#سواليف

أعلنت ” #المقاومة_الإسلامية في #العراق” فجر اليوم الأربعاء، مهاجمة هدف حيوي في #إيلات بجنوب #فلسطين_المحتلة، بواسطة الطيران المسيّر، مؤكدة “استمرار العمليات بدك معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة”.

وفي بيان لها، قالت “المقاومة الإسلامية في العراق”: “استمرارا بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونُصرة لأهلنا في فلسطين، وردا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحق المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، هاجمت المقاومة الإسلامية في العراق اليوم الاربعاء 24 يوليو 2024، هدفا حيويا في شمال أم الرشراش “ايلات” المحتلة بواسطة الطيران المسيّر”.

وأضاف البيان: “تؤكد المقاومة الإسلامية، استمرار العمليات في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة”.

مقالات ذات صلة ماسك: نظام الاتصالات والانترنت “ستارلينك” يعمل حاليا في أحد مستشفيات قطاع غزة 2024/07/24

وكانت “المقاومة الإسلامية في العراق” قد أكدت فجر الأحد الماضي، أنها استهدفت هدفا حيويا في مدينة إيلات بالطيران المسير، مؤكدة استمرارها في عملياتها بوتيرة متصاعدة.

وتتبنى “فصائل المقاومة في العراق” بين الحين والآخر، قصف مناطق في إسرائيل وقواعد أمريكية في سوريا والعراق، ردا على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

ومع انتقال حركة “أنصار الله” اليمنية (الحوثيون) إلى “المرحلة الخامسة” من التصعيد مع إسرائيل، عبر استهدافهم تل أبيب بطائرة مسيرة وانفجارها مخلفة قتيلا وإصابات، وما تبع ذلك من قصف إسرائيلي على محافظة الحديدة اليمنية ما أسفر عن قتلى وجرحى، أكدت كتائب “حزب الله” العراقية “دعمها واستعدادها الدائم للوقوف صفا واحدا بكل ساحات المواجهة ضد العدو”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المقاومة الإسلامية العراق فلسطين المحتلة المقاومة الإسلامیة فی العراق

إقرأ أيضاً:

الإطار يسعى في الانتخابات المقبلة لتحقيق “الاندماج الوحدوي بين العراق وإيران”

آخر تحديث: 22 أبريل 2025 - 11:31 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الإطار التنسيقي الإيراني، في بيان ،يوم أمس الأثنين، إن “الإطار التنسيقي عقد اجتماعه الاعتيادي 225 في مكتب زعيم  منظمة بدر، هادي العامري، وناقشوا آخر التطورات السياسية والأمنية والاقتصادية في العراق والمنطقة”.وجدّد الإطار التنسيقي تأكيده على موعد الانتخابات النيابية في 11 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، وبالنظر لما أفرزته الماكنة الانتخابية له، قرّر الإطار التنسيقي الدخول إلى الانتخابات بقوائم متعددة تلتئم عقب نتائج الاقتراع، لتشكيل كتلة “الإطار التنسيقي” التي تضم جميع أطرافه.كما عبر الإطار التنسيقي عن ثقته بان الحكومة ستقوم بتهيئة الأجواء الانتخابية، وتوفير مستلزمات الأمن الانتخابي، وتقديم الدعم للمفوضية العليا المستقلة للانتخابات، من أجل إنجاح العملية وضمان نزاهتها.ومن المفترض أن تجرى الانتخابات التشريعية العراقية، في 11 من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل على أن تبدأ الدعاية الانتخابية قبلها بفترة وجيزة.يأتي ذلك بعدما قررت قوى في الإطار التنسيقي تشرع بتشكيل تكتل جديد تحت اسم تحالف “قرار” استعداداً لخوض الانتخابات التشريعية المقبلة المقررة 11 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل.وقال مصدران سياسيان ، إن التحالف يضم في مرحلته الأولى تيار الفراتين بزعامة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، إلى جانب كل من هادي العامري (أمين عام منظمة بدر) وفالح الفياض (رئيس هيئة الحشد الشعبي).وتشير المصادر نفسها إلى أن مباحثات جارية قد تفضي إلى انضمام كل من رئيس كتلة سند وزير العمل أحمد الأسدي، وقائد كتائب “سيد الشهداء” أبو آلاء الولائي، فضلاً عن كتلة “حقوق” المنبثقة عن كتائب حزب الله.وأضافت المصادر أن التحالف  يكون برئاسة العامري ، وسيركز برنامجه الانتخابي على الاندماج بين العراق وإيران .

مقالات مشابهة

  • 4 بدائل “قاتمة” تنتظر إسرائيل في غزة
  • “فلسطينيو الخارج” يستنكرون إساءة “عبّاس” إلى المقاومة
  • عاصفة من الغضب ضد داعية كويتي بعد تصريحات “وصف مجاهدي غزة بالفئران”
  • “وزارة الشؤون الإسلامية” تُشارك في معرض مسقط الدولي للكتاب في دورته الـ 29
  • أمير المدينة المنورة يستقبل رئيس الجمعية الوطنية “البرلمان” بجمهورية باكستان الإسلامية
  • القوات المسلحة تستهدف هدفين حيويين للعدو الصهيوني في منطقتي “حيفا ويافا” المحتلتين
  • “الشؤون الإسلامية” تطلق الدورة العلمية لتأهيل الدعاة والأئمة والخطباء وطلبة العلم في ماليزيا
  • وزير البيئة ووزير الدولة للشؤون الخارجية يزوران جناح “الشؤون الإسلامية” بفعاليات “بيئتنا كنز”
  • إسرائيل تغتال حسين عطوي القيادي بالجماعة الإسلامية في غارة بجبل لبنان
  • الإطار يسعى في الانتخابات المقبلة لتحقيق “الاندماج الوحدوي بين العراق وإيران”