#سواليف

قال الخبير العسكري #اللواء_فايز_الدويري إن عملية مدينة #رفح جنوبي قطاع غزة لا تزال ضمن المرحلة الأولى من #الحرب، مشيرا إلى أن الضفة الغربية هي الأخرى بحاجة إلى #غرفة_عمليات_مشتركة للمقاومة.

وأكد الدويري -في تحليل للمشهد العسكري على الجزيرة- أن الفيديوهات التي تعرضها #المقاومة من #رفح تعكس #ضراوة_المواجهات، وتؤكد أن كافة #الفصائل تتكيف بسرعة مع الواقع الميداني.

وقال إن هذا التكيف ينعكس في طبيعة العمليات التي تعكس الاقتصاد في القوة والجهد لأن المدى الزمني للمعركة غير معروف، مع إيقاع أكبر قدر ممكن من الخسائر في صفوف الاحتلال.

مقالات ذات صلة مدعوون للتعيين 2024/07/24

وأكد الدويري أن الأداء الميداني من الناحية العسكرية “يؤكد أن المقاومة لا تزال فاعلة بينما جيش الاحتلال يواصل ارتكاب جرائم بحق المدنيين”.

وفيما يتعلق بالعملية في خان يونس، قال الدويري إن جيش الاحتلال ألحق اللواء السابع المدرع بالفرقة 98 التي تعمل في المدينة، مشيرا إلى أن الحديث يدور عن فرقة كاملة تقريبا، وأن ما يحدث في المدينة ليس عملية محدودة.

وتعليقا على الكمين المركب الذي نفذته المقاومة في قرية المطلة القريبة من جنين بالضفة الغربية، قال الخبير العسكري إن العملية “كانت مركبة وتعكس القراءة الدقيقة لما سيقوم به الاحتلال”.

وأكد أن هذه العمليات النوعية تتطلب غرفة عمليات مشتركة لوضع الخطط بشكل مركزي وتنفيذها لا مركزيا مع الأخذ في الاعتبار أن تكون العمليات تصاعدية ولكن بشكل تحت السيطرة على نحو يتماشى مع احتمال طول زمن المواجهة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اللواء فايز الدويري رفح الحرب غرفة عمليات مشتركة المقاومة رفح الفصائل

إقرأ أيضاً:

باحثة: إسرائيل ستستغل الهدنة لاستئناف العمليات العسكرية للقضاء على المقاومة

قالت الدكتورة تمارا حداد، الباحثة السياسية الفلسطينية، إنه فيما يتعلق بمسألة الأسرى، فإن إن إسرائيل قد تستخدم الهدنة الحالية لإطلاق الرهائن، لكنها ستستغلها لاحقًا لاستئناف العمليات الأمنية والعسكرية في غزة للقضاء على المقاومة الفلسطينية.


وأوضحت في مداخلة هاتفية مع نهاد سمير وأحمد دياب ببرنامج «صباح البلد» المذاع عبر قناة صدى البلد، أن هذه العمليات تسعى إلى تدمير البنية التحتية وتعزيز سياسات التهجير التي تترك المواطن الفلسطيني أمام تحديات تعليم أطفاله أو إيجاد فرص مستقبلية.


أما عن تكلفة إعادة إعمار القطاع، أوضحت حداد أن عملية التعافي المبكر ستحتاج إلى عامين بتكلفة تقدر بنحو 30 مليار دولار، بينما تتطلب عملية التعافي الشامل حوالي 80 مليار دولار على مدار 10 سنوات.


 

مقالات مشابهة

  • وزيرة التضامن تتابع جهود غرفة عمليات الهلال الأحمر استعدادا لتكثيف إنفاذ المساعدات لغزة
  • مصدر مصرى مطلع: تشكيل غرفة عمليات مشتركة بالقاهرة لمتابعة تنفيذ إجراءات اتفاق غزة
  • اجتماع القاهرة - تشكيل غرفة عمليات مشتركة لمتابعة تنفيذ اتفاق غزة
  • اللواء الدويري يشرح التغييرات التاريخية لدفاع الاحتلال بغلاف غزة
  • أبرز عمليات تبادل الأسرى التي جرت فلسطينيا مع إسرائيل
  • غرفة عمليات وحظر المحمول.. استعدادات مكثفة لـ امتحانات الشهادة الإعدادية بالقليوبية
  • باحثة: إسرائيل ستستغل الهدنة لاستئناف العمليات العسكرية للقضاء على المقاومة
  • مع اقتراب صفقة التبادل.. ما هي الوحدة التي احتفظت بأسرى الاحتلال 15 شهراً؟
  • وزير خارجية الاحتلال يرفض اقتراح أهم حلفائه حول غزة والضفة
  • بعد 15 شهراً من القتال.. هكذا حافظت المقاومة على أدائها العسكري في غزة