سرايا - بحسب مصادر، لم يتأخر تعليق المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأميركية دونالد ترامب عقب استقالة مديرة جهاز الخدمة السرية، الثلاثاء.

وقال ترامب في تغريدة على منصة "تروث سوشيال": "لم توفر لي إدارة بايدن/هاريس الحماية المناسبة".

وأضاف: "اضطررت إلى تلقي رصاصة من أجل الديمقراطية. لقد كان شرفا عظيما لي أن أفعل ذلك".



وقبل التغريدة بفترة قصيرة، كانت مديرة جهاز الخدمة السرية في الولايات المتحدة كيمبرلي تشيتل أعلنت استقالتها على خلفية محاولة اغتيال ترامب.

وأدلت تشيتل بشهادتها لساعات في مبنى الكابيتول، الإثنين، حيث واجهت استجوابا من المشرعين من كلا الجانبين بشأن تقصير الوكالة الذي سمح بحدوث محاولة لاغتيال الرئيس السابق ترامب.

وقالت إن جهاز الخدمة السرية فشل في 13 يوليو، اليوم الذي كاد أن ينهي حياة ترامب.

وأضافت: "بصفتي مديرة جهاز الخدمة السرية للولايات المتحدة، أتحمل المسؤولية الكاملة عن أي خلل أمني في وكالتنا". وفقًا للمصادر


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: مدیرة جهاز الخدمة السریة

إقرأ أيضاً:

ترامب: "الدعاية المعادية للسامية" قد تفقد الجامعات الاعتماد

قال المرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية دونالد ترامب لمانحين يهود يوم الخميس إن الجامعات الأميركية ستكون معرضة لخسارة الاعتماد والدعم الاتحادي بسبب ما وصفه "بالدعاية المعادية للسامية" إذا انتُخب رئيسًا.

وقال ترامب، متحدثًا عن بُعد لتجمع ضم أكثر من ألف متبرع من التحالف اليهودي الجمهوري في لاس فيغاس: "يتعين على الجامعات أن تضع حدًا للدعاية المعادية للسامية، وإلا فإنها ستفقد اعتمادها ودعمها الاتحادي".

وشهد حرم جامعات أميركية احتجاجات عنيفة خلال وقت سابق من العام، وعبر طلاب عن معارضتهم للهجوم الإسرائيلي على غزة وطالبوا المؤسسات بوقف التعامل مع الشركات التي تدعم إسرائيل.

ويقول جمهوريون إن الاحتجاجات تظهر أن بعض الديمقراطيين معادون للسامية ويدعمون الفوضى. وتقول الجماعات التي دعت للاحتجاجات إن السلطات اعتبرت على نحو غير منصف انتقاداتها لسياسات إسرائيل معاداةً للسامية.

ولم ترد رابطة الجامعات الأمريكية، التي تقول إنها تمثل نحو 69 جامعة أمريكية رائدة، على الفور على طلب التعليق.

 وفي الولايات المتحدة، لا تعتمد الحكومة الاتحادية الجامعات بشكل مباشر، ولكنها تلعب دورًا في الإشراف على منظمات معظمها خاصة تمنح الاعتماد للجامعات.

وفي كلمته، قال ترامب أيضًا إنه سيمنع إعادة توطين اللاجئين من مناطق "موبوءة بالإرهاب" مثل غزة، وسيعتقل "البلطجية المناصرين لحماس" الذين يشاركون في أعمال التخريب، في إشارة على ما يبدو إلى احتجاجات الطلاب الجامعيين.

وفي عهد ترامب والرئيس جو بايدن، تم قبول أعداد مماثلة من الفلسطينيين في الولايات المتحدة كلاجئين. ومن السنة المالية 2017 إلى 2020، قبلت الولايات المتحدة 114 لاجئًا فلسطينيًا، وفقًا لبيانات وزارة الخارجية الأمريكية، مقابل 124 لاجئًا فلسطينيًا من السنة المالية 2021 وحتى 31 يوليو تموز من هذا العام.

مقالات مشابهة

  • المغرب يكشف عن أرقام رسمية…إحباط 45 ألف محاولة للهجرة السرية بإتجاه سواحل إسبانيا
  • خبراء: سحب حاملات الطائرات الأمريكية محاولة لـهز العصا في وجه نتنياهو
  • خبراء: سحب حاملات الطائرات الأميركية محاولة لـهز العصا في وجه نتنياهو
  • الأمم المتحدة تعتمد قراراً بشأن مؤتمر المياه 2026 الذي تستضيفه الإمارات بالشراكة مع السنغال
  • ترامب: "الدعاية المعادية للسامية" قد تفقد الجامعات الاعتماد
  • رئيس الطائفة الإنجيلية يشهد تكريم مديرة مدرسة رمسيس للبنات لسنودس النيل الإنجيلي
  • بتهمة محاولة التأثير على الانتخابات.. واشنطن تفرض عقوبات على شخصيات روسية
  • هاريس وسياسات بايدن الاقتصادية والخارجية
  • إحباط محاولة جماعية للهجرة السرية بعد رصد منشورات تحريضية بالفايسبوك
  • لحماية القانون الإنساني الدولي.. أمريكا تحذ بريطانيا سرًا من تعليق الأسلحة لإسرائيل