#سواليف

أعلنت #كتائب ” #القسام ” الجناح العسكري لحركة ” #حماس “، عن “تمكن مقاتليها من إيقاع قوة تابعة للاحتلال في #كمين_ثلاثي_مركب أسفر عن إصابة جنديين وضابط بمحافظة #جنين شمال الضفة الغربية المحتلة”.

وقالت القسام، في بلاغ عسكري تلقته “قدس برس”، مساء اليوم الثلاثاء، إن “مجاهدينا في محافظة جنين، أكّدوا تمكنهم من إيقاع قوة صهيونية في كمين ثلاثي مركّب قرب السياج الفاصل المحاذي لقرية المطلة”.

لافتة إلى عودة المقاتلين إلى قواعدهم بسلام.

وأشارت الكتائب إلى “تفجير مجاهديها #عبوة_ناسفة بالسياج الفاصل لاستدراج قوات الاحتلال؛ وباغتوا القوة المتقدمة لإصلاح السياج بعبوة ثانية ما أدى إلى إصابة جنديين صهيونيين من أفرادها”.

مقالات ذات صلة وزير التربية يحدد أسس النقل الخارجي للحالات الإنسانية (وثيقة) 2024/07/23

وأضافت “ثم قاموا بتفجير عبوة ثالثة بطواقم الإنقاذ التي هرعت لإسعاف الجنود المصابين”، مشيرة إلى “إصابة ضابط بجيش الاحتلال”.

وتشهد مناطق الضفة الغربية المحتلة، اقتحامات مستمرة من قوات الاحتلال، يتخللها مواجهات ميدانية، ما أسفر عن اعتقال الآلاف الفلسطينيين وارتقاء مئات الشهداء، بالتزامن مع حرب مدمرة على قطاع غزة، خلّفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء.

وارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين الذين قتلهم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إلى 578 منذ أن صعّد اعتداءاته في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة بالتزامن مع حربه المدمرة على غزة والمستمرة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، إضافة إلى نحو 5350 جريحا، حسب وزارة الصحة الفلسطينية.

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع منذ 291 يوما، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة إلى استشهاد 39 ألفا و9 شهداء، وإصابة 90 ألفا و147 آخرين، ونزوح 90% من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام حماس كمين ثلاثي مركب جنين عبوة ناسفة

إقرأ أيضاً:

مقتل أميركية برصاص القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة  

 

 

القدس المحتلة- أعلن مسؤول في مستشفى فلسطيني الجمعة 6سبتمبر2024، أن ناشطة أميركية مؤيدة للفسطينيين تبلغ 26 عاما قتلت بـ"رصاص في الرأس" في شمال الضفة الغربية المحتلة، فيما قال الجيش الإسرائيلي إنه يحقق في الحادث.

وذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) أن الشابة توفيت "متأثرة بإصابتها الحرجة برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي الحي في الرأس".

وفي رده على سؤال لوكالة فرانس برس، قال الجيش الإسرائيلي إنه "على علم بالأخبار" المتداولة لكن لا يمكنه التعليق أو الرد على الفور.

وقال مدير مستشفى رفيديا في نابلس فؤاد نافعة لوكالة فرانس برس إن "ناشطة أميركية متضامنة (مع الفلسطينيين) وصلت إلى المستشفى بعد إصابتها برصاص حي في الرأس، مع خروج لأنسجة الدماغ".

وأشار إلى أن "الطواقم الطبية قدّمت لها إنعاشا للقلب والرئتين لدقائق، إلا أنها استشهدت متأثرة بإصابتها الحرجة". وأضاف أن المستشفى أعلن وفاتها "حوالى الساعة 14,30" (11,30 ت غ).

واشارت وكالة "وفا" إلى أن الناشطة كانت متطوعة في حملة "فزعة" لدعم وحماية المزارعين الفلسطينيين من انتهاكات المستوطنين اليهود.

وتحتل إسرائيل الضفة الغربية منذ العام 1967 وكثّفت قواتها العمليات في المنطقة منذ اندلاع الحرب في غزة بعد هجوم حماس على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.

وقتلت القوات الإسرائيلية أو مستوطنون إسرائيليون 661 فلسطينيا على الأقل في الضفة الغربية منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية.

وقُتل 23 إسرائيليا على الأقل، بينهم عناصر أمن، في هجمات نفّذها فلسطينيون في المنطقة خلال الفترة ذاتها، بحسب مسؤولين إسرائيليين.

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال يقتل ناشطة أمريكية “متضامنة” شمال الضفة المحتلة
  • تفاصيل قتل ناشطة أمريكية في الضفة الغربية.. جريمة جديدة لجيش الاحتلال
  • مقتل أميركية برصاص القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة  
  • كتائب القسام تنشر: “جثث في أكياس سوداء. هكذا سيعيد لكم أبناءكم”
  • “الجهاد” تدين الصمت العالمي والعربي إزاء المجازر “الصهيونية” في غزة والضفة
  • كتيبة طولكرم توقع جنود الاحتلال بكمين مركب في شارع نابلس
  • “القسّام” تنشر رسالة لأسيرين قتلا في رفح.. “افعلوا كل شيء لإطلاق سراحنا” (شاهد)
  • الامم المتحدة:العدو يمنع بعثة أممية من الوصول إلى جنين
  • حركة الجهاد الإسلامي: توسيع الاحتلال عدوانه بالضفة الغربية لن يكسر صمود شعبنا
  • الاعتداءات الإسرائيلية في الضفة الغربية: تصعيد جديد ضد الفلسطينيين ومؤسساتهم التعليمية