صحفي أمريكي يكشف تدهور صحة بايدن وتدخل طارئ خلال زيارته إلى لاس فيغاس
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
الولايات المتجدة – أفاد الصحفي الأمريكي جوردان شاكتيل امس الثلاثاء بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن احتاج إلى رعاية طبية طارئة خلال رحلة إلى لاس فيغاس بولاية نيفادا الأسبوع الماضي.
وأشار شاكتيل في منشور عبر مدونته في منصة The Dossier إلى أن جدول أعمال بايدن تغير بشكل مفاجئ خلال زيارته للاس فيغاس يوم الـ 17 من يوليو الجاري، وتم إلغاء خطابه المقرر.
ويضيف المنشور أنه “تم إبلاغ العديد من ضباط الشرطة الذين كانوا في الخدمة في ذلك اليوم عبر الراديو أن الرئيس يحتاج إلى رعاية طبية طارئة دون تحديد مزيد من التفاصيل”.
ووفقا للصحفي فإن هذه الواقعة تتعلق بشيء أكثر جدية وخطورة من مجرد شعور عام بالتعب ناجم عن إصابة بايدن بفيروس كورونا الجديد، مشيرا إلى أنه تم نقل بايدن على عجل إلى الساحل الشرقي للولايات المتحدة لتلقي العلاج.
ووفقا لوكالة تاس الروسية لم تستجب الخدمة الصحفية للبيت الأبيض بعد لطلب تاس التعليق على مزاعم شاكتيل.
وفي ذات اليوم أكد البيت الأبيض أن اختبار الرئيس الأمريكي لفيروس كوفيد-19 في 17 يوليو كان إيجابيا، وأنه دخل في عزلة ذاتية في مقر إقامته في ريهوبوث بيتش (ديلاوير) وسيعود إلى واشنطن في 23 يوليو.
المصدر: تاس
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
تصعيد حاسم.. خبير أمريكي يكشف خطة ترامب للقضاء على الحوثيين
شمسان بوست / خاص:
كشف خبير أمني واستراتيجي أمريكي بارز أن الجماعة المصنفة إرهابية باتت تواجه صعوبات متزايدة في مواصلة تصعيد عملياتها بالبحر الأحمر ومضيق باب المندب.
وأكد الخبير “بايرن دوناديو” أن إدارة الرئيس الأمريكي السابق “دونالد ترامب” اتخذت قراراً استراتيجياً يقضي بالقضاء الشامل على القدرات العسكرية والتسليحية للجماعة في اليمن، مشيراً إلى أن العمليات الجوية الأمريكية الجارية ستستمر حتى تحقيق هذا الهدف بالكامل.
ونفى دوناديو صحة الأنباء التي تتحدث عن تحديد سقف زمني للحملة بستة أشهر، موضحاً أن العمليات العسكرية مستمرة حتى إنهاء الخطر بشكل نهائي.
وبيّن أن السيطرة الجوية الأمريكية على الأجواء اليمنية أصبحت شبه كاملة، مما يضع الجماعة المصنفة إرهابية أمام خيار وحيد يتمثل في إنهاء تهديداتها للملاحة الدولية لضمان وقف الضربات الجوية ضدها.
وأضاف أن الولايات المتحدة ماضية بقوة في خطتها لتفكيك آخر أدوات إيران في المنطقة عبر إنهاء القدرات العسكرية والتسليحية للجماعة المصنفة إرهابية داخل اليمن.