يعد فيلم “عصابة الماكس” للمخرج حسام سليمان، أحد أهم الأعمال الكوميدية المشاركة ضمن موسم عيد الأضحى المبارك لهذا العام، وينافس مع مجموعة قوية بين عدة أفلام، دخلت في المنافسة بجدارة وحققت إيرادات عالية فور عرضها في السينمات.

 

فحقق فيلم «عصابة الماكس» إيرادات بلغت 275 ألف و406 جنيه، ليحتل المركز الثالث في شباك التذاكر، وذلك حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.

أبطال فيلم "عصابة الماكس"

 

فيلم "عصابة الماكس" يضم نخبة من ألمع نجوم الوسط الفني فهو من بطولة كلًا من: أحمد فهمي، روبي، لبلبة، حاتم صلاح، أوس أوس، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من إخراج حسام سليمان.

 

قصة “عصابة الماكس”

 

فيلم “عصابة الماكس” تدور أحداثه  في إطار تشويقي كوميدي حول عائلة المكسيكي في إطار كوميدي حول المكسيكي، والذي اعتاد القيام بعمليات السرقة والتهريب وحده دون أي مساعدة، ويتورط في عملية كبيرة تحتاج أن يستعين بمجموعة تساعده في تنفيذها ولكنه يكتشف أن من اختارهم يورطوه في مشاكل أكبر تهدد نجاح العملية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أبطال فيلم عصابة الماكس عصابة الماكس فيلم عصابة الماكس الموزع السينمائي محمود الدفراوي الأعمال الكوميدية حاتم صلاح عصابة الماکس

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي للحياة البرية.. أكثر من مليون كائن بحري مهدد بالانقراض

في أعماق الغابات المطيرة وعلى امتداد السهول الشاسعة وبين الشعاب المرجانية، تعيش ملايين الكائنات البحرية في توزان دقيق صنعته الطبيعة عبر ملايين السنين، هذه الكائنات من أصغر الحشرات إلى أضخم الثدييات ليست مجرد مشاهد جميلة، بل جزء أساسي من نظام بيئي متكامل يضمن استمرار الحياة على الكوكب.

جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضته قناة القاهرة الإخبارية، بعنوان «في اليوم العالمي للحياة البرية.. أكثر من مليون نوع مهدد بالانقراض»، مسلطًا الضوء على خطورة التغيرات المناخية وتهديد الكائنات بالانقراض.

وأوضح التقرير أنّ التوازن الدقيق يواجه اليوم تهديدات غير مسبوقة، فالتغيرات المناخية وقطع الغابات والصيد الجائر والتلوث عوامل تدفع العديد من الأنواع إلى حافة الانقراض، ومع ارتفاع درجات الحرارة وذوبان الجليد القطبي تفقد الدببة القطبية موائلها، بينما تدمر الحرائق والغابات المطيرة مواطن آلاف الأنواع الأخرى، وفي المحيطات تختنق الشعاب المرجانية بفعل الاحترار وتحمض المياه، ما يؤدي إلى تدمير بيئات بحرية بأكملها.

وأوضح التقرير أنّ الأعشاب البحرية التي تعد أحد أهم مخازن الكربون الطبيعي تتقلص مساحاتها بشكل مقلق، ما يؤثر على التوازن البيئي البحري ويزيد انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، لكن وسط هذه التحديات هناك جهود عالمية تُبذل لإنقاذ الحياة البرية، ومنظمات بيئية وحكومات ومجتمعات محلية تعمل على استعادة المواطن الطبيعية وفرض قوانين أكثر صرامة لحماية الأنواع المهددة وتطوير حلول مستدامة للحفاظ على التنوع البيولوجي.

وأتمّ التقرير: «في اليوم العالمي للحياة البرية، السؤال الذي يفرض نفسه، هل نتحرك بالسرعة الكافية لإنقاذ ما تبقى أم أننا نسمح بانهيار أحد أهم أعمدة الحياة على الأرض؟».

مقالات مشابهة

  • في اليوم العالمي للحياة البرية.. أكثر من مليون كائن بحري مهدد بالانقراض
  • الداخلية تكشف قضية غسل أموال بقيمة 153 مليون جنيه
  • غسلوا 200 مليون جنيه.. القبض على عصابة التنقيب عن خام الذهب بأسوان والأقصر
  • فوري تحقق 5.51 مليار جنيه إيرادات و124.6% نموًا في الأرباح خلال 2024
  • الأرشيف والمكتبة الوطنية: أكثر من مليون وثيقة من محاكم رأس الخيمة للحفظ والترميم
  • الأرشيف الإماراتي يستقبل أكثر من مليون وثيقة تاريخية من محاكم رأس الخيمة
  • أرشيف الإمارات يستقبل أكثر من مليون وثيقة تاريخية من محاكم رأس الخيمة
  • قيمتها 653 مليون جنيه.. ضربات استباقية مُستمرة ضد تجار العملات
  • بسبب فيديو ساخر.. الفنان سليمان عيد يواجه الحبس وغرامة 10 آلاف جنيه
  • المغرب يحقق رقما قياسيا في نقل المسافرين جوا العام الماضي بـ32,7 مليون مسافر