بالفيديو.. مختص: لا يفضل الرد على مكالمات زملاء العمل بأوقات الراحة إلا في الحالات الاستثنائية
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
قال المستشار في الموارد البشرية وليد الأحمدي، إنه لابد من التوازن بين الحياة العملية والشخصية، مشيرا إلى أن كثير من سياسات وإجراءات الموارد البشرية تهدف للحد من التواصل مع الموظفين خارج العمل.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر «العربية fm»، أنه لا يفضل الرد على مكالمات وزملاء العمل في أوقات الراحة، إلا في الحالات الاستثنائية، مؤكدا على أنه لابد من العامل أن يكون لديه من المهارة فى تقييم المواقف، خاصة وأن هناك بعض الأمور لا تتطلب الإلحاح فى تنفيذها خارج ساعات العمل.
المستشار في الموارد البشرية وليد الأحمدي: لا يفضل الرد على مكالمات وزملاء العمل في أوقات الراحة إلا في الحالات الاستثنائية #ستوديو_الصباح مع محمد عطية وأثير مباركي#العربيةFM pic.twitter.com/Taiyqdqr3m
— FM العربية (@AlarabiyaFm) July 24, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الموارد البشرية أخبار السعودية أخر أخبار السعودية التواصل مع الموظفين
إقرأ أيضاً:
فتح باب التسجيل في منصة المهارات الوطنية
فاطمة المالكي
أعلنت وزارة الموارد البشرية عن فتح باب التسجيل في منصة المهارات الوطنية، التي تهدف إلى تمكين الكفاءات الوطنية وتطوير المهارات في العديد من المجالات، بهدف الارتقاء بالمستقبل المهني .
وسيتم التسجيل من خلال الرابط التالي : هنا
وقد أطلق وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، المهندس أحمد الراجحي، مبادرة «منصة المهارات الوطنية»، التي تهدف إلى تمكين الكفاءات الوطنية وتزويدها بالمهارات اللازمة لمتطلبات المستقبل وأوضح أنها تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتعزيز مسارات التدريب وتصنيف المهارات ومواءمتها مع الاتجاهات العالمية، في إطار تقديم فرص تدريبية ذات جودة عالية للجميع.
وأكد الوزير أن هذه الجهود تُعد جزءاً من توجه عالمي يربط بين التعليم وتطوير المهارات واحتياجات سوق العمل»، لافتاً إلى أن المملكة «توسّع حالياً (برنامج إثراء المواهب) على المستوى الدولي عبر (برنامج الاعتماد المهني)، الذي يتيح للمحترفين في أكثر من 160 دولة الحصول على شهادات معترف بها عالمياً». وقد بلغ عدد المهنيين المعتمدين حتى الآن أكثر من 1300.
ولفت الوزير إلى أن نمو سوق العمل العالمية في المستقبل يعتمد على ثلاثة عناصر رئيسية: المرونة في التكيف مع التغيرات السريعة، والشمولية في إتاحة الفرص للجميع دون تمييز، والتعاون المشترك بين الحكومات والقطاع الخاص والمؤسسات التعليمية؛ لبناء قوة عاملة تنافسية ومرنة وقادرة على مواجهة تحديات المستقبل .