تعرف على أبرز الأسماء المرشحة لتكون نائبا لكامالا هاريس حال فوزها بالانتخابات؟
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
يبدو أن ترشيح كامالا هاريس لقيادة الحزب الديمقراطي بات أكثر احتمالًا، حيث يتوالى دعم الديمقراطيين البارزين لها بعد انسحاب الرئيس جو بايدن من السباق الرئاسي.
في إعلانه عن عدم ترشحه لولاية ثانية، شكر بايدن هاريس على شراكتها وأشاد باختيارها نائبة له في 2020 كأفضل قرار اتخذه.
تأييد الديمقراطيين
- بايدن نفسه أيد هاريس
-وسرعان ما تبعته كتلة النواب السود القوية في الكونغرس، والعديد من المانحين الرئيسيين، والمشرعين بمن في ذلك السيناتور باتي موراي، ولجان العمل السياسي الكبرى بما في ذلك (أولويات الولايات المتحدة الأميركية) و(ووحدوا البلاد).
-وقالت شبكة "سي إن إن" الأميركية، إن ما لا يقل عن 27 عضوا ديمقراطيا في مجلس الشيوخ أيدوا ترشيح هاريس لمنصب الرئيس، وهو ما يمثل أي أغلبية الديمقراطيين في المجلس.
-ويوجد 51 عضوا في مجلس الشيوخ يتجمعون مع الديمقراطيين، بما في ذلك 4 مستقلين.
-وعلى الرغم من دعم أغلبية تجمعه لهاريس، إلا أن زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشاك شومر لم يعلن تأييده لها بعد.
-كذلك فإن ديك دوربين العضو في القيادة الديمقراطية بمجلس الشيوخ، لم يؤيد هاريس أيضا.
-وهناك ما لا يقل عن 60 من الديمقراطيين في مجلس النواب الذين أيدوا هاريس أيضا.
-بيل وهيلاري كلينتون أشادا بمسيرة بايدن الخدمية "الاستثنائية"، وانضما إليه في تأييد هاريس لمنصب الرئيس.
- دعم حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم ترشيح هاريس، وكتب على "إكس" إنه "في الوقت الذي تتعرّض فيه ديمقراطيتنا للخطر ومستقبلنا موجود فيه على المحكّ، لا أحد أفضل من نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس للترافع عن القضية ضدّ رؤية دونالد ترامب الظلامية، ولقيادة بلادنا في اتجاه أكثر صحة".
- حاكم ولاية كارولاينا الشمالية روي كوبر.
- حاكم ولاية كولورادو جاريد بوليس.
- حاكم ولاية بنسلفانيا جوش شابيرو.
- السيناتور إليزابيث وارين.
- السيناتور عن ولاية فرجينيا تيم كين.
- ممثل كاليفورنيا في الكونغرس مايك ليفين قال: "حان الوقت للمضي قدما مع كامالا هاريس كقائدنا الجديد. معا".
- أعربت السيناتور مازي هيرونو من هاواي عن فخرها بصداقتها مع هاريس والتزامها بانتخابها للرئاسة.
- ممثل نيوجيرسي آندي كيم، الذي يترشح لمقعد السيناتور بوب مينينديز، قال إنه يثق تماما في قيادة هاريس ووصف ترشيحها بأنه "تاريخي".
- أعربت ممثلة ديلاوير ليزا بلانت روتشستر، الحليفة لبايدن، عن دعمها الكامل لهاريس، مشيرة إلى أنه لا يوجد شخص أفضل لقيادة البلاد.
تلقت هاريس سلسلة من التأييدات القوية من الديمقراطيين، بما في ذلك من الذين كانوا يعتبرون مرشحين محتملين للرئاسة والآن مرشحين محتملين لمنصب نائب الرئيس.
عند تولي هاريس قيادة الحزب الديمقراطي، ستحتاج إلى اختيار رفيق لمنصب نائب الرئيس. لم تشر هاريس إلى من قد تفكر في اختياره.
أبرز الأسماء المرشحة ليكون نائب هاريسولكن الأسماء المطروحة تشمل:
1. آندي بشير: حاكم ولاية كنتاكي الذي استخدم حق النقض ضد مشاريع القوانين الجمهورية التي تحظر عمليات الإجهاض والرعاية للقاصرين المتحولين جنسيًا.
2. مارك كيلي: سيناتور أريزونا، الذي يتمتع بمصداقية كبيرة في الولايات المتأرجحة وسجله كمحارب قديم ورائد فضاء سابق.
3. جوش شابيرو: حاكم ولاية بنسلفانيا، الذي يتمتع بدعم ثنائي الحزبية وسجل حافل بالفوز في السباقات الانتخابية.
4. روي كوبر: حاكم ولاية كارولينا الشمالية، الذي ناضل من أجل تمرير تشريعات ثنائية الحزب على الرغم من سيطرة الجمهوريين على الهيئة التشريعية للولاية.
سارع كوبر وشابيرو إلى تأييد حملة هاريس الرئاسية، مؤكدين على دعمهم لها في الفترة القادمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كامالا هاريس الانتخابات الأمريكية ترامب
إقرأ أيضاً:
عشرات القتلى وفوضى في موزمبيق على خلفية الطعن بالانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكن ما يزيد عن 1500 شخص من الفرار من أكبر سجن في موزمبيق على خلفية الاضطرابات في البلاد، إلى جانب مقتل وإصابة العشرات في الاشتباكات مع الشرطة، بحسب ما ذكرت قناة "روسيا اليوم".
وأوردت وكالة "فرانس برس" عن قائد الشرطة في موزمبيق قوله إن 1534 سجينا فروا من سجن ذي النظام المشدد على بعد 15 كيلومترا عن العاصمة مابوتو عقب تمرد أدي إلي الفوضى والاضطرابات داخل السجن.
وخلال محاولة الفرار قتل 33 شخصا وأصيب 15 آخرون بجروح في مواجهات مع الشرطة.
وأطلقت القوات الأمنية بدعم من الجيش عملية للبحث عن الفارين من السجن، ونجحت في القبض على حوالي 150 شخصا ممن فروا من السجن.
ولفت قائد الشرطة إلى أن ما يقرب من 30 سجينا كانوا على صلة بالجماعات المسلحة الناشطة في محافظة كابو ديلغادو بشمال البلاد، والمسؤولة على الهجمات وأعمال الشغب هناك.
وقبل ذلك تحدثت وسائل الإعلام المحلية عن فرار "الآلاف" من السجناء من السجن جراء الاضطرابات.
يشار إلي أن موزمبيق تشهد موجة من العنف في أعقاب الانتخابات التي عقدت في البلاد في أكتوبر الماضي، والتي تم الإعلان عن فوز مرشح حزب "فريليمو" الحاكم دانييل شابو فيها.
ورفض مرشح المعارضة فينانسيو موندلاني الاعتراف بنتائج الانتخابات وطالب أنصاره بالاحتجاج، رغم تأكيد المحكمة الدستورية لفوز شابو.