زنقة 20 ا الرباط

وقع وزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد آيت طالب، بتفويض من  رئيس الحكومة، يوم الثلاثاء 23 يوليوز 2024، محضر اتفاق بين وزارة الصحة والحماية الاجتماعية والنقابات الممثلة في قطاع الصحة.

وذكر بلاغ لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أن هذا الاتفاق يأتي في إطار تنفيذ التعليمات الملكية السامية الرامية إلى تنزيل ورش تعميم الحماية الاجتماعية، وبغية إصلاح جذري للمنظومة الصحية الوطنية، ومن أجل توفير الشروط اللازمة لهذا الإصلاح، تم إقرار مراجعة شاملة لحكامة المنظومة الصحية بكل مكوناتها، لاسيما من خلال إعادة الاعتبار لمهنيي الصحة العاملين بالمجموعات الصحية الترابية وتثمينهم نظير جهودهم في تقديم خدمات صحية ترقى لتطلعات المواطنات والمواطنين.

وأضاف البلاغ، تنفيذاً لمضامين محضر الاتفاق العام بتاريخ 29 دجنبر 2023 الذي يروم تحسين وضعية مهنيي الصحة، وتنزيلاً لخلاصات الاجتماعات المنعقدة بين الحكومة ممثلة في وزارة الصحة والحماية الاجتماعية مع جميع الهيئات النقابية في إطار التعاطي الجاد والمسؤول مع الملفات المطلبية لمهنيي الصحة.

ووعياً بأهمية الحوار الاجتماعي ودوره في تحقيق السلم الاجتماعي، وبناءً على مقتضيات الاتفاق الموقع بتاريخ 24 فبراير 2022 تحت إشراف السيد رئيس الحكومة، والذي أشار إلى ضرورة مواصلة النقاش فيما يخص بعض النقاط المطلبية في إطار الوظيفة الصحية بغية تحسين أوضاع مهنيي الصحة، والتزاماً بمضامين البرنامج الحكومي 2021-2026، الذي أكد على فتح قنوات الحوار مع ممثلي الشغيلة الصحية، تم التوافق على إقرار زيادة شهرية قيمتها 500 درهم صافية لفائدة الأطر التمريضية بجميع فئاتها و200 درهم صافية لفائدة الأطر الإدارية والتقنية من مهنيي الصحة، تدرج في خانة التعويض عن الأخطار المهنية في إطار خصوصية القطاع وتنزيل المجموعات الصحية الترابية، وتصرف ابتداء من فاتح يوليوز 2025، هذا فضلاً عن الزيادة المقررة برسم اتفاق جولة أبريل 2024 بين الحكومة والمركزيات النقابية.

كما تم التوافق على تحسين شروط الترقي لفائدة مهنيي الصحة في إطار إعداد النصوص التطبيقية للوظيفة الصحية، وذلك من خلال إحداث لجنة خاصة لهذا الغرض تشرع في أشغالها ابتداءً من يوليوز 2024.

وأبرز البلاغ أن الحكومة التزمت بالشروع في دراسة إحداث درجة جديدة لجميع فئات مهنيي الصحة، وذلك ارتباطاً بإصلاح أنظمة التقاعد، وإقرار إجراء مباريات مهنية داخلية حسب الحاجيات السنوية للقطاع من الكفاءات في المجال الصحي في إطار الأنظمة الأساسية الخاصة بالمجموعات الصحية الترابية، واعتماد الصيغة المثلى لحساب قيمة التعويضات عن الحراسة والإلزامية والمداومة لفائدة مهنيي الصحة، مع العمل على مراجعة قيمتها في إطار لجنة خاصة تحدث لهذا الغرض وتشرع في أشغالها ابتداءً من يوليوز 2024.

وتضمن محضر الاتفاق أيضاً صرف تعويض خاص بالعمل في البرامج الصحية لفائدة جميع مهنيي الصحة، بما فيها طب الأسرة وطب الإدمان ووحدات طب الشغل والعلاجات المتنقلة واللجان الطبية الإقليمية، مع العمل على تأطير هذه العملية بنص تنظيمي، مع الإسراع بإصدار المرسوم المتعلق بإحداث تعويض لفائدة مهنيي الصحة عن المهام المرتبطة بالإشراف وتأطير التداريب.

