للدفاع عن دوتيرتي
  • حتى 8 مساءً.. تنبيه من أمطار وصواعق رعدية على نجران
  • عدالة الإمارات