دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة %5 نمو الاقتصاد غير النفطي في الإمارات 2024 صندوق أبوظبي للتنمية.. مسيرة حافلة بالإنجازات الريادية

أعلن سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، أن اقتصاد الإمارة حقق نمواً نسبته 3.2 % خلال الربع الأول من العام 2024 مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، حيث وصل إجمالي الناتج المحلي إلى 115 مليار درهم، مؤكداً نجاح المنظومة الاقتصادية في دبي في ترجمة رؤية وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، والأهداف الطموحة التي حدّدها سموه لمستقبل التنمية المستدامة، إلى إنجازات ملموسة تدعم معدلات النمو المطردة التي تشهدها الإمارة في ضوء الأداء الرفيع لمختلف قطاعاتها الاقتصادية.


وأشار سمو ولي عهد دبي إلى أن النجاحات الاقتصادية المتحققة هي حصيلة تضافر الجهود والعمل بروح الفريق الواحد من أجل تحقيق مستهدفات خطة دبي 2033، وتحديداً أجندة دبي الاقتصادية D33 وأجندة دبي الاجتماعية 2033، بما يعزز معايير الرفاهية والحياة الكريمة، ويكرّس حضور دبي عاصمةً اقتصاديةً عالمية، ويزيد من جاذبيتها مركزاً رئيساً للاستثمار والأعمال في المنطقة.
وقال سموّه: «تمضي دبي وفق رؤية واضحة أرسى ركائزها، وحدد أهدافها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.. وما نشهده اليوم من نتائج قوية هو انعكاس عملي لهذه الرؤية التي أوصلت دبي إلى مصاف المراكز الاقتصادية والتجارية والسياحية الرائدة على مستوى العالم».
وأضاف سموّه: «طموح دبي لا حدود له.. وقصة نجاحها ستبقى مصدر إلهام للمدن الراغبة في صناعة مستقبل واعد لأجيالها القادمة.. هدفنا استدامة النجاح وتكريس ثقافة التميز والريادة ضمن جميع القطاعات للحفاظ على ما حققناه من مكتسبات، وإضافة مزيد من الإنجازات النوعية في شتى المجالات».

قطاعات حيوية
ويأتي النمو في الناتج المحلي المتحقق خلال الربع الأول من العام الجاري كحصيلة للتقدم المتحقق في أداء مختلف القطاعات الحيوية التي تشكل الركائز الأساسية لمنظومة الاقتصاد في الإمارة، حيث حقق كل من النقل والتخزين، وقطاع الأنشطة المالية والتأمين نسب نمو متساوية وقدرها 5.6%، وأنشطة التجارة بنسبة نمو 3.0% وأنشطة المعلومات والاتصالات نسبة نمو قدرها 3.9% وأنشطة خدمات الإقامة والطعام 3.8%، والأنشطة العقارية 3.7%.
وفي هذه المناسبة، قال معالي هلال سعيد المرّي، المدير العام لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي: «يعكس الأداء المتميز لاقتصاد دبي الرؤية الواضحة والطموحة لسيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، كما يتماشى مع الجهود المبذولة لتحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، ويؤكد أيضاً على الزخم المتواصل والثقة الكبيرة في منظومة الأعمال الحيوية التي تمتلكها الإمارة، والتي ترتكز على أسس اقتصادية قوية ومتنوعة».
وأكد معاليه الالتزام بتطوير وتعزيز الإطار العام للاقتصاد ضمن أجندة دبي الاقتصادية D33، والذي يتم من خلاله تحسين بيئة الأعمال والأدوات المختلفة للاستفادة منها في تعزيز القدرة التنافسية للإمارة، فضلاً عن جذب المزيد من الاستثمارات النوعية، وتسهيل الإجراءات للعمليات التجارية.
وأوضح أنه «في ظل اعتماد مبادرات ذات تأثير مهم مثل «برنامج تنمية الاستثمار الأجنبي المباشر» لتعزيز جذب الاستثمارات النوعية، وتنفيذ «نموذج دبي الاقتصادي» لتقييم مدى التقدم الذي تحرزه المدينة، فإننا نسير بخطى ثابتة نحو تحقيق إنجازات مهمة وتعزيز المبادرات المحفزة على النمو، كما سيتم مواصلة العمل مع الشركاء في القطاعين العام والخاص لترسيخ مكانة دبي الاقتصادية العالمية الرائدة، لتصبح وجهة رئيسية لاحتضان المواهب وجذب الاستثمارات والأعمال».

ريادة اقتصادية واستثمارية
قال حمد عبيد المنصوري، مدير عام دبي الرقمية: «يبيّن المسار التصاعدي لمؤشرات النمو الاقتصادي في مختلف القطاعات أن دبي بفضل رؤية وتوجيهات قيادتها الرشيدة تمضي بثقة عالية نحو تعزيز ريادتها الاقتصادية وجاذبيتها الاستثمارية، مدعومة بمفاهيم التنوع الاقتصادي وتبني أحدث التقنيات والحلول، بما في ذلك التحول الرقمي الذي جعل من الإمارة اليوم وجهة لرواد الأعمال والمهتمين بصنع التجارب الناجحة. لقد كان اقتصاد دبي وما زال يستمد قوته من المرونة ومواكبة المتغيرات والفكر الاستباقي الذي يستشرف التحولات الاقتصادية الكبرى في العالم وفي مقدمتها الاقتصاد الرقمي المدعوم بالذكاء الاصطناعي والبيانات».
وأشار يونس آل ناصر، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للبيانات والإحصاء إلى أهمية توفير بيانات دقيقة عن مختلف القطاعات الاقتصادية ونسب مساهمتهما الإجمالية في النمو الذي تشهده الإمارة، كونها تدعم عملية صُنع القرار وتطوير الاستراتيجيات والسياسات ذات الصلة بما يسهم في تحقيق مستهدفات التنمية في المجالات كافة. وقال سعادته: «إن الزيادة التي تظهرها أحدث البيانات حول اقتصاد دبي، والتي تشير إلى نمو قدره 3.2 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي إنما تعطي لمحة حول مستقبل الاقتصاد في إمارة دبي، التي مثّلت على الدوام نموذجاً رائداً في الجاذبية الاستثمارية، ولا سيما في القطاعات الناشئة، كالتكنولوجيا الرقمية وقطاع المعلومات والاتصالات الذي يشكل رافعة التطور في كل القطاعات الأخرى».
وقال هادي بدري، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتنمية الاقتصادية، ذراع التنمية الاقتصادية لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي: «في ظل توجيهات القيادة الرشيدة وتضافر جهود الشركاء في القطاعين العام والخاص، تمكّنت دبي من تحقيق أداء اقتصادي متميّز في مختلف القطاعات الرائدة والناشئة، وهو ما يعزّز مكانتها مركزاً عالمياً للأعمال والاستثمار.. وقد أثمر التعاون المشترك تحقيق هذا الأداء الاقتصادي القوي، وزيادة معدلات نمو القطاعات الرئيسية لدبي، بما فيها الخدمات اللوجستية والمالية، والتجارة، والعقارات، إلى جانب الحفاظ على المسار التصاعدي للقطاعات التي تتزايد أهميتها مثل الصناعة التحويلية، والمعلومات والاتصالات، وخدمات الإقامة والطعام».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الناتج المحلي الإمارات دبي اقتصاد دبي حمدان بن محمد بن راشد حمدان بن محمد النمو الاقتصادي محمد بن راشد آل مکتوم مختلف القطاعات دبی الاقتصادیة دبی الاقتصادی سمو الشیخ من العام

إقرأ أيضاً:

58 فرصة استثمارية لتوفير الوظائف للمواطنين مع ختام المختبر الوطني للمحتوى المحلي .. عاجل