ووافقت الحكومة على تخويل سنوات اعتبارية لفائدة بعض فئات أطر هيئة الممرضين وتقنيي الصحة، بما في ذلك الممرضون الذين غيروا الإطار إلى متصرفين والعائدين إلى إطارهم الأصلي، في إطار لجنة تباشر أشغالها ابتداءً من يوليوز 2024 مع كافة المتدخلين، بما يضمن حل هذا الملف بشكل جذري وقابل للتنفيذ مع تجنب ظهور مستحقين غير مستفيدين.

وسوف يتم حسب البلاغ ذاته، دراسة ملف خريجي المدرسة الوطنية للصحة العمومية والمعهد الوطني للإدارة الصحية سابقاً، وذلك من خلال لجنة تباشر أشغالها ابتداءً من يوليوز 2024، مع الإسراع بإحداث الإطار الصحي العالي لفائدة أطر هيئة الممرضين وتقنيي الصحة وملاءمته مع مقتضيات مرسوم 2017 مع الأخذ بعين الاعتبار المهام، وذلك في إطار مواصلة تنزيل نظام الإجازة-ماستر-دكتوراه “LMD” بقطاع الصحة.

كما تم التوافق على تمديد آجال إدماج المتصرفين الحاصلين على دبلوم الطور الأول في الدراسات شبه الطبية ضمن أطر هيئة الممرضين وتقنيي الصحة، إلى غاية متم سنة 2024.

وكذلك، إحداث الأنظمة الأساسية الخاصة بمهنيي الصحة في إطار إعداد النصوص المرتبطة بالمجموعات الصحية الترابية وتنزيل أحكام قانون الوظيفة الصحية، مع تسوية ملف الأخطار المهنية لفئة الأساتذة الباحثين الموظفين بوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، وذلك تطبيقاً لمقتضيات المرسوم 2.99.649 بشأن حماية وتعويض بعض الفئات من موظفي وزارة الصحة ضد الأخطار المهنية.

كما سيتم إقرار نظام تعويضات ملائم لفائدة مهنيي الصحة مراعاةً لخصوصية القطاع وضمان استمرارية سير المؤسسات الصحية، من خلال دراسة هذا الإجراء في إطار تنزيل أحكام قانون الوظيفة الصحية ولاسيما المادة 13 منه.

وسوف تحدث لجنة خاصة لمناقشة سبل تخويل تعويض لفائدة طلبة المعاهد العليا للمهن التمريضية وتقنيات الصحة داخل المجموعات الصحية الترابية، ولجنة خاصة تنكب على دراسة ملف أطباء الشغل ابتداءً من يوليوز 2024.

وبخصوص الوضعية الاعتبارية لمهنيي الصحة، تم الالتزام بالحفاظ على جميع الحقوق والمكتسبات لفائدة مهنيي الصحة في الوظيفة العمومية مع إضافة مكتسبات جديدة في إطار الوظيفة الصحية، والتي تم التنصيص عليها بموجب القوانين المهيكلة للمنظومة الصحية، وذلك خلال إعداد وتنزيل النصوص التطبيقية لهذه القوانين وفق مقاربة تشاركية بعد التوافق مع الهيئات النقابية.

ويتعلق الأمر، حسب بلاغ وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، بتخويل القانون المتعلق بالوظيفة الصحية الحفاظ على صفة الموظف العمومي لمهنيي الصحة مع منحهم كافة الضمانات والحقوق الأساسية التي يكفلها الدستور والنصوص التشريعية الجاري بها العمل، لا سيما النظام الأساسي العام للوظيفة العمومية، من خلال إدراج هذه الضمانات ضمن النصوص التطبيقية للوظيفة الصحية، وأداء أجور مهنيي الصحة من الميزانية العامة للدولة -فصل نفقات الموظفين- من طرف الخزينة العامة للمملكة، طبقاً للنصوص التشريعية والتنظيمية الجاري بها العمل مع توفرهم على مناصب مالية قارة، والحفاظ على الوضعيات الإدارية الحالية المقررة في النظام الأساسي العام للوظيفة العمومية: القيام بالوظيفة، الإلحاق والتوقف المؤقت عن العمل (الاستيداع)، وذلك في إطار النصوص التطبيقية لقانون الوظيفة الصحية، وكذلك الحفاظ على نفس النظام التأديبي والضمانات المكفولة في النظام الأساسي العام للوظيفة العمومية والتنصيص عليه وتجويده في إطار النصوص التطبيقية المتخذة لتنزيل الوظيفة الصحية.

