«كوميدية».. تركي آل الشيخ يروج لمسرحية «ميوزيكال سكوول» (صور)
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
روج المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفية بالسعودية، لمسرحية «ميوزيكال سكوول»، بطولة الفنان محمد هنيدي، وذلك بعد عرضها على مسرح بكر الشدّي، بالرياض، منذ يوم 20 وتستمر حتى 24 يوليو، ضمن مسرحيات جولة المملكة والفعاليات المصاحبة لكأس العالم للرياضات الإلكترونية.
وشارك تركي آل الشيخ عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، مجموعة صور من المسرحية، وعلق: «لقطات كوميدية من مسرحية ميوزكال سكول من بطولة الفنان الكبير محمد هنيدي على مسرح بكر الشدي في بوليفارد سيتي ضمن فعاليات #جولة_المملكة 2024 والفعاليات المصاحبة لـ #كأس_العالم_للرياضات_الإلكترونية، العرض مستمر إلى 24 يوليو».
تدور مسرحية ميوزيكال سكوول، في إطار اجتماعي كوميدي، حول عودة رمضان مبروك أبو العلمين حمودة بعد سنوات من الغياب إلى إدارة المدرسة، وهناك يواجه عدة مواقف كوميدية مع المدرسين والطلاب وأولياء أمورهم.
مسرحية ميوزيكال سكوولأبطال مسرحية ميوزيكال سكوولمسرحية ميوزيكال سكوول، يشارك في بطولتها محمد هنيدي، ونرمين الفقي، ومحمد ثروت، ونانسي صلاح، ومحمود حافظ، ويوسف وائل نور، من إخراج خالد جلال، وتأليف خليفة سمير وأحمد محارب.
اقرأ أيضاًبعد غضب المصريين.. تركي آل الشيخ يعيد النظر في إنتاج فيلم النونو لـ أحمد حلمي «التفاصيل»
عمرو دياب يوجه رسالة شكر إلى السعودية وتركي آل الشيخ.. ما السبب؟ (فيديو)
نقلة في السينما.. تركي آل الشيخ يكشف عن خطة الأفلام السعودية خلال الفترة المقبلة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسرحية ميوزيكال سكوول مسرحية ميوزيكال سكوول محمد هنيدي ترکی آل الشیخ
إقرأ أيضاً:
حفل توقيع مسرحية «أمادو»، لـ محمد زناتي في معرض الكتاب.. الأحد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعقد في الحادية عشرة صباح الأحد المقبل، الموافق 2 فبراير المقبل، حفل توقيع مسرحية «أمادو» للكاتب والشاعر المسرحي محمد زناتي، بركن الطفل، ضمن برنامجه الثقافي والفني في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56 والمقامة حاليا في الفترة من 23 يناير الجاري وحتى 5 فبراير المقبل، بمركز مصر الدولي للمؤتمرات في التجمع الخامس.
«أمادو» مسرحية صادرة حديثا عن المركز القومي للطفل، برئاسة الباحث أحمد عبدالعليم، والتابع للمجلس الأعلى للثقافة، رسومات شيماء كامل، ويناقش المسرحية الدكتور حسام عطا.
هذه المسرحية التي تأتي بعد مسرحيات «محطة مصر» و«نور في عالم البحور» و«السندباد» وغيرها من المسرحيات، التي يواصل فيها «زناتي» التأسيس لمسرح طفل يحمل سماته الخاصة ويحتفي بالتراث من وجهة نظرتدعو الأطفال إلى الغوص في عالم خيالي مدهش ييحفز على اعمال العقل والاكتشاف والبحث عن الحقيقة.
مسرحية «أمادو» تحكي عن الصبي «أمادو» الذي لم يرث من والده سوى رمح او هكذا ادعى إخوته، وامتثالًا لعادات وتقاليد القبيلة فلا بد لأمادو بعدما كبر وصار شابا قويا أن يخرج للغابة وحيدا لاصطياد أسد مثلما فعل كل رجال القبيلة، يفارق أمادو إخوته باكيا ليبدأ رحلته وحيدا داخل الغابة.
ومن هنا تستلهم المسرحية الأسطورة الأفريقية لتعيد صياغتها من جديد حتى تناسب تفكير الطفل المعاصر وبشكل فني يبتعد تمامًا عن المباشرة، ويعتمد على الخيال لتؤكد على أهمية دور العائلة والاتحاد وحب التعلم والقراءة والاعتماد على النفس والتسامح، فلكي نواجه الشر لا بد أن نتعلم الحب.
وقد اختار المؤلف اسم «أمادو» هذا الاسم الأكثر شهرة في أفريقيا، والذي يعني «محمد»، فبطل القصة «أمادو» ابن قبلية الماساي وهم مجموعة قومية نيلية وشبه رُحَّل يتمركزون في كينيا وشمال تنزانيا، فأنهم من بين أفضل الجماعات العرقية الأفريقية المعروفة.
أنها مغامرة مسرحية جديدة تدخل القارئ في عالم أسطوري مملوء بالعديد من الدلالات المثيرة التي تحترم عقلية الطفل وتجعله يتسأل ليكتشف بنفسه ماذا سيحدث الأمادو داخل الغابة؟.