الشارقة: «الخليج»

حددت جمعية الشارقة الخيرية 5 طرق لاستقبال زكاة المال من المتبرعين، في إطار سعي الجمعية لإتاحة مزيد من المرونة والسهولة أمام مخرجي الزكاة، مشيرة أن كافة الطرق المطروحة تتسم بالسهولة وسرعة وصول مبالغ الزكاة إلى الجمعية، ويمكن تسليم الزكاة للجمعية من خلال الموقع الإلكتروني والرابط الذكي والبطاقة الائتمانية والتحويلات البنكية، أو طلب مندوب استلام التبرعات أو من خلال مقر الجمعية ومكاتبها الفرعية.

وأفاد علي محمد الراشدي رئيس قطاع الموارد والاستثمار، بأن مبالغ زكاة المال تمثل رافداً مهماً من روافد الجمعية، وتغطي إنفاق الجمعية على مساعدات تفريج الكربة، التي تبلغ قيمتها سنوياً ما يقارب 80 مليون درهم.

وقال إنه: يمكن للراغبين في إخراج زكاة أموالهم الاستفادة من خدمات الموقع الإلكتروني للجمعية الذي يتيح سهولة ومرونة فائقة في التبرع بشكل سلس وميسر للغاية، كما يتضمن الموقع إمكانية تحديد قيمة الزكاة الواجبة للمتبرع ليتسنى له دفع المبلغ المستحق عليه والمقدر ب2.5%، وبالمثل فإن الرابط الذكي يتيح لمخرجي زكاة المال التبرع عبر القنوات الرقمية ممثلة في خدمة أبل باي أو سامسونغ باي، والبطاقات الائتمانية.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات الشارقة الخيرية جمعية الشارقة الخيرية زکاة المال

إقرأ أيضاً:

بداية «بناء الإنسان» تنمية وترسيخ للهوية.. المبادرات الرئاسية توطين لـ«العدالة الاجتماعية» (ملف خاص)

شكَّلت المبادرات الرئاسية نقاطاً فارقة ومضيئة خلال العشرة أعوام الماضية، وأسهمت فى إحداث تغييرات نوعية كبيرة عبر بناء إنسان مصرى يتسم بالقدرة على مواجهة التحديات الداخلية والخارجية، وعملت على توطين مفهوم العدالة الاجتماعية من خلال تبنِّى سياسات حماية متكاملة هادفة لرفع العبء عن كاهله، وتقديم الدعم لجميع الفئات داخل المجتمع، وتحسين جودة الحياة، والاستثمار فى رأس المال البشرى لتحقيق التنمية المستدامة بمفهومها الشامل، إيماناً من القيادة السياسية بأن التنمية الاجتماعية والاقتصادية والسياسية لا يمكن الوصول إليها دون إحداث تنمية بشرية حقيقية على مختلف المحاور والاتجاهات.

مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان» تستهدف إحداث هذا التحول المجتمعى، بعدما وجَّه الرئيس عبدالفتاح السيسى الحكومة بالانتهاء من صياغة خططها التنفيذية، لأن رأس المال البشرى يعد الثروة الحقيقية لمصر، التى يجب العمل على تنميتها والاستثمار فيها، ووجَه الرئيس بضرورة تعزيز جهود التنسيق والتكامل بين جميع جهات الدولة فى مختلف أقاليم الجمهورية، لتحقيق مستهدفات المبادرة، بحيث يلمس المواطنون عوائدها الإيجابية فى أسرع وقت.

ويهدف المشروع القومى الجديد لتعزيز الاستثمار فى رأس المال البشرى، من خلال برنامج عمل مجمع يستهدف تنمية الإنسان والعمل على ترسيخ الهوية، ويشمل عدداً كبيراً من المبادرات فى مجالات الصحة والتعليم والثقافة والرياضة، وتوفير فرص العمل، بطريقة تكاملية بين جميع جهات الدولة والمجتمع الأهلى والخاص.

 

مقالات مشابهة

  • الذباب الإلكتروني..وأدوات المواجهة
  • أسماء الناجحين بمسابقة 30 ألف معلم بالجيزة.. أوراق مطلوبة لاستلام العمل
  • «الثقافة»: «المشروع القومي للتنمية البشرية» يستهدف الاستثمار في رأس المال البشري
  • بداية «بناء الإنسان» تنمية وترسيخ للهوية.. المبادرات الرئاسية توطين لـ«العدالة الاجتماعية» (ملف خاص)
  • 61 مليار درهم مكاسب الأسهم المحلية الإماراتية خلال أسبوع
  • التعليم تحدد آلية التعامل مع المخالفات التي يرتكبها الطالب خلال العام الدراسي
  • شيخ الأزهر: بيت الزكاة المصرى يلتزم بالقيود الشرعية التي تحكم حركة المال
  • تصريح سعادة الشيخ صقر بن محمد القاسمي رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية بمناسبة اليوم الدولي للعمل الخيري
  • الاحتلال يقرر تمديد عمليته في مخيم جنين
  • إعلام عبري: مقتل 30 إرهابيًا واعتقال 30 فلسطينيًا للاشتباه في أنشطة إرهابية