وتم التوافق أيضاً على الاستفادة من جميع الرخص الإدارية والرخص لأسباب صحية، رخصة الولادة والكفالة والرضاعة، رخصة الأبوة، الرخص بدون أجر، الرخص الاستثنائية، التفرغ النقابي، وتخويلها في إطار النصوص التطبيقية المتخذة لتنزيل الوظيفة الصحية، مع إمكانية تجويدها في إطار خصوصية القطاع وطبيعة المهام.

ومن بين النقاط المطلبية المتوافق عليها، إعداد مشروع المرسوم المتعلق بانتقالات مهنيي الصحة وفق مقاربة تشاركية، مع توفير الضمانات وضمان منصب تعيين قار (منصب التعيين الحالي)، مع إقرار تحفيزات متعلقة بتنفيذ البرنامج الطبي الجهوي وإقرار التوافق بشأن حركية مهنيي الصحة، والحفاظ على نفس التدابير المتعلقة بالانقطاع النهائي عن العمل، لاسيما تلك المرتبطة بالاستقالة المقبولة بصفة قانونية، الإعفاء، العزل، الإحالة على التقاعد والوفاة.

وكذلك اعتماد المباراة كآلية أساسية لتوظيف مهنيي الصحة بالمجموعات الصحية الترابية، واستفادة العاملين بالإدارة المركزية من نفس الحقوق والمكتسبات الممنوحة للعاملين بالمجموعات الصحية الترابية، والوكالتين، والهيئة العليا للصحة، ومعهد باستور، وذلك في إطار مراجعة مهامها والأنظمة الخاصة بها.

كما سيتم إخراج الهيئة الوطنية أو الهيئات الوطنية للممرضين وتقنيي الصحة في إطار إعادة هيكلة المنظومة الصحية الوطنية، وإخراج الدليل المرجعي للوظائف والكفاءات ومصنف الأعمال قبل متم السنة، وفق مقاربة تشاركية، مع توجيه مؤسسة الحسن الثاني للنهوض بالأعمال الاجتماعية لموظفي قطاع الصحة إلى إطلاق وتعزيز حزمة خدمات خاصة للمتقاعدين من مهنيي الصحة وذوي الحقوق.

والتزمت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية والهيئات النقابية الموقعة على محضر الاتفاق بالعمل على الانخراط الجاد والمسؤول لإنجاح مختلف الأوراش الإصلاحية للمنظومة الصحية الوطنية في إطار الورش الملكي السامي المتعلق بتعميم الحماية الاجتماعية، والاستمرار في المساهمة بأجرأة وتنزيل المراحل المتبقية من ورش إعادة تأهيل المنظومة الصحية لاسيما تلك المندرجة في إطار دعامة إرساء حكامة جيدة للمنظومة الصحية.

وكذلك، مساهمة الشركاء الاجتماعيين في مختلف مراحل تنزيل إصلاح المنظومة الصحية بتنسيق مع وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، مع مواصلة المساهمة في العمل على إعداد النصوص التطبيقية للمنظومة الصحية وفق نفس المقاربة التشاركية التي اعتمدت إعداد وتنزيل النصوص التشريعية المهيكلة للمنظومة الصحية، والمرتكزة على توفير مناخ للحوار البناء والمسؤول.
والتزم الشركاء الاجتماعيون بتوفير أجواء ملائمة لمناخ العمل مع تعبئة جميع العاملين بقطاع الصحة والحماية الاجتماعية من أجل مضاعفة الجهود، والذي يتأتى به تحقيق الأهداف المسطرة في إصلاح المنظومة الصحية الوطنية.

والتزام كل الأطراف بالاستمرار في مواصلة الحوار المسؤول والبناء في كل ما يتعلق بالمنظومة الصحية الوطنية وتثمين الموارد البشرية.

