موقع النيلين:
2025-03-04@17:52:26 GMT

الى الصورامي خالد سعد في جنابه العالي

تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT

الى الصورامي خالد سعد في جنابه العالي
سعادتو الصورامي :- ما نحتاج له أكثر من تغيير الإسم

نحن حقيقة في حاجة لهيكلة السودان -الدولة القديمة لم تعد مناسبة وشكلها القائم كان ولا يزال سببا في الحروب سواء تعبيرا عن قضايا حقيقية أو مزايدات

ما يهمنا من بعد الحرب أن نحافظ على وحدة شكلية للبلد من خلال سلطة سيادية واحدة على أن تأخذ الأقاليم حقها الكامل في السلطة والثروة وستبقى الوحدة الحقيقية في الوجدان المشترك للسودانيين وفي الهوية والعادات والسمات وفي التراث – وحدتنا الحقيقية ستكون في منتوجات الشعر والفن والرياضة وفي محافظتنا على أشكال هذه الوحدة في العلم و نشيده وفي العملة وشعار الدولة ومركزها السيادي المشترك والواحد – ولكن- مستقبلا على أي إقليم أن يحكم نفسه ويدير ثروته بالكامل ويشكل مع بقية الأقاليم المركز السيادى الواحد للسودان ويشارك في ذلك المركز السيادي بمن يمثله وتعلم سعادتو الصورامي أن هذه -الفزلكة-اسمها الفدرالية وهي انسب ما وصل إليه الفكر السياسي لحكم بلاد يشابه حالها السودان !!

بقلم بكري المدنى

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

سحر رامي: أحمد زكي كان يندمج في الشخصية لدرجة الحب والكراهية الحقيقية

أشارت الفنانة سحر رامي إلى أنها تعاونت مع العديد من الأسماء اللامعة، وكانت هناك مواقف لا تُنسى مع بعضهم، ومن أبرزهم الفنان الراحل أحمد زكي والزعيم عادل إمام.

وعن تجربتها مع أحمد زكي، أكدت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها كانت تجربة رائعة مليئة بالذكريات الجميلة، خاصةً عندما حصلوا على جائزة أفضل فيلم.

وأشارت إلى أنهم بذلوا جهدًا كبيرًا في هذا العمل، رغم التحديات التي واجهتهم أثناء تصويره، حيث نُفّذ الفيلم خلال فترة حرب الخليج، وكان الجميع مترددًا بشأن توقيت عرضه ومع ذلك، تشجع المخرج حسين على المضي قدمًا في المغامرة، مما أدى إلى نجاح الفيلم بشكل كبير.

وأضافت أن الفنانة نادية الجندي كانت متخوفة من طرح فيلمها في تلك الفترة، لكنها قررت في النهاية المجازفة وحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا.

وعند سؤالها عن أبرز ما اكتشفته في شخصية أحمد زكي خلال العمل معه، أوضحت أنه كان حالة فنية وإنسانية فريدة من نوعها سواء على المستوى الفني أو الاجتماعي.

وأشارت إلى أنه كان يندمج تمامًا في الشخصية التي يؤديها، لدرجة أنه كان يعيشها بكل تفاصيلها داخل التصوير وخارجه، فإذا كان يحب شخصية في الفيلم؛ فسيحبها في الواقع، وإذا كان يكرهها؛ فسيشعر بنفس المشاعر خارج الكواليس.

واختتمت حديثها قائلة: “لحسن الحظ، كان يحبني في الفيلم وخارجه أيضًا”. 

مقالات مشابهة

  • وزير الدولة للشؤون الخارجية ومبعوث الرئيس الفرنسي الخاص إلى لبنان يناقشان الأوضاع الإقليمية الراهنة والموضوعات ذات الاهتمام المشترك
  • رئيس بنى مزار بالمنيا: إزالة 9 حالات تعدٍ على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة
  • أطراف معارضة للحكومة السودانية توقع على دستور جديد بحضور دقلو والحلو
  • الثائر الجيد هو الثائر الميت: التصفيات الجسدية كأداة لإعادة إنتاج الهيمنة في السودان
  • قراءة في نص “تأسيس” نيروبي: الأصولية العلمانية (2-2)
  • معالم في طريق استقرار الحكم في السودان (3/10)
  • السودان: مواقف كينيا معزولة ووضعتها في خانة “الدولة المارقة” حسب بيان لوزارة الخارجية أشادت فيه بمواقف دول أخرى
  • علمانية الشفشافة وكارتيل مهربي الذهب (الحلو – دقلو) لن تقسم السودان بل ستوحده
  • سحر رامي: أحمد زكي كان يندمج في الشخصية لدرجة الحب والكراهية الحقيقية
  • المنصات ترفض تهديد إسرائيل لسوريا والتدخل من بوابة أزمة جرمانا