يستعد الفنان علي الحجار لحفله الجديد، اليوم الأربعاء، على مسرح ساقية الصاوي بالزمالك، حيث قدم لجمهوره مجموعة كبيرة من أغانيه المميزة التي تفاعل معها الجمهور بشكل كبير.

حديث علي الحجار عن أغنيته المميزة

 

وفي وقت لاحق، تحدث علي الحجار خلال لقائه ببرنامج "معكم" مع منى الشاذلي عن أغنية "أجمل حاجة بجد فيكي مش عنيكي"، التي كتب كلماتها صديقه صلاح عبدالله.

قال الحجار: "لقيت أستاذ صلاح ناشرها على صفحته على فيسبوك.. عجبتني الكلمات جدًا.. وصادف أننا كنا في عزومة مع بعض ومعنا شادي مؤنس الذي قام بتلحين الأغنية بشكل رائع، فقررنا تصويرها على الفور".

 

وأضاف: "اتكلمت مع شادي مؤنس ليلحن المقطع، فشجع صلاح عبد الله على إكمال الأغنية. وبعدها شادي مؤنس سمعني مقطع صلاح عبد الله في التليفون، والتقينا وصلاح أحب الأغنية جدًا بعد تلحينها".

علاقة جديدة بين صلاح عبد الله وشادي مؤنس

 

واسترسل الحجار: "بعدما اقتنع صلاح عبد الله، تطورت العلاقة بينه وبين شادي مؤنس حتى انتهى الأول من الأغنية كاملة".

دار الأوبرا تستضيف الليلة الثانية من مشروع "100 سنة غنا"

 

يذكر أن دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتورة لمياء زايد، استضافت الليلة الثانية من المشروع الفني "100 سنة غنا"، المقام بالتعاون مع النجم علي الحجار. تضمنت الفعالية رحلة فنية استعرضت مشوار الموسيقار محمد فوزي.

تفاعل الجمهور مع علي الحجار وضيوفه

 

تفاعل الجمهور بحماس مع الفنان الكبير علي الحجار وضيوفه النجوم نادية مصطفى، مصطفى قمر، والمواهب الواعدة سهيلة بهجت، سمير عزمي، شيماء يسري. رافقتهم الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو يوسف صادق، لتسليط الضوء على مشوار الموسيقار الرائع محمد فوزي.

 

 تخللت الفعالية عروض درامية من إخراج عصام السيد، إعداد الكاتب الصحفي أيمن الحكيم، توزيع موسيقى أحمد شعتوت، وأداء محمود الزيات وأمير عبد الواحد، إلى جانب مادة فيلمية وشهادات من كبار الملحنين عن الموسيقار الراحل وأعماله.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لمياء زايد نادية مصطفى مصطفى قمر مشروع 100 سنة غنا محمد فوزي على الحجار صلاح عبد الله علی الحجار شادی مؤنس

إقرأ أيضاً:

صلاح حسب الله لـ«كلم ربنا»: كنت بقول لربنا فى تعبي «بناتي ومراتي وأهلي أمانة بين يديك»

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور صلاح حسب الله النائب البرلماني السابق: «بيني وبين الله حديث ممتد، منذ صغري مرورا بكل محطات حياتي، بشكل يومي دون انقطاع، عنوانه (الشكر على نعمه وابتلاءه)، فهو قبلتي ومنتهايا»، مشيرًا إلى أن  وقع فى اختبار بلغ منتهى الصعوبة فى فترة دقيقة من عمر الدولة المصرية، وذلك أثناء عضويتى فى اللجنة التأسيسية لوضع الدستور فى 2012.