يشار إلى أن محضر الإتفاق وقع مع النقابة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل؛ والنقابة الوطنية للصحة العمومية المنضوية تحت لواء الفيدرالية الديمقراطية للشغل؛ والنقابة المستقلة للممرضين؛ والجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب؛ والجامعة الوطنية لقطاع الصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني للشغل؛ والمنظمة الديمقراطية للصحة المنضوية تحت لواء المنظمة الديمقراطية للشغل، وذلك بناءً على عرض الحكومة بخصوص الملف المطلبي الذي قدمه السيد وزير الصحة والحماية الاجتماعية للهيئات النقابية بتفويض من السيد رئيس الحكومة بتاريخ 12 يوليو 2024

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: وزارة الصحة والحمایة الاجتماعیة المنضویة تحت لواء المنظومة الصحیة للمنظومة الصحیة الوظیفة الصحیة الصحیة الوطنیة الوطنیة للصحة لمهنیی الصحة وتقنیی الصحة من یولیوز 2024 تم التوافق العمل على لجنة خاصة الصحة فی من خلال فی إطار

إقرأ أيضاً:

الكوادر الصحية في أوروبا تحذّر من زيادة انتشار مرض الحصبة في الأشهر المقبلة

أثار تفشي مرض الحصبة مؤخرًا قلقًا في جميع أنحاء العالم، وبالأخص في منطقة اليورو التي ارتفعت فيها الإصابات بالمرض المعروف أيضًا بـ"الروبولا" بشكل ملحوظ، فتضاعفت عشر مرات عن العام الفائت.

اعلان

ومع أن رومانيا تستأثر بأكبر عدد من الإصابات بالحصبة، غير أن هذا المرض، شديد العدوى، آخذٌ في الانتشار في جميع أراضي الاتحاد الأوروبي.

بين أوائل عامي 2024 و2025، سُجلت أكثر من 32,000 حالة إصابة بالحصبة في الاتحاد الأوروبي وأيسلندا وليختنشتاين والنرويج، وهي زيادة "كبيرة" مقارنة بعام 2023 الذي سجّل أقل من 2,400 حالة، وفقًا للمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها (ECDC).

ويرجّح المركز أن تستمر الإصابات في الارتفاع خلال الأشهر القادمةعلى غرار السنة الماضية، حيث بلغ المرض ذروته في النصف الأول من عام 2024.

ويؤكد المركز: "من المحتمل أن يزداد عدد الحالات خلال ربيع عام 2025".

وقد ظهرت معظم حالات الإصابة بالحصبة في العام الماضي في رومانيا (27,568)، تليها إيطاليا (1,097)، وألمانيا (637)، وبلجيكا (551)، والنمسا (542). غير أن جميع الدول الأخرى في المنطقة الاقتصادية الأوروبية، التي تشمل الاتحاد الأوروبي وأيسلندا وليختنشتاين والنرويج، أبلغت عن وجود حالات إصابة.

Relatedمعارك متواصلة في السودان وتحذيرات من تفشي الحصبة بين النازحينالحصبة تتفشى في الولايات المتحدة.. هل نحن أمام خطر عالمي؟وفاة أكثر من 150 طفلاً بالحصبة خلال أسبوعين في زيمبابوي

وحتى الآن، توفي 18 شخصًا في رومانيا وآخر في أيرلندا نتيجة الحصبة.

واللافت أن الغالبية العظمى من المصابين (86 في المائة) كانوا غير ملقحين، وفقًا للمركز الأوروبي لمكافحة الحصبة، كما أن العديد منهم كانوا أطفالًا تقل أعمارهم عن 4 سنوات.

وفي هذا السياق، أوضح المركز أن انتقال العدوى بهذا الشكل المتواصل يشير إلى وجود ثغرات في التطعيم ضد هذا المرض الذي يمكن الوقاية منه بين الأطفال والمراهقين والبالغين على حد سواء.

ويحذّر الأطباء من أن مرض الحصبة معدٍ بشكل كبير، لدرجة أن الشخص غير الملقح يمكن أن يصاب بالمرض إذا دخل غرفة سعل أو عطس فيها شخص مصاب قبل ساعتين من دخوله، حتى لو كان قد غادر الغرفة منذ ذلك الحين.

الوقاية من الحصبة

وعلى ضوء الأحداث المتسارعة، تلفت السلطات الصحية إلى ضرورة تلقيح وحماية ما لا يقل عن 95 في المائة من المجتمع عبر جرعتين من اللقاح من أجل منع تفشي الحصبة، وحماية أولئك الذين لا يمكن تطعيمهم بعد، كالأطفال الرضع.

