عاجل| وفاة والدة المؤلف باهر دويدار.. وهذا موعد ومكان العزاء
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
أعلن المؤلف باهر دويدار عن وفاة والدته، منذ قليل، وذلك من خلال منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
حيث كتب "دويدار":"البقاء والدوام لله انتقلت إلى جوار ربها الكريم الغفور الرحيم أمي وقرة عيني وسندي وركني الركين وملاذي الحصين عايدة محمد حسن دويدار و لا نقول إلا ما يرضي ربنا
اللهم اننا قد وكلناك في جزاءها عما احسنت الينا فيه ونشهدك إنه ا احسنت الينا كما لا يتخيل بشر اللهم فأحسن اليها واكرم نزلها واجزها عنا خير الجزاء
فضلا نسألكم الفاتحة والدعاء
و لا اراكم الله مكروها في عزيز عليكم ".
ومن جانبه كشف موعد ومكان العزاء قائلا: "يقام العزاء في القاهرة باذن الله غدا الاربعاء ٢٤ يوليو بمسجد الشرطة بالتجمع الأول
قاعة الصفا وقاعة المروة عقب صلاة المغرب".
يذكر أن آخر أعمال المؤلف باهر دويدار الفنية، هو مسلسل "صيد العقارب" بطولة الفنانة غادة عبدالرازق، والذي تم عرضه في موسم رمضان الماضي 2024.
أبطال وصناع مسلسل "صيد العقارب"
وشارك في مسلسل "صيد العقارب" مجموعة كبيرة من الفنانين، أبرزهم: محمد علاء، رياض الخولي، سيمون، أحمد ماهر، ميار الغيطي، محمد علي رزق، عفاف رشاد، محمد نجاتي، أحمد الشامي، مي القاضي، وآخرين، ومن تأليف باهر دويدار، وإخراج أحمد حسن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صيد العقارب مسجد الشرطة باهر دویدار
إقرأ أيضاً:
الرئيس المشاط يعزي في وفاة الحاج عبدالله الملصي والد الشهيد حسن الملصي
الثورة نت/
بعث فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، برقية عزاء ومواساة في وفاة الحاج عبدالله محمد عبده الملصي، والد الشهيد حسن الملصي عن عمر ناهز 75 عاماً.
وأشاد الرئيس المشاط في برقية العزاء التي بعثها إلى أبناء الفقيد عبدالله وعلي وعبدالرحمن، وأبناء الشهيد حسن الملصي، بمناقب الراحل ومواقفه الوطنية المشرفة في مواجهة العدوان وكذا إسهاماته في المجال الاجتماعي وإصلاح ذات البين.
ونوه بالتضحيات التي قدمتها أسرة الملصي في الدفاع عن الوطن ومواجهة العدوان على اليمن.
وعبر الرئيس المشاط عن خالص العزاء والمواساة لأبناء الفقيد وأسرته وآل الملصي كافة بهذا المصاب.. سائلًا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
“إنا لله وإنا إليه راجعون”.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا