تايوان تعطل الرحلات الجوية تأهباً للإعصار جايمي
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
تأهبت تايوان اليوم الأربعاء للإعصار جايمي بإغلاق أسواق المال وتعطيل العمل وإلغاء الرحلات الجوية ووضع الجيش في حالة تأهب وسط توقعات بأمطار غزيرة ورياح قوية.
ومن المتوقع أن يصل إعصار جايمي، وهو أول إعصار هذا الموسم يضرب تايوان، إلى اليابسة على الساحل الشمالي الشرقي في وقت مبكر من مساء اليوم الأربعاء، وفقاً لإدارة الطقس المركزية بالجزيرة.
وتُصنف تايوان الإعصار على أنه متوسط القوة، ومن المرجح أن يتحرك عبر مضيق تايوان.
وفي مقاطعة ييلان الريفية، حيث سيضرب الإعصار اليابسة لأول مرة، اشتدت قوة الرياح والأمطار، ما أدى إلى إغلاق المطاعم وفراغ الطرق بشكل كبير. أخبار ذات صلة قتلى بفيضانات وانهيارات أرضية في الفلبين تحذيرات من قرب وصول إعصار جيمي إلى تايوان
وعلقت السلطات العمل والدراسة في جميع أنحاء تايوان، حيث أصبحت شوارع العاصمة تايبيه مهجورة تقريباً خلال ساعة الذروة وسط هطول أمطار غزيرة.
المصدر: وكالاتالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تايوان إعصار فيضانات
إقرأ أيضاً:
تعليق الرحلات الجوية الإيرانية إلى سوريا حتى أواخر يناير
أفادت وسائل إعلام إيرانية اليوم الثلاثاء، بأنّ الرحلات الجوية الإيرانية إلى سوريا ستظل معلقة حتى أواخر يناير (كانون الثاني)، وذلك في أعقاب سقوط بشار الأسد حليف طهران.
ونقلت وكالة أنباء "إيسنا" عن رئيس منظمة الطيران المدني حسين بورفرزانة قوله، "من أجل السفر إلى بلد ما، يتعيّن على بلد الوجهة أن يمنح تصاريح دخول وقبول".وأضاف، "حالياً، لن يُسمح بالرحلات إلى سوريا قبل 22 يناير (كانون الثاني)، أي بعد عطلة رأس السنة الميلادية". إيران تعلن موقفها المبدئي من سوريا الجديدة - موقع 24أكدت إيران اليوم الإثنين، دعمها سيادة سوريا بعد سقوط بشار الأسد، إثر هجوم لفصائل المعارضة، لافتة في الوقت نفسه إلى أنها "ليس لديها اتصال مباشر" مع القيادة السورية الجديدة. وليس من الواضح متى أوقفت إيران رحلاتها إلى سوريا.
وانتهى حكم الأسد فجر الثامن من ديسمبر (كانون الأول) مع دخول فصائل معارضة تقودها "هيئة تحرير الشام" بزعامة أحمد الشرع دمشق.
وغادر آلاف الإيرانيين سوريا منذ ذلك الحين، بينما شهدت السفارة الإيرانية في دمشق أعمال تخريب.
وأدلى القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، بتصريحات انتقد فيها الدور الذي لعبته الجمهورية الإسلامية في سوريا على مدى السنوات الماضية.
وكانت روسيا وإيران مع مجموعات مسلّحة مؤيدة لها خصوصاً لحزب الله، الداعم الأكبر لحكم بشار الأسد خلال الحرب التي بدأت في سوريا في العام 2011 وأسفرت عن مقتل أكثر من نصف مليون شخص وتشريد الملايين.
وأكدت وزارة الخارجية الإيرانية الإثنين، أنّ طهران "ليس لديها اتصال مباشر" مع القيادة السورية الجديدة.
وحذرت الإيرانيين من السفر إلى سوريا بعد التطورات الأخيرة.