جبل طارق إسباني.. يويفا يبدأ التحقيق بفعلة نجمي لا روخا
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
قال الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا)، الثلاثاء، إنه بدأ إجراءات تأديبية ضد الثنائي الإسباني ألفارو موراتا، ورودري بسبب سلوكهما خلال استعراض جائزة بطولة أوروبا 2024، ضمن احتفالات جرت في مدريد هذا الشهر.
وانشد اللاعبان "جبل طارق إسباني" في 15 يوليو أي بعد يوم من فوز الفريق ببطولة أوروبا بتغلبه 2-1 على إنكلترا في برلين، خلال احتفال عام في العاصمة الإسبانية.
وجبل طارق منطقة بريطانية تقع في الطرف الجنوبي لإسبانيا.
وقدم اتحاد كرة القدم في جبل طارق شكوى رسمية إلى الاتحاد الأوروبي للعبة بشأن الهتاف، وقام الاتحاد الأوروبي للعبة بتعيين محقق أخلاقيات وانضباط لتقييم ما إذا كان ينتهك اللوائح.
ووصف الاتحاد في جبل طارق الهتافات بأنها "استفزازية ومهينة" وشدد على أنه "في كرة القدم لا يوجد مكان لسلوك من هذا النوع".
ونجح منتخب "لا روخا" بفضل أدائه الرائع في الكأس القارية في الظفر باللقب الرابع بتاريخه، بعد أعوام 1964 و2008 و2012 والانفراد بالرقم القياسي في عدد الألقاب بفارق لقب واحد عن شريكتها السابقة، ضحيتها في ربع النهائي، ألمانيا.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: جبل طارق
إقرأ أيضاً:
إسرائيل والاتحاد الأوروبي يبحثان مستقبل غزة
يلتقي وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر مسؤولين أوروبيين كبار في بروكسل، الإثنين، في إحياء للحوار مع الاتحاد الأوروبي، في الوقت الذي يدرس به التكتل دورا في إعادة إعمار غزة بعد اتفاق وقف إطلاق النار الشهر الماضي.
يرأس ساعر الجانب الإسرائيلي في اجتماع مجلس الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل مع مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس، وهو الاجتماع الأول من نوعه منذ عام 2022.
ومن المقرر أن تركز المحادثات على الوضع الإنساني في غزة والعلاقات الإسرائيلية الفلسطينية والتطورات في الشرق الأوسط.
وقال سفير إسرائيل لدى الاتحاد الأوروبي حاييم ريجيف لـ"رويترز": "يمثل مجلس الشراكة الذي يعقد الإثنين فرصة مهمة لتأكيد وتعزيز الشراكة بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي".
وكشفت حرب غزة عن انقسامات حادة داخل الاتحاد الأوروبي، ففي حين نددت الدول الأعضاء بهجمات حماس، دافع البعض بشدة عن هجمات إسرائيل على القطاع، واستنكر آخرون الحملة العسكرية الإسرائيلية وما ألحقته من خسائر فادحة في صفوف المدنيين.
وبعث زعيما إسبانيا وأيرلندا في فبراير 2024 رسالة إلى المفوضية الأوروبية، للمطالبة بمراجعة مدى امتثال إسرائيل لالتزاماتها في مجال حقوق الإنسان بموجب اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل المبرم عام 2000، الذي يوفر الأساس للتعاون السياسي والاقتصادي بين الجانبين.
لكن قبل اجتماع الإثنين، ناقشت الدول الأعضاء في التكتل، والبالغ عددها 27 دولة، اتخاذ موقف وسطي يشيد بمجالات التعاون مع إسرائيل، لكنه في الوقت ذاته يشير إلى بعض المخاوف.
وبحسب مسودة وثيقة اطلعت عليها "رويترز"، سيؤكد الاتحاد الأوروبي خلال الاجتماع التزام أوروبا بأمن إسرائيل، ووجهة نظره "بضرورة ضمان العودة الآمنة والكريمة للنازحين من مواطني غزة إلى ديارهم".