العجري يتحدث عن (المرتبات) في اتفاق خفض التصعيد الاقتصادي الاخير
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
وقال العجري في تغريدة له على منصة اكس ان اتفاق خفض التصعيد الاقتصادي ضد البنوك اليمينة مكسب لعموم الشعب اليمني في شماله وجنوبه شرقه وغربة والخاسر الحقيقي فيه هو امريكا وإسرائيل.
وعبر العجري عن امله في أن يشكل الاتفاق حافزا نحو البدء في خطوات تنفيذ الشق الانساني والاقتصادي من خارطة الطريق - حسب الاتفاق- وعلى رأسها المرتبات وتجاوز أو عدم الاستجابة للضغوط الأمريكية لعرقلتها.
واكد ان المرتبات فوق كونها حقوقا اساسية الا انها ركائز اساسية للتهدئة والسلام مشيرا الى ان استمرار المماطلة وتجاهل هذه الحقوق قد ينزلق ، لا سمح الله، بالوضع المحلي والإقليمي نحو مسارات مجهولة خارج نطاق السيطرة .
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
نجل ترامب يتحدث عن اعتماد المنطقة الخليجية على الولايات المتحدة
تحدث نجل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، عمّا أسماه "اعتماد" المنطقة الخليجية على الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن المنطقة بأكملها تريد الأمن لتتمكن الاقتصادات المحلية من الازدهار.
وقال إريك ترامب خلال وجوده في دبي بصفته أحد المسؤولين التنفيذين في شركة عائلة الرئيس ترامب، التي دشنت برجا في الإمارة بالشراكة مع شركة دار جلوبال لتطوير العقارات الفارهة: "تزدهر دبي مثل العالم أجمع، وفي عالم صحي وآمن وهذا ما يريده الرئيس ترامب".
وذكر أن "منطقة الخليج تعتمد على الولايات المتحدة القوية، والمنطقة بأكملها تريد الأمن لتتمكن الاقتصادات المحلية من الازدهار".
وعند سؤال إريك عن تأثير الرسوم الجمركية التي فرضتها أو خططت لها إدارة الرئيس ترامب على الاقتصاد العالمي ومنطقة الخليج تحديدا، قال إن "الإمارات أقل تأثرا بالرسوم الجمركية نظرا لاقتصادها القائم على الخدمات ورأس المال المكثف".
وأضاف: "بإمكانهم تجنب ذلك إلى حد بعيد، وأعتقد أن هذا مفيد لجزء كبير من دول الخليج".
ويتكون البرج من 80 طابقا وسيستضيف فندقا فارها وشققا سكنية فاخرة وشقتن بنتهاوس على السطح.
ويأتي تدشين البرج رسميا قبل أسابيع فقط من جولة الرئيس الأمريكي في منطقة الخليج، والتي سيزور خلالها السعودية وقطر والإمارات، في عودة إلى المنطقة التي وثق معها علاقات خلال ولايته الأولى.
وأفادت "رويترز" الأسبوع الماضي نقلا عن مصادر بأن الزيارة قد تشهد الإعلان عن حزمة أسلحة للسعودية، تتجاوز قيمتها 100 مليار دولار.
ويوجد الجزء الأكبر من أعمال مؤسسة ترامب في الولايات المتحدة، لكن لديها مصالح كبيرة في الخارج، بما في ذلك في السعودية والإمارات.