 

 

◄ المعمري: المختبر يؤكد أهمية القيمة المحلية المضافة في مختلف القطاعات

◄ الهنائي: نسعى لبناء وتطوير البنى الأساسية والمرافق الإنتاجية باستخدام الموارد المحلية

◄ إطلاق 6 مبادرات للانتقال بالمحتوى المحلي من الأداء القطاعي إلى المستوى الوطني

◄ 13 "فرصة مدروسة" في قطاع الطاقة والمعادن

◄ 28 فرصة استثمارية في القطاعين الصحي والبناء والتشييد

◄ 10 فرص استثمارية في القطاع العسكري والأمني

 

 

الرؤية- ريم الحامدية

تصوير/ راشد الكندي

 

وقَّعت الأمانة العامة لمجلس المناقصات عددًا من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم والتعاون، مع عدد من الجهات الحكومة والشركات الخاصة، وذلك لاعتماد مُخرجات المختبر الوطني للمحتوى المحلي، والتي يصل عددها 58 فرصة استثمارية تمثل 5 قطاعات رئيسية، في كلٍ من القطاع العسكري والأمني وقطاعات الصحة والطاقة والمعادن، والبناء والتشييد، والخدمات في الكهرباء والمياه.

وخرج المختبر الوطني للمحتوى المحلي في ختام أعماله بـ100 فرصة تطويرية، منها 58 فرصة استثمارية لتعزيز المحتوى المحلي، تُساهم في توفير العديد من الوظائف موزعة على عدد من القطاعات، بقيمة محتفظ بها في الاقتصاد الوطني تصل لمئات الملايين من الريالات.

وجاء ختام المختبر الوطني للمحتوى المحلي، بعد ورش عمل استمرت على مدى أسبوعين، ضمت أكثر من 50 جهة حكومية وخاصة، ورعى الحفل الختامي معالي الدكتور سعيد بن محمد الصقري وزير الاقتصاد، بحضور سعادة المهندس بدر بن سالم المعمري الأمين العام لمجلس المناقصات، وحضور عدد من أصحاب المعالي والسعادة، والرؤساء التنفيذين للشركات.

وقع الاتفاقيات ومذكرات التفاهم والتعاون من جهة الأمانة العامة لمجلس المناقصات سعادة المهندس بدر بن سالم بن مرهون المعمري الأمين العام لمجلس المناقصات، ومن جانب الجهات الحكومية والخاصة أصحاب السعادة الوكلاء ومدراء العموم والرؤساء التنفيذين.

وهدف المختبر الوطني للمحتوى المحلي إلى تعزيز فرص مشاركة المؤسسات الوطنية وتمكينها لتكون جزءًا أساسيًا من مسيرة التنمية الاقتصادية المستدامة. مع تطبيق سياسات تحفيز الشركات للاعتماد على الموارد المحلية، والتعاون مع المؤسسات التعليمية لتطوير المهارات، وتمكين المؤسسات المحلية للتوسع، والتعاون مع الشركاء الدوليين للترويج للمنتجات العُمانية عالميًا.

واستهدف المختبر الوطني عددًا من القطاعات الحيوية، في مجالات الطاقة والمعادن والبناء والتشييد والكهرباء والمياه والقطاع الصحي والعسكري والأمني، ليؤكد الاعتماد على المنتجات المحلية ويوفر فرص عمل أكثر مع رفع كفاءة الأيدي العاملة الوطنية، وتنمية القدرات الصناعية وتوطينها ودعم الابتكار ونقل التقنية وتنمية الشركات المحلية ودعم قدرتها التنافسية.

وقال سعادة المهندس بدر بن سالم المعمري الأمين العام لمجلس المناقصات إنه جرى إطلاق 6 مبادرات، تمثل خطوة نوعية نحو الانتقال بالمحتوى المحلي من مستوى القطاع إلى المستوى الوطني، مشيرًا إلى أن هذه المبادرات تتضمن: مبادرة شهادة المحتوى المحلي للمرحلة الأولى، ومبادرة منهجية المحتوى المحلي في عقود التناقص لجميع القطاعات الوطنية، وتوحيد معايير القائمة الإلزامية للسلع والخدمات والوظائف، ومبادرة الشروع في تطبيق التعاقد بالشراء المسبق لدعم توطين الصناعات، ومبادرة توقيع مذكرات تعاون مع قطاع الطاقة ومبادرة اعتماد إطار الإستراتيجية الوطنية.

مناقشات مُستفيضة

وأضاف سعادة المهندس أن ختام المختبر الوطني للمحتوى المحلي يأتي بعد أسبوعين حافلين بورش العمل والمناقشات المُستفِيضة، بمشاركة ممثلين لأكثر من 50 جهة حكومية وخاصة، لافتًا إلى أن المختبر الوطني للمحتوى المحلي خرج بالعديد من المبادرات والفرص، اتساقًا مع التأكيد السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- في أكثر من مناسبة، على أهمية المحتوى المحلي ليحقق التنمية الوطنية، مع تعظيم القيمة المحلية والانتفاع الأكبر من مجمل المشتريات والمشروعات في مختلف القطاعات بسلطنة عُمان، وذلك لدعم الصناعات الوطنية وزيادة الإنتاج المحلي، وتعزيز مساهمة المؤسسات المحلية، وتحسين قدرات الكادر الوطني والشركات العُمانية والسوق المحلي؛ بما يُمكِّن الاقتصاد الوطني من إحلال الواردات وتعزيز حركة التصدير وتوفير فرص عمل للكفاءات الوطنية.

وأشار سعادة الأمين العام لمجلس المناقصات إلى أن القطاعات الخمسة الرئيسية، حملت العديد من الفرص المدروسة بما يصل عددها إلى 58 فرصة استثمارية في المحتوى المحلي، تساهم كأدوات استراتيجية لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في سلطنة عُمان، وبما ينسجم مع تطلعاتها المستقبلية، وتعظيم نسبة المكونات والموارد المحلية المستخدمة في المشاريع الوطنية، وبما يقلل من الاعتماد على الواردات ويعزز الاقتصاد المحلي. وتابع المعمري قائلًا إن المختبر يمثل جزءًا من الجهود الرامية إلى تقليل الاعتماد على الاستيراد، وتحفيز الصناعات المحلية، وإيجاد فرص عمل مستدامة للمواطنين.

ومع توفير بيئة داعمة للابتكار والشراكات بين القطاعين العام والخاص، فإن المختبر يُمكِّن الشركات العُمانية من النمو والمنافسة على المستويين المحلي والعالمي. كما يُعزز الاستثمار في الكوادر الوطنية، مما يسهم في بناء اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار، ويدفع عجلة التنمية الاقتصادية بما يتماشى مع رؤية "عُمان 2040" التي تسعى إلى تحقيق اقتصاد متنوع ومستدام، مع بناء قدرات وطنية متقدمة في مختلف القطاعات، من أجل اقتصاد وطني مزدهر ومستدام، مع تنويع مصادر الدخل وتعزيز دور القطاعات غير النفطية في الناتج المحلي، مع توفير التنافسية الإيجابية للاستثمارات المحلية والدولية، ليقدم الثقة لدى المستثمرين من خلال ضمان وجود بنية أساسية قوية تدعم المحتوى المحلي، مما يجذب المزيد من الاستثمارات.

فرص مدروسة

من جانبه، قال المهندس غالب بن عامر بن خميس الهنائي رئيس المكتب الوطني للمحتوى المحلي إن "الفرص المدروسة" توزَّعت على 13 فرصة في قطاع الطاقة والمعادن، تتمثل هذه الفرص في إنشاء مؤسسة تُعنى بتصنيع أنابيب النفط (آبار ونقل)، وإنشاء مصنع متخصص في إعادة تدوير مخلفات الرخام لاستخراج مادة كربونات الكالسيوم المترسبة، في حين أن القطاع الصحي يتضمن 15 فرصة استثمارية، تتمثل الفرص في توطين أدوية الهيبارين والتي تُستخدم كعوامل مضادة للتخثر لمنع تكون الجلطات الدموية أو علاجها وغيرها. وأوضح أن قطاع البناء والتشييد اشتمل على 13 فرصة استثمارية وتتمثل في إنشاء مصنع لإنتاج المواد المستخدمة في تثبيت الميول، والتي تُستخدم في حماية التربة من الانهيارات والتآكل في مشاريع البنية الأساسية، مثل الطرق السريعة، الجسور، الأنفاق والمناطق الجبلية. مع إنشاء مركز التميز لأتمتة البناء.

وذكر أن قطاع الخدمات في الكهرباء والمياه يضم 4 فرص استثمارية، تتمثل في إضافة خط إنتاج لتصنيع أغشية التناضح العكسي لمحطات تحلية المياه عن طريق دعم مصنع قائم حاليًا، وإنشاء خطوط إنتاج في المصانع الحالية لتصنيع الأعمدة الفولاذية لخطوط الجهد العالي والمنخفض (استبدال الأعمدة الخشبية).

وأوضح أن القطاع العسكري والأمني يتضمن 10 فرص استثمارية، تتمثل أبرزها في تصنيع الإطارات بأنواعها المختلفة، وتصنيع الاحذية العسكرية بأنواعها المختلفة والتي تستخدم لمختلف المنتسبين بالقطاع.

‎وأكد الهنائي أن المختبر الوطني للمحتوى المحلي، ركز على تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في الإنتاج المحلية، وذلك من خلال توظيف الكفاءات الوطنية في مختلف القطاعات وتعزيز قدراتها عبر التدريب المتخصص وتطوير المهارات لضمان التميز المهني وتلبية احتياجات الأسواق، مع الاعتماد على المنتجات والخدمات المحلية، عوضًا عن المستوردة لدعم الصناعات الوطنية، مع تحسين الجودة والتنافسية في الأسواق المحلية والدولية، والاستثمار في التقنيات الحديثة وتوطينها لتعزيز الابتكار ونقل المعرفة، مع تطوير حلول مبتكرة تلبي الاحتياجات المحلية وتسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي، إضافة إلى بناء وتطوير البنى الأساسية والمرافق الإنتاجية باستخدام الموارد المحلية لتعزيز التكامل الاقتصادي ودعم المشاريع الوطنية.

مقالات مشابهة

  • 444 مليار درهم عقود المقاولات في الإمارات خلال 2024
  • حمدان بن محمد يطلق مبادرة “إرث دبي” لتوثيق تاريخ الإمارة بمشاركة مجتمعية
  • المختبر الوطني للمحتوى المحلي يخرج بـ 58 فرصة استثمارية
  • 58 فرصة استثمارية لتوفير الوظائف للمواطنين مع ختام المختبر الوطني للمحتوى المحلي .. عاجل
  • حمدان بن محمد يطلق مبادرة «إرث دبي» لتوثيق تاريخ الإمارة بمشاركة مجتمعية
  • بالفيديو | حمدان بن محمد يطلق مبادرة «إرث دبي» لتوثيق تاريخ الإمارة بمشاركة مجتمعية
  • حمدان بن محمد يطلق مبادرة "إرث دبي" لتوثيق تاريخ الإمارة
  • بالفيديو | حمدان بن محمد يطلق مبادرة«إرث دبي» لتوثيق تاريخ الإمارة
  • رقم قياسي... إيرادات السفر تتجاوز 112 مليار درهم العام الماضي
  • «الوزراء»: 7 أسباب وراء زيادة نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3.5% خلال 3 أشهر