توماس باخ: الاتفاق مع السعودية ليس صفقة
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
دافع رئيس اللجنة الأوليمبية الدولية، توماس باخ، اليوم الاربعاء عن الاتفاق مع السعودية بشأن تدشين وتنظيم دورة ألعاب أوليمبية في الألعاب الإلكترونية.
توماس باخ: الاتفاق مع السعودية ليس صفقةوشدد باخ على أن هذا الاتفاق يعد بمثابة "تعاون، وليس صفقة".
وقال المسؤول الرياضي إن هذا التحالف "ليس صفقة"، وبالتالي هو يتميز عن مبادرات مثل دوري (LIV) للجولف.
وكانت الجمعية العامة للجنة الأوليمبية الدولية قد وافقت اليوم بالإجماع على تدشين الألعاب الأوليمبية في الرياضات الإلكترونية، دون التطرق في المناقشات لانتقادات بعض الرياضيين لهذا القرار، لا سيما من السيدات، بسبب الثقل الكبير للمملكة في المشهد الرياضي العالمي حاليا.
وقال باخ أمام الجمعية: "العالم يتغير، ونعيش في فترة ثورة رقمية".
واستغل الرياضي الألماني المؤتمر الصحفي للتشديد من جديد على الدعوة للسلام، وجعل الألعاب الأوليمبية فرصة للتوحد، والوفاق بين الجميع.
وذكر باخ أن فلسطين دولة غير معترف بها من الأمم المتحدة، لكن اللجنة الأوليمبية الدولية، تعترف بحقوق اللجنة الأولمبية الفلسطينية وتمنحهم كل الحقوق بالتساوي مع الجميع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: توماس باخ السعودية اللجنة الاوليمبية الألعاب الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
اقتصاد السعودية| 19 اتفاقية لدعم صناعة الفعاليات في اليوم الأول من القمة الدولية للمعارض
شهد اليوم الأول من أعمال القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (IMS24)، التي تنظمها الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات في الرياض، خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر الجاري، الإعلان عن توقيع 19 اتفاقية ومذكرة تفاهم، تهدف إلى إعادة تشكيل مستقبل قطاع المعارض والمؤتمرات العالمي، وجعل المملكة وجهة دولية رئيسية لهذا القطاع الحيوي.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات فهد بن عبد المحسن الرشيد، أن اليوم الأول للقمة الدولية للمعارض والمؤتمرات شهد نجاحًا كبيرًا، بعدما أعلنت ثلاثة من أكبر 10 شركات عالمية متخصصة في تنظيم المعارض، عن افتتاح مكاتبها في المملكة، وإطلاق 12 فعالية جديدة.
وأشار الرشيد إلى توقيع 4 مذكرات تفاهم، مما يعزز مكانة المملكة كواحدة من أهم وجهات قطاع المعارض والمؤتمرات على مستوى العالم، وفق ما نقلته وكالة الأنباء السعودية "واس".
وذكر أن هذه الإعلانات تؤكد أهمية قطاع المعارض والمؤتمرات، ودوره المحوري كمحفز للتحول؛ حيث يسهم في التعريف بحجم الفرص غير المسبوقة التي توفرها المملكة سعيًا إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، ودور القطاع في استكشاف الأفكار المبتكرة، وإيجاد فرص الاستثمار، وتعزيز الشراكات الجديدة عبر مختلف قطاعات الاقتصاد.
وشهدت القمة توقيع 4 مذكرات تفاهم مع كلٍّ من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والهيئة السعودية للسياحة، وصندوق الفعاليات الاستثماري، والمركز الوطني للفعاليات.