مدير هندسة المرور بالشرقية: 3 أهداف لإلغاء إشارات المرورية بالدمام
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
أوضح فهد الدلبحي مدير هندسة النقل والمرور بأمانة المنطقة الشرقية، الهدف من وراء بعض الإشارات المرورية بالدمام.
وأضاف الدلبحي، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن هدف المبادرة هو رفع كفاءة عدد من الطرق على مستوى حاضرة الدمام، فضلا عن تحقيق مستهدفات تخفيض زمن الرحلة وتحقيق المستهدف المتعلق بالوصول إلى المستفيدين كما تحقق متطلبات السلامة المرورية.
كانت أمانة المنطقة الشرقية، كشفت عن اعتزامها إلغاء أكثر من 20 إشارة مرورية في سياق خطتها التنموية المستهدف تنفيذها خلال النصف الثاني من العام الجاري في عدد التقاطعات في المحاور والطرق والشوارع بحاضرة الدمام.
فيديو | "إلغاء أكثر من 20 إشارة مرورية في الدمام"
مدير هندسة النقل والمرور م. فهد الدلبحي: تهدف المبادرة إلى رفع كفاءة الطرق وتخفيض زمن الرحلة كما تحقق متطلبات السلامة المرورية #الإخبارية | #نشرة_النهار pic.twitter.com/0KVJrp5F2U
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الدمام المرور أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: نتنياهو.. والعودة للحرب في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدمت الإعلامية هاجر جلال شرحًا تفصيليًا بعنوان "نتنياهو.. والعودة للحرب في غزة"، تناولت فيه دوافع استئناف العدوان الإسرائيلي على القطاع، مؤكدة أن هذا القرار يعكس تحولات في الاستراتيجية العسكرية والسياسية لحكومة بنيامين نتنياهو.
أوضحت أنه بعد استكمال التغييرات في قيادة المستوى العسكري والاستخباراتي، اتجه نتنياهو إلى إشعال المنطقة مجددًا من خلال استئناف العمليات العسكرية في غزة، والتي أسفرت عن استشهاد وإصابة المئات من المدنيين الفلسطينيين، بينهم أطفال ونساء وكبار سن، في جريمة حرب مكتملة الأركان.
شنت إسرائيل سلسلة من الغارات الجوية على مختلف مناطق القطاع، بمشاركة البحرية الإسرائيلية، ما أدى إلى تدمير واسع في البنية التحتية المتضررة أصلًا، ومع استمرار القصف، يواجه الفلسطينيون كارثة إنسانية متفاقمة، وسط شح الإمدادات الطبية والغذائية، وتدهور أوضاع النازحين.
بحسب جلال، فإن نتنياهو يدرك أن عودة القتال تخدم مصالحه السياسية أكثر من مصلحة إسرائيل نفسها، ورغم ادعائه أن استئناف الحرب يهدف إلى استعادة المحتجزين الإسرائيليين، فإن عائلاتهم اعتبرت تصريحاته "تضليلًا كاملًا"، مؤكدين أن الضغط العسكري في غزة يزيد من الخطر على المحتجزين والجنود الإسرائيليين.
قرار العودة إلى الحرب جاء بعد مشاورات أمنية، عُرضت خلالها خطط العمليات من قبل رئيس الأركان الجديد، إيال زمير، وحظيت بالمصادقة الفورية من الحكومة اليمينية برئاسة نتنياهو. كما أُبلغت الإدارة الأمريكية مسبقًا بالخطط، مما يضعها في موقف حرج دوليًا، خاصة إذا تفاقمت الخسائر البشرية في صفوف المدنيين الفلسطينيين.