وأضاف «حسب الله»، خلال حواره لبرنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»، أن تلك الفترة كان بها حجم ضغوط وتفكير وقلق على مستقبل الدولة المصرية والدستور الجديد، لافتًا إلى أنه أثناء حضوره اجتماعات اللجنة شعر بتعب ظهر على وجهى ووصوتي ونزول الوزن وحالة وهن وشحوب، فزورت عدة أطباء فى تخصصات مختلفة، إلى أن اكتشفت حاجة أختبر بها رضائي بقضاء المولى عز وجل وهو مرض مناعى (الذئبة الحمرا)، متابعا: «ده مرض قليلين اللى بينجو منه، لدرجة إن عرفت فيما بعد، إن أصدقائي كانوا بيقولوا لبعض تعالوا نزور صلاح حسب الله عشان هو فى آخر أيامه»، منوها أنه فى تلك اللحظة شعر أن الإنسان مهما ملك من المناصب والأموال لن تنفعه من دون الله.

وأشار المفكر السياسي، إلى أنه فى هذا الوقت نظر إلى ابنتيه (بسمة وحبيبة وأمهم وهيسبهم لمين بعدى)، وتوجه يدعو الله، مشيرًا إلى أنه تلقي خبر مرضه برضا شديد وقلق كبير، وكان ألم وتعب وعمليات جراحية (فصل الأمعاء عن الكبد، دعامات للكلى)، لأنه بيخلى مناعتك تهاجم أجهزة جسمك مثل الكبد والكلى، يعنى فيك عدو داخلى، مضيفا: «كنت بفكر فى البنات ومراتي بعد وفاتي، ومريت بالتجربة الصعبة وظليت فى رحلة علاج 5 سنوات، حتى أيام عضويتى فى البرلمان خلال مجلس 2015، إلى أن من الله عليا بالشفاء فى 2017».

وأوضح «حسب الله»، أنه قال يتحدث إلى الله، قائلا: «يا رب بناتى ومراتي وأهلي أمانة بين يديك، لأنه فضله عظيم، وما لجأت إليه إلا واستجاب لى ونصفني، والاختبار الحقيقي هو أن يجد الإنسان فى المنع عين العطاء، لأنه سبحانه ممكن ياخدك من طريق إلى آخر أفضل منه».

واستطرد: «لحظة مرضي كان قدامى مشهد صعب، لما لقيت بنتى الكبيرة قاعدة على الأرض وعمالة تبكى بحرقة بدون صوت زى النحيب، وقتها حسيت بالخوف مش من الموت لكن من تأثير غياب الأب على بناتي، وهو كان سندهم وضهرهم، أما فى لحظة شفائي بكينا كلنا فرحا وسجدت شكر لله، وإنى عرفت إن العلاقة الباقية دايما هى علاقتك بربنا بس، وهو الباب والملجأ الحقيقي الذي بستجيب لك رغم ما نفعله».

وأضاف: «بكيت كتير لله شكر وحمد، وحسيت إنه مش شفائي وحماني أنا بس، لكن حمى أسرة كاملة كانت مهددة من بعدي، خصوصا لما يكون عندك بنات، وإنى بالنسبة لهم الضهر والسند، وبعدها رزقنى الله ببنتين تانى وبقي عند 4 بنات وبقيت أبو البنات».

مقالات مشابهة

  • خبير تنمية بشرية: محمد رمضان من أكثر الفنانين انتشارا بين الجمهور
  • دعاء الجمعة الأخيرة من رمضان 2025.. أفضل الأدعية المستجابة في الليلة المباركة
  • هكذا يحيي اليمنيون يوم القدس العالمي
  • «صلاح الآباء نجاة للأبناء».. كيف تضمن مقعدك في جنة النعيم؟
  • الحجار ترأس اجتماعاً لمجلس الأمن الداخلي المركزي
  • صلاح حسب الله لـ«كلم ربنا»: كنت بقول لربنا فى تعبي «بناتي ومراتي وأهلي أمانة بين يديك»
  • صلاح حسب الله لـ«كلم ربنا»: «أصبت بمرض خطير.. وأصدقائي قالوا ده في آخر أيامه»
  • صلاح الدين عووضه.. شكرًا للحرب..!!!
  • بسبب المرض.. الملك يحيي ليلة القدر وصلاة التراويح جلوسا بالرباط
  • مثلث الشيطان.. صلاح عبدالله وأنوشكا ونيكول سابا في كواليس «وتقابل حبيب»