وزير الأوقاف يهنئ الرئيس السيسي بذكرى ثورة يوليو المجيدة
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
هنأ الأستاذ الدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف باسمه واسم وزارة الأوقاف وأئمتها وعلمائها والعاملين بها الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو المجيدة 1952م.
وأكد وزير الأوقاف في تهنئته للرئيس أن ثورة يوليو المجيدة ثورة العزة والكرامة والتحرر الوطني، تلك الثورة التي قام بها الضباط الأحرار، واصطف خلفهم جموع الشعب المصري العظيم.
وجدد وزير الأوقاف العهد -بهذه المناسبة الوطنية العزيزة- بأن نكون جميعًا في وزارة الأوقاف جنودًا أوفياء لوطننا العظيم مصر تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، داعيا الله (عز وجل) له بالحفظ والسداد والتوفيق، ولمصر وجيشها العظيم وشعبها الكريم بكل السداد والتقدم والازدهار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الأوقاف الرئيس السيسي ثورة يوليو أسامة الأزهري رئيس الجمهورية وزیر الأوقاف
إقرأ أيضاً:
برلماني يؤيد تصريحات الرئيس السيسي ويؤكد : مصر لن تقبل بتصفية القضية الفلسطينية
أعلن اللواء هشام الشعينى عضو مجلس النواب ورئيس مجلس ادارة الجمعية العامة لمنتجى قصب السكر تأييده التام والمطلق لتصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسى التى رفض فيها وبشكل قاطع لملف تهجير الفلسطينيين موجهاً التحية والتقدير لجميع المصريين على وقوفهم صفاً واحداً خلف القيادة الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسى وتأييدهم لجميع سياساته الداخلية والخارجية للحفاظ على أمن مصر واستقرارها وحماية حدودها.
وقال " الشعينى " فى بيان له أصدره اليوم : إن تهجير الفلسطينيين خط أحمر وأن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى لن تقبل بمحاولات تصفية القضية الفلسطينية تحت أي ظرف مؤكداً أن التاريخ والواقع أكدا للعالم كله أن مصر كانت ولاتزال وستظل تقدم جميع أنواع الدعم والمساندة للقضية الفلسطينية ولن يهدأ لها بال حتى يتحقق حلم الأشقاء الفلسطينيين فى اقامة دولتهم الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967.
ووجّه اللواء هشام الشعينى التحية والتقدير الى الشعب الفلسطيني الذى لن يتنازل عن أرضه ولن يغادرها ويقف صامداً أمام كل المحاولات الرامية لاحتلال ارضه مطالباً من المجتمع الدولي بجميع دوله ومنظماته الاسراع فى اتخاذ جميع الاجراءات لاجبار سلطات الاحتلال الإسرائيلى على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، والوصول إلى اتفاق سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين خاصة أن السبب الجذري للنزاع في الشرق الأوسط هو الاحتلال الإسرائيلي، وإذا أردنا تحقيق الأمن والسلام، يجب أن نعمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وليس أن بالتهجير القسرى للشعب الفلسطيني عن أرضه كي يبقى الاحتلال فيها لأن هذا الطرح مرفوض جملة وتفصيلاً باعتباره ضد القانون الدولي والقيم والمبادئ وحقوق الإنسان ومن شأنه توسيع رقعة الصراع في المنطقة.