لعبة Conscript.. الرعب والقتال في زمن الحرب العالمية الأولى
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
تنقلك لعبة Conscript إلى زمن الحرب العالمية الأولى وتحديدًا عام 1916، وسط أجواء من الرعب والقتال حتى الموت، في رحلة مليئة بالمغامرة.
لعبة الرعب ذات التوجه الكلاسيكي تدور أحداثها داخل خنادق الحرب المليئة بالرؤى الغريبة والهلوسات، إذ أصبحت الآن متوفرة على الحاسب الشخصي، وفقًا لموقع "truegaming".
توفر اللعبة تجربة مشحونة بالتوتر وفريدة من نوعها، إذ تلعب دور جندي فرنسي يبحث عن شقيقه المفقود خلال معركة فيردان، فتذهب في رحلة بحث عبر الخنادق الوعرة والحصون المحتلة وعبور أراضي لا يقدر أحد على تجاوزها.
متاح تنزيلها على أجهزة الـ PC، أو على PlayStation 5 أو Xbox Series X|S.. تفاصيل لعبة التصويب #XDefiant
للمزيد | https://t.co/EOY5B5CmgN#اليوم pic.twitter.com/JElgS8ZTNv— صحيفة اليوم (@alyaum) July 14, 2024أسلحة الحرب العالمية
وتشمل اللعبة إعدادات صعوبة متنوعة، ونهايات مختلفة، بالإضافة إلى أسلحة متنوعة من الحرب العالمية الأولى لصد هجمات جنود العدو.
وداخل اللعبة ستجد مناطق مميزة مستوحاة من حقبة الحرب، في أجواء يغلب عليها الجانب المرعب وتصميم موسيقي يناسب الأحداث.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام الحرب العالمية الأولى الحرب العالمیة
إقرأ أيضاً:
تحويل شباب إلى المحكمة ظهروا بملابس لعبة الحبار
#سواليف
تقرر تحويل عدد من الشباب إلى المحكمة بعد ظهورهم في وسط العاصمة الأردنية عمّان مرتدين أزياء مستوحاة من مسلسل “لعبة الحبار” الشهير، أثناء مشاركتهم، فيما سيتم الإفراج عنهم خلال الساعات المقبلة.
ووفق ما أوضحه الإعلامي هيثم يوسف نقلا عن أهالي الشباب، فإن هؤلاء الشباب كانوا يؤدون دورًا ترفيهيًا في إطار إعلان دعائي، وارتدوا أفرهولات حمراء وأقنعة سوداء تُعرف ضمن شخصيات اللعبة المنتشرة عالميًا، خاصة بين فئة الشباب.
ويقول يوسف إن تسجيلًا مصورًا نُشر لهم على مواقع التواصل الاجتماعي تضمن اتهامات مسيئة وغير دقيقة، منها ربط ظهورهم بممارسات غريبة وادعاءات بانتمائهم لعبدة الشياطين، ما تسبب بردود فعل واسعة، مع الإشارة إلى احتمالية تحويلهم إلى المحكمة.
مقالات ذات صلة تحذير قبل فوات الأوان : قطاع غزة على شفا كارثة إنسانية وسط استمرار الإبادة الجماعية 2025/03/23وأضاف الإعلامي أن الفريق معروف بمشاركاته في الفعاليات الاجتماعية وأعياد الميلاد وافتتاح المحال التجارية، مشددًا على أنهم شباب أردنيون يسعون وراء لقمة العيش من خلال عمل ترفيهي بريء لا يحمل أي نية مسيئة.