عجمان: «الخليج»

أعلنت هيئة النقل- عجمان، إطلاق حملة فحص إطارات مجانية بعنوان «سلامتكم أولويتنا»، وذلك ضمن المسؤولية المجتمعية للهيئة، حيث إن هذه الحملة تهدف إلى تعزيز السلامة المرورية خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف.

وأشار عمار حسن الشاعر، مدير إدارة الاستثمار، إلى أن الهيئة أطلقت هذه الحملة ضمن أجندة حملاتها المجتمعية التي تسهم في تعزيز الوعي بأهمية السلامة المرورية، من خلال توفير فحص مجاني للإطارات المركبات وتعد هذه الخدمة متاحة لكافة الأفراد والشركات من مختلف إمارات الدولة، وذلك ضمن جهود الهيئة الوطنية في تقديم خدمات حكومية متميزة وتنافسية تسهم في تعزيز الوعي بالسلامة المرورية، ويمكن للجمهور الاستفادة من هذه الحملة لغاية الأول من سبتمبر 2024 من خلال زيارة مركز سبيد لفحص وتسجيل المركبات في إمارة عجمان.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات هيئة النقل عجمان

إقرأ أيضاً:

كيف تعامل الرئيس الجزائري مع حملة مانيش راضي الغاضبة؟

أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أن الجزائر ليست عرضة للمساس بسيادتها عبر حملات على وسائل التواصل الاجتماعي، مثل "الهاشتاغات".

وقال تبون خلال لقاء تلفزيوني، إن "من يظن أنه يستطيع أن يفترس الجزائر بهاشتاغ فهو مخطئ"، مشيرًا إلى أن الشعب الجزائري يتحلى بروح مقاومة لا يمكن لأي حملة عبر الإنترنت أن تهز عزيمتهم.

وتأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد الحملة الشهيرة "مانيش راضي"، التي انتقدت الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلاد، متهمة الحكومة بالفشل في تلبية احتياجات الشباب وارتفاع معدلات الفساد وتدهور الظروف المعيشية. وقد نجحت الحملة في جذب اهتمام واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، ما دفع أنصار الحكومة إلى مهاجمتها بقوة، معتبرين أن هذه الحملة تهدف إلى زعزعة استقرار الجزائر.



اتهامات بالخارجية
وفي سياق الحملة، أشار تبون إلى أن هذه الحملة لا تمثل إلا جزءًا من حالة الاحتجاجات التي يعاني منها الشباب الجزائري، وتعد تعبيرًا عن حالة الغضب تجاه الأوضاع الراهنة. وأضاف أنه لا بد من تحصين الشباب من بعض الآفات الاجتماعية مثل المخدرات، مؤكدًا أن الحكومة ستقدم استراتيجية وطنية لمكافحة هذه الآفة بحلول بداية عام 2025، بالتعاون مع كافة الفاعلين الوطنيين.


حملة "مانيش راضي" مقابل "أنا مع بلادي"
في المقابل، واجهت حملة "مانيش راضي" حملة مضادة تحت اسم "أنا مع بلادي"، التي أطلقها العديد من الجزائريين المؤيدين للحكومة. ووسم "أنا مع بلادي" تعبير عن ولاء الحكومة، في وقت اعتبر فيه البعض أن هذه الحملة تهدف إلى زرع الفتنة والفوضى في البلاد.

لكن ما زاد الجدل حول الحملة هو تحول وسم "مانيش راضي" إلى "ترند" في المغرب، ما أثار شكوكًا لدى العديد من الجزائريين بأن الحملة قد تكون مدفوعة من جهات مغربية، في إطار الصراع القائم بين الجزائر والمغرب. وتبنت الصحف المغربية الحملة بشكل واسع، مما أدى إلى تصعيد التوترات الإعلامية بين البلدين.

التصعيد الإعلامي مع المغرب
وكانت الصحافة المغربية من أبرز الداعمين لحملة "مانيش راضي"، حيث قامت بنشر مقالات تناقش تأثير الحملة داخل الجزائر وتوقعات بتحركات شعبية ضد الحكومة. هذا التصعيد الإعلامي زاد من حدة التوترات بين الجزائر والمغرب، مما دفع الرئيس تبون إلى التأكيد على أن الجزائر لن تتأثر بهذه المحاولات، وأن وحدة البلاد لن تتفكك عبر حملات على وسائل التواصل الاجتماعي.

مقالات مشابهة

  • حملة مرورية لفحص المركبات بمركز بلاط في الوادي الجديد
  • شرطة عجمان تكمل استعداداتها لضمان تعزيز الأمن والنظام خلال احتفالات استقبال العام الجديد 2025
  • مركز إعلام الفيوم يطلق حملة "اتحقق قبل ما تصدق" لمواجهة الشائعات والتحديات الراهنة
  • رئيس مركز قوص يتفقد سير العمل بالمركز التكنولوجي
  • كيف تعامل الرئيس الجزائري مع حملة مانيش راضي الغاضبة؟
  • 32 ألف سيدة تستفدنا من حملة «مشوار الألف الذهبية.. يبدأ بخطوة»
  • "إعلام مطروح" يطلق حملة "اتحقق قبل ما تصدق" لمواجهة الشائعات
  • إعلام مطروح يطلق حملة "تحقق قبل ما تصدق" لمواجهة الشائعات
  • “سلامة الطفل” تبدأ حملة “سلامتهم أولاً” بأكثر من 20 فعالية شاملة لحماية الأطفال وتعزيز ثقافة الوقاية في فصل الشتاء
  • حزب العدل ينظم مائدة مستديرة عن تعزيز المشاركة المجتمعية