بحيرات صناعية وحواجز لحماية دير الأنبا بولا ودير الأنبا انطونيوس من السيول بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
وجه اللواء ممدوح نديم رئيس مدينة رأس غارب مدير ادارة الازمات لمرافقة اللجنة لمتابعة تنفيذ اعمال الحماية للاديرة بنطاق المدينة من اخطار السيول، وذلك فى ضوء توجيهات اللواء عمرو حنفى محافظ البحر الأحمر باتخاذ الاجراءات الاحترازية لحماية الاديرة بنطاق المحافظة من اخطار السيول .
حيث تفقد رئيس قطاع المياه الجوفية بوزارة الموارد المائية والرى يرافقه رئيس الادارة المركزية لمنطقة الصحراء الشرقيه ومدير عام المياه الجوفية بالبحر الاحمر اعمال الحماية الجارى تنفيذها لحماية دير الانبا بولا من اخطار السيول مشيرا بأنه جارى تنفيذ عدد 5 بحيرات صناعية وعدد 8 حاجز ترابى وقناة صناعية لحماية دير الانبا بولا بطريق غارب / الزعفرانة .
وفى ذات السياق تفقدت اللجنة تنفيذ اعمال الحماية لدير الانبا انطونيوس على طريق الزعفرانة / الكريمات وجارى اعمال تدبيش حواجز التوجيه القائمة وتطهير عدد 4 بحيرات صناعية لحماية الدير .
كما وجه اللواء ممدوح نديم رئيس مدينة رأس غارب اليوم اللجان المشكلة لتعويض المستحقين من الملاك بالمنطقة العشوائية لوحدات بديلة ( بلوك ) بمنطقة حى الروضه باستكمال تسليم الملاك بعد اجراء المعاينات اللازمه و ازالة المنازل ورفع مخلفات إزالة المنازل .
مشيرا بأنه تم اليوم تسليم عدد (1) بلوك للملاك بعد التنسيق مع شركة مياه الشرب وهندسة الكهرباء لرفع العدادات من المنازل وتأمين المنطقة ، ليصل اجمالى عدد المستلمين حتى الان (423) بلوك بمنطقة حى الروضة من اجمالى عدد (434) مستحق .
ياتى ذلك فى ضوء توجيهات اللواء عمرو حنفى محافظ البحر الاحمر بالانتهاء من تعويض الملاك بالمناطق العشوائية بمدن المحافظة بوحدات بديلة وتوفير حياة كريمة و سكن لائق للمواطنين .
اللجنة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الالكترونيه راس غارب الاديرة أخطار السيول
إقرأ أيضاً:
بعد فشلها بالبحر الأحمر..صفقة بريطانية لتحديث اسطولها البحري
وأضافت الوكالة: "وقعت بريطانيا على عقد، بقيمة 285 مليون جنيه إسترليني مع شركة بي إيه إي سيستمز (وهي شركة بريطانية يقع مقرها في لندن)، لتحديث المنظومات القتالية في القوات البحرية الملكية".
ونقلت الوكالة عن بيان الحكومة، أنه تم إبرام العقد بهدف تعزيز قدرة الأنظمة القتالية في الأسطول، على تتبع وتحليل والرد على التهديدات أثناء القتال.
وفي الفترة الأخيرة، يؤكد الخبراء أن الأسطول البحري البريطاني ليس في أفضل حالاته. ويتجلى ذلك في حقيقة أن حاملة الطائرات الثانية لم تتمكن من الإبحار والمشاركة مناورات للناتو في عام 2024، وتحتاج السفن الحربية البريطانية إلى الإصلاح والصيانة، وتفتقر طواقمها إلى الخبرة العسكرية تقريبا.
بالإضافة إلى ذلك، يفتقر البريطانيون إلى أنواع معينة من الغواصات والطرادات.
ونوه الخبراء الى الفشل الذريع للبحرية البريطانية في مواجهة القوات اليمنية اثناء معركة طوفان الأقصى واسناد غزة.