571 شكوى بمنتسبي الأمن خلال شهر ذي الحجة
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
وذكرت إحصائية صادرة عن مركز الشكاوى والبلاغات في جهاز المفتش العام بوزارة الداخلية، أن إجمالي ما تلقاه المركز من شكاوى وبلاغات عبر الرقم المجاني 189خلال شهر ذي الحجة، بلغ 571 شكوى، أنجز منها 447 شكوى، بينما 111 شكوى لا زالت قيد المتابعة، منها عدد 63 تم الرفع بها إلى المفتش العام، كما تم إحالة شكوى واحدة إلى الإدارة العامة للرقابة والتفتيش، في حين تم إلغاء 13 شكوى بعد أن أثبتت إجراءات التحري أنها كيدية شكوى، فيما لاتزال عدد 47 شكوى قيد إجراءات المركز .
وذكرت الإحصائية أن المركز أنجز 125 شكوى كانت مرحلة من الأشهر السابقة ليكون إجمالي الشكاوى المنجزة خلال شهر ذي الحجة من العام المنصرم 1445 هجري، 585 شكوى.
وأوضح التقرير أن الشكاوى المنجزة في العاصمة صنعاء، بلغت 72 شكوى، و 81 في محافظة صنعاء، و39 شكوى في محافظة إب، و50 شكوى منجزة في محافظة عمران، و31 في محافظة صعدة، و29 شكوى في محافظة البيضاء، و24 في محافظة ذمار، فيما تم إنجاز 35 شكوى بمحافظة الحديدة، و40 بمحافظة حجة، و 18شكوى في محافظة تعز، و15 شكوى منجزة في محافظة المحويت، و9 في محافظة ريمة، وعدد 2 شكاوى في الجوف، و3 في الضالع، كما تم إنجاز 11 شكوى كانت موجهة ضد إدارات مختلفة بوزارة الداخلية.
وأشارت الإحصائية، إلى أن 88 إجراءً عقابياً قانونياً تم اتخاذه بحق المخالفين من رجال الشرطة، فيما أحيلت بقية القضايا للجهات المختصة.
وأهاب مركز الشكاوى والبلاغات بالمواطنين بالإبلاغ عن أي تجاوزات أو مخالفات للأنظمة والقوانين، قد يتعرضون. لها من منتسبي وزارة الداخلية، وذلك بالاتصال على الرقم المجاني(189).
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: فی محافظة
إقرأ أيضاً:
تحليق مكثف لطيران الاستطلاع الإسرائيلي في أجواء محافظة القنيطرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" نقلا عن إعلام سوري، اليوم الأحد، عن تحليق مكثف لطيران الاستطلاع الإسرائيلي في أجواء محافظة القنيطرة.
في سياق متصل، قال الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع إن ما تشهده البلاد من تحديات هو أمر متوقع، مشيرًا إلى أهمية الحفاظ على الوحدة الوطنية والسلم الأهلي.
وأكد خلال كلمته في أحد مساجد منطقة المزة عقب صلاة الفجر اليوم، أن السوريين يجب أن يطمئنوا لأن بلادهم تمتلك مقومات البقاء.
وشدد الشرع على أن 90% من المناطق باتت آمنة بعد أن تمكنت القوات الأمنية من بسط سيطرتها عليها.
من جانبه، ذكر مدير إدارة الأمن العام في محافظة اللاذقية، المقدم مصطفى كنيفاتي، أنه لن يتم السماح بأي أعمال انتقامية تحت أي ظرف. وأوضح أن الأجهزة الأمنية ستلاحق فلول النظام السابق وضباطه، مؤكدًا أنه سيتم محاسبة كل من يثبت تورطه في الاعتداءات، سواء كانوا من فلول النظام أو من اللصوص الذين يعبثون بالأمن.
وأضاف كنيفاتي أن سيادة القانون هي الضامن لتحقيق العدالة، ودعا المواطنين إلى عدم الانجرار وراء الدعوات التحريضية، مؤكدًا أن الأجهزة الأمنية ستواصل ملاحقة القتلة وفلول النظام السابق وتتعامل بحزم مع كل من يهدد الأمن والاستقرار.
يُذكر أن سوريا شهدت في اليومين الماضيين مواجهات عنيفة بين قوات الأمن العام ووزارة الدفاع من جهة، ومجموعات مسلحة تابعة للنظام السابق من جهة أخرى، في مدن وأرياف اللاذقية وطرطوس. وقد أعلنت السلطات يوم الجمعة الماضية فرض السيطرة الكاملة على طرطوس واللاذقية، مع تمديد حظر التجول العام في المدينتين حتى يوم السبت، بالتزامن مع استقدام تعزيزات وقوات إضافية من وزارة الدفاع.