وكيل صحة البحيرة: افتتاح 5 عيادات مسائية للتأمين الصحي
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
استقبل الدكتور السيد أحمد عبد الجواد، وكيل وزارة الصحة بالبحيرة، اليوم الثلاثاء، بمكتبه بديوان عام المديرية، الدكتور محمد خليل، مدير فرع التأمين الصحي بالبحيرة.
حيث قَدَّم "خليل" التهنئة للدكتور السيد عبد الجواد، بمناسبة توليه مسئولية القطاع الصحي بمحافظة البحيرة، مقدمًا أرق الأمنيات الطيبة له بالمزيد من النجاح والتوفيق الدائم.
وخلال اللقاء، وفى استجابة فورية لتعليمات الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، والدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، بحل مشكلات الزحام والتكدس في عيادات التأمين الصحي بالمحافظة، تم الاتفاق على التوسع في فتح عيادات مسائية لمرضي التأمين الصحي بالبحيرة، من خلال الاستغلال الأمثل للموارد المتاحة، وذلك بـ 5 مستشفيات هى:" كفر الدوار العام، إيتاى البارود، شبراخيت، المحمودية والدلنجات"، وذلك بالتنسيق مع الدكتور محمد ضاحي، رئيس هيئة التأمين الصحي، والدكتور بيتر وجيه، رئيس قطاع الطب العلاجي بالوزارة.
من جانبه، أكد الدكتور السيد عبد الجواد، أن ذلك يأتي في إطار التخفيف والتسهيل على المواطنين في تلقي الخدمة العلاجية والعمل على تذليل أي عقبات قد تواجه تقديم الخدمات الطبية لهم داخل العيادات في الفترة الصباحية، لافتًا إلى أنه تم الاتفاق على آليات التنفيذ وتنفيذ بروتوكول تعاون بين الجهتين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التأمين الصحي تأمين صحي صحة البحيرة عيادات تأمين صحي التأمین الصحی
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة الاتحادي يبحث تعزيز التعاون الصحي مع وزيرة التعاون الدولي لدولة قطر
التقى وزير الصحة الاتحادي، د. هيثم محمد إبراهيم، بوزيرة التعاون الدولي القطرية، السيدة مريم المسند، بحضور سفير دولة قطر بالسودان، محمد ابراهيم السادة، إلى جانب قيادات وزارة الصحة الاتحادية وطاقم السفارة القطرية.
وأعرب وزير الصحة عن تقديره لدولة قطر حكومةً وشعباً على دعمها المتواصل للسودان في المحافل الدولية والإقليمية، مشيراً إلى وقوف قطر إلى جانب السودان في الأمم المتحدة دفاعاً عن سيادته.
وأعلن الوزير أن هناك منحة بقيمة 5 ملايين دولار من الأدوية الأساسية المنقذة للحياة في طريقها للسودان. مؤكداً أن اللقاء بحث آثار الحرب على النظام الصحي، بما في ذلك الأضرار التي لحقت بالإمدادات الدوائية والمرافق الصحية بسبب انتهاكات مليشيات الدعم السريع الجنجويد، والتي أدت إلى انتشار الأوبئة. كما تناول الاجتماع الدعم القطري المتوقع، من أجهزة ومعدات طبية وأدوية، إلى جانب وضع آليات مشتركة للعمل مع مؤسسات قطرية مثل قطر الخيرية، صندوق قطر للتنمية، والهلال الأحمر القطري لمشاريع الاعمار والتأهيل بعد الحرب.
ووجهت الوزيرة بأن المشاريع المقبلة ستركز على إعادة الإعمار، لا سيما في مجالات المراكز التشخيصية للأورام، وأمراض القلب، والخدمات التخصصية الأخرى، بهدف تحسين النظام الصحي وتلبية الاحتياجات العاجلة.