ترامب يكشف عن معلومة جديدة بشأن الفريق المكلف بحراسته
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
(CNN)-- كشف الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الثلاثاء، إن فريقه طلب من جهاز الخدمة السرية توفير المزيد من أفراد الأمن المكلفين بحراسته في فعاليات الحملة الانتخابية، وذلك قبل تعرضه لمحاولة الاغتيال لكن لم يتم تلبية هذا الطلب.
وقال ترامب، في مقابلة مع قناة "نيوز ماكس": "أعلم أن أعضاء فريقي كانوا يطلبون المزيد من الأشخاص باستمرار لتعزيز فريق الحراسة ولم تحدث استجابة".
وأضاف: "لقد تم تعزيز فريق الحراسة بالفعل، كان ينبغي عليهم تعزيزه من قبل، أعلم أننا طلبنا منهم تعزيزه، كما تعلمون، لدينا حشود من أربعين، أو خمسين ألفا، أو ستين ألف شخص، وفي نيوجيرسي، كان لدينا مائة وسبعة آلاف شخص، وعندما يكون لديك حشود كهذه، فأنت بحاجة إلى المزيد من الأفراد للتأمين"، وتابع: "انس أمري، ولكن كرئيس، لأي رئيس، يجب أن يكون لديك المزيد من الناس للحراسة".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الأمن الأمريكي الانتخابات الأمريكية دونالد ترامب المزید من
إقرأ أيضاً:
إيران على الطاولة.. انقسام فريق ترامب بين الدبلوماسية والقاذفات!
16 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: لم تكن القضية الإيرانية بعيدة عن المواقف الانفعالية أو الخطط المدروسة في إدارة دونالد ترامب، لكن الجديد في المشهد الأميركي هو ما كشفه موقع “أكسيوس” من انقسام داخلي في فريق الأمن القومي حول كيفيّة التعامل مع الملف النووي الإيراني.
وبينما يتعهد ترامب بمنع طهران من امتلاك سلاح نووي، يختلف رجاله حول الوسيلة: مفاوضات أم قاذفات؟.
مصادر “أكسيوس” أشارت إلى أن ترامب عقد اجتماعًا مغلقًا في غرفة العمليات جمع فيه أقطاب فريقه المتباينين، في وقت أرسلت فيه الولايات المتحدة مبعوثين للمحادثات، ونشرت حاملات طائرات وقاذفات B-2، ما يوضح أن الخيارات المطروحة تشمل الدبلوماسية والخيار العسكري على حدّ سواء.
الفريق الداعم للحوار، يقوده نائب الرئيس جيه دي فانس، إذ يفضّل إعطاء التفاوض فرصة، حتى ولو تطلّب ذلك تقديم تنازلات مدروسة.
وهذا التيار يضم شخصيات مثل ستيف ويتكوف ووزير الدفاع بيت هيغسث، ويحظى بتأييد الإعلامي تاكر كارلسون، أحد أبرز رموز قاعدة ترامب الشعبية.
وفي المقابل، يقف معسكر آخر بقيادة مستشار الأمن القومي مايك والتز ووزير الخارجية ماركو روبيو، على أرضية أكثر تشددًا، اذ يشكك هذا الفريق في نوايا طهران، ويرى أنها في أضعف حالاتها، مما يستدعي التصعيد، لا الحوار، بل وربما الضربة العسكرية.
اللافت أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حليف ترامب التقليدي، لم ينجُ من التوترات، إذ كشفت المصادر أن اجتماعًا أخيرًا جمعه بترامب حول إيران كان مشحونًا، بل إن الرئيس الأميركي استمتع بـ”إحراجه” وفقًا لأحد المسؤولين.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts