الصرامي: كلما اقترب الفرج من النصر يتم إبعاده.. فحسبنا الله
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
ماجد محمد
قال الإعلامي الرياضي سعود الصرامي، أن البرتغالي لويس كاسترو، المدير الفني لنادي النصر، يرغب في ضم سلمان الفرج، قائد الهلال مؤكدا أنه طلبه شخصيا.
وقال الصرامي في تصريحات عبر إذاعة “العربية إف إم” يوجد ضغط كبير من جانب لاعبي الفريق الأصفر إلى مجلس إدارة ناديهم، لحسم صفقة الفرج في الصيف الحالي”.
وأكد أن الفرج يميل بنسبة 100%؛ إلى ارتداء قميص نادي النصر، خاصة وأن له اسم قديم هناك ورغبته أيضا في الاستقرار داخل العاصمة الرياض.
وعلق الصرامي عبر حسابه الشخصي في التيك توك قائلاً :” سلمان الفرج كلما اقترب من النصر خطوة تم إبعاده عشر خطوات .. فحسبنا الله “.
والجدير بالذكر أن إدارة الهلال ترفض بشكل صريح انتقال اللاعب إلى النصر، حيث يرون أن ذلك سيكون بمثابة الهزيمة الثالثة
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر الهلال روشن سعود الصرامي
إقرأ أيضاً:
الأمير فيصل بن سلمان يرأس اجتماع مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز
رأس صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز، اجتماع مجلس إدارة الدارة السادس والخمسين بمقر الدارة في مركز الملك عبدالعزيز التاريخي.
وفي بداية الاجتماع استعرض المجلس مدى التقدم الذي تحقق في ضوء الإستراتيجية المعتمدة للدارة، إلى جانب التحولات المؤسسية التي شهدتها منذ تشكيل المجلس الحالي، التي أسهمت في إحداث نقلة نوعية في تطوير منظومة العمل، وتعزيز إتاحة المواد التاريخية، والارتقاء بخدمات الباحثين وتحسين تجربة المستفيدين بشكل عام.
وأكد المجلس أن ما تحقق للدارة من منجزات ما كان لها أن تتحقق لولا الدعم السخي وغير المحدود الذي تلقاه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، حيث كان لرعايتهما السامية ودعمهما المتواصل الأثر الكبير في تعزيز مكانة الدارة ومسيرتها لخدمة التاريخ الوطني والعربي والإسلامي.
كما ناقش المجلس المبادرات الإستراتيجية الرامية إلى تطوير خدمات الباحثين، التي تشمل رفع مستوى إتاحة المواد التاريخية، وتحسين عمليات الأرشفة وفق أحدث المعايير، وتوسيع نطاق إتاحة التاريخ الشفوي المحفوظ لدى الدارة، باعتباره أحد المصادر المهمة في توثيق الذاكرة الوطنية، كما استعرض المجلس خطة تنفيذ هذه المبادرات وما تم إنجازه حتى الآن ضمن الإطار الزمني المحدد.
وفي سياق دعم البيئة البحثية وتعزيز تجربة المستفيدين، اطلع المجلس على مشروع تصميم مبنى خدمات الباحثين الجديد، الذي يجري تطويره بالتعاون مع الهيئة الملكية لمدينة الرياض؛ بهدف توفير بيئة بحثية متكاملة ومتقدمة، تواكب تطلعات الباحثين وتمكنهم من الوصول إلى المصادر التاريخية بسهولة وفعالية، ضمن بيئة حديثة مجهزة بأحدث التقنيات والخدمات المساندة.
كما أقر المجلس التقرير السنوي لعام 2024م، الذي تضمن رصدًا مفصلًا لأبرز الإنجازات والتحديات التي واجهتها الدارة خلال العام، بالإضافة إلى استعراض المبادرات النوعية التي أسهمت في تعزيز دورها البحثي والثقافي، مؤكدًا على أهمية البناء على ما تحقق واستمرار الجهود لتحقيق المزيد من التطوير والتميز في المرحلة المقبلة.