غير أن أربعة بلدان في منطقة اليورو استطاعت في عام 2023 تحقيق هذا الهدف، وهي: هنغاريا ومالطا والبرتغال وسلوفاكيا.

يُذكر أن للحصبة أعراضًا مزعجة قد تتسبب في مضاعفات خطيرة، إذ ينتج عنها طفح جلدي وحمى وسعال.

وفي الحالات الشديدة، يمكن أن تؤدي إلى الالتهاب الرئوي والتهاب الدماغ والوفاة.

وبعد ارتفاع حالات الحصبة في جميع أنحاء العالم، أوصى المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض بالتحقق من حالة التطعيم الخاصة بالمواطنين، خاصة إذا كانوا يخططون للسفر إلى الخارج، مشيرًا إلى أن اللقاح أثبت فعاليته منذ عقود في الوقاية من الحصبة.

وأضاف: "إذا لم تكن متأكدًا من تاريخ التطعيم الخاص بك أو إذا كنت بحاجة إلى إرشادات بشأن تطعيم الأطفال، فاستشر أخصائي رعاية صحية".

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رئيس وزراء إيطاليا السابق جوزيبي كونتي ينتقد بشدة خطة إعادة التسليح الأوروبية كاتس يحذر الشرع: "الجيش الإسرائيلي يراقبك من جبل الشيخ كل صباح" تصعيد جديد... ترامب يهدد كندا ويزيد الرسوم على الصلب والألومنيوم حصبةتطعيمتفشي وباء - انتشار مرضلقاحأوروبااعلاناخترنا لكيعرض الآنNext أوروبا ترحّب بقبول كييف للمقترح الأمريكي للهدنة... والأنظار على موسكو يعرض الآنNext فرنسا بين العجز المالي والطموح العسكري: كيف سيموّل ماكرون خططه الدفاعية؟ يعرض الآنNext تقرير صادم: الغالبية العظمى من سكان العالم يتنفسون هواءً ملوثًا يعرض الآنNext الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان لترامب: "لن أتفاوض معك وافعل ما شئت" يعرض الآنNext تحول لافت.. مشروع قانون أوروبي لبناء مراكز احتجاز لطالبي اللجوء خارج دول التكتل اعلانالاكثر قراءة تصعيد جديد... ترامب يهدد كندا ويزيد الرسوم على الصلب والألومنيوم القضاء الفرنسي يحاكم معلّمة بتهمة التحرش بتلميذة أقدمت على الانتحار لافروف: العنف في الساحل السوري "غير مقبول" والحل سياسي "لن يكون الأخير".. ترامب يعلّق على اعتقال الناشط الفلسطيني محمود خليل بروكسل تقر حزمة إجراءات انتقامية ردا على الرسوم الأمريكية على الصلب والألومينيوم اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبالاتحاد الأوروبيإسرائيلروسياالرسوم الجمركيةغزةسورياالسعوديةأوكرانيادفاعالمفوضية الأوروبيةأبو محمد الجولاني الموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • الحكومة تعلن ضخ استثمارات جديدة بـ 242.4 مليار جنيه
  • "التخطيط" تعلن الموقف التنفيذي لمشروعات محور الغذاء في إطار المنصة الوطنية لبرنامج «نُوَفِّي»
  • التخطيذ والتعاون الدولي تعلن الموقف التنفيذي لمشروعات محور الغذاء في إطار المنصة الوطنية لبرنامج «نُوَفِّي»*
  • برلماني: زيادة مخصصات تكافل وكرامة خطوة مهمة لتعزيز الحماية الاجتماعية
  • المؤسسة الوطنية للنفط تعلن زيادة الإنتاج إلى 1.4 مليون برميل يوميًا
  • مدبولي: تخصيص 53 مليار جنيه زيادة بالموازنة الجديدة لـ الحماية الاجتماعية والصحة والتعليم
  • الكوادر الصحية في أوروبا تحذّر من زيادة انتشار مرض الحصبة في الأشهر المقبلة
  • نائب تعلن آلية جديدة لتسديد أجور كهرباء موظفي الإقليم في خانقين
  • رئيس الحكومة يدعو إلى الإسراع في تنزيل مشاريع تطوير المنظومة الصحية
  • الحكومة العراقية تعلن تأسيس الوطنية للهاتف النقال بالشراكة مع فودافون