"بايدن" يشكر مديرة جهاز الخدمة السرية بعد استقالتها
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
وجه الرئيس الأمريكي جو بايدن الشكر لمديرة