الـ”أونروا” تدعو إلى حماية عاملي الإغاثة في قطاع غزة
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
دعت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) اليوم الثلاثاء إلى حماية عاملي الإغاثة في قطاع غزة.
جاء ذلك تعقيبا على حادثة إطلاق النار المباشر على قافلة أممية من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي حينما كانت متجهة إلى شمال غزة بتنسيق مسبق عبر سيارات مصفحة تحمل علامات وسترات تدل على أنهم تابعون للأمم المتحدة.
وقالت مديرة التواصل والإعلام في (أونروا) جولييت توما في بيان “ان عاملي الإغاثة ليسوا هدفا وتجب حمايتهم في جميع الأوقات”.
وأكدت توما ضرورة الالتزام بقواعد الحرب واحترامها في كل الأوقات معربة عن أسفها لتكرار حوادث الاعتداء على العاملين في المجال الإنساني في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
واوضحت وكالة (أونروا) في وقت سابق ان إحدى المركبات أصيبت بخمس رصاصات على الأقل أثناء الانتظار أمام نقطة تفتيش تابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلية جنوب وادي غزة.
كما أدت عملية إطلاق النار إلى تضرر السيارة بشدة وانفصلت عن القافلة فيم أعادت الفرق تجمعها ووصلت في النهاية إلى مدينة غزة دون أن يتعرض أحد للإصابة.
المصدر وكالات الوسومالأونروا الاحتلال الإسرائيلي فلسطينالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الأونروا الاحتلال الإسرائيلي فلسطين
إقرأ أيضاً:
«يونيفيل» تدعو لانسحاب إسرائيل من لبنان في الوقت المحدد
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «لبنان 2024».. حرب ودمار من دون رئيس وفاة 3 أطفال في غزة خلال أسبوع جراء البرد القارسدعت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «يونيفيل» أمس، إلى انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان في الوقت المحدد، مشيرة إلى ما وصفته بانتهاكات إسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في 27 نوفمبر.
وعبرت «اليونيفيل» في بيان عن قلقها إزاء ما وصفته باستمرار تدمير القوات الإسرائيلية للمناطق السكنية والأراضي الزراعية وشبكات الطرق في جنوب لبنان، واعتبرت ذلك انتهاكاً لقرار الأمم المتحدة رقم 1701.
وأضافت في البيان «تستمر اليونيفيل في حث الجيش الإسرائيلي على الانسحاب في الوقت المحدد ونشر القوات المسلحة اللبنانية في جنوب لبنان والتنفيذ الكامل للقرار 1701 كمسار شامل نحو السلام».
وقال الجيش الإسرائيلي، إنه يبحث انتقادات اليونيفيل، ورفض الإدلاء بتصريحات أخرى في الوقت الراهن.
وبموجب شروط الهدنة مع «حزب الله»، أمام القوات الإسرائيلية 60 يوماً للانسحاب من جنوب لبنان، ولا يحق لأي من الطرفين شن عمليات هجومية.