نادي كويتي يجهز لاستضافة مونديال الأندية 2033
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
نواف السالم
أعلن نادي العربي الكويتي عن استعداده للتقدم بملف للاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” لطلب استضافة بطولة كأس العالم للأندية 2033 .
وكشف النادي عبر حسابه الرسمي بمنصة «إكس» ، عن تشكيل لجنة لإعداد ملف لاستضافة بطولة كأس العالم للأندية 2033 ، لافتاً إلى أنه سيعمل على التنسيق مع الجهات الرسمية في دولة الكويت بما يتوافق مع الشروط والمعايير المُحددة من “فيفا” ، عقب الإعلان عن فتح باب تلقي طلبات التنظيم بشكل رسمي .
تضم لجنة إعداد ملف بطولة مونديال الأندية عدنان ابل وفهد الفهد وعدد من أعضاء الجمعية العمومية: “سلمان صباح الصباح، صباح حمد الصباح، عثمان عبدالمحسن عثمان، محمد جاسم الخرافي، علي عبدالعظيم معرفي، عبدالوهاب إبراهيم النصف، الدكتور حسين مهدي بهبهاني، حامد الرشيد البدر، حسين علي عاشور، شهد مساعد الربيعان، جواد ناصر الأربش، مشعل سعد الخنة”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العربي الكويتي الكويت كأس العالم للأندية
إقرأ أيضاً:
منع اللاعبين الإسرائيليين من المشاركة في بطولة جولة العالم للبولينغ
منعت "جولة العالم للبولينغ" الرياضيين الإسرائيليين من المشاركة في بطولة العالم المرموقة التي تنظمها في منتجع بوتيرز في نورفولك في كانون الثاني/ يناير المقبل.
ويشير القرار، الذي أعلن في بيان صحفي صادر عن مجلس إدارة "جولة العالم للبولينغ"، إلى المخاوف السياسية المتصاعدة في أعقاب الاحتجاجات التي جرت خلال بطولة أسكتلندا الدولية المفتوحة في غرب لوثيان العام الماضي.
ووصفت "جولة العالم للبولينغ" القرار بأنه "صعب" لكنها زعمت أنه تم اتخاذه لحماية "نجاح ونزاهة" الحدث.
وأشارت إلى أن "البولينغ هي، وكانت دائمًا، رياضة توحد الناس".
وتابع البيان: "يعكس هذا الاختيار التزامنا بحماية البطولات وضمان سيرها بسلاسة للجميع المشاركين فيها".
وتكرر في الفترة الماضية، لا سيما بعد الحرب على غزة، امتناع رياضيين من دول عربية وإسلامية وأوروبية عن خوض مباريات ضد لاعبين من دولة الاحتلال، بسبب ممارسات إسرائيل القمعية بحق الفلسطينيين في غزة، واستمرار الاحتلال للضفة الغربية وقطاع غزة، وتوسيع الاستيطان والاعتداءات المتكررة على المقدسات.
ومنذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 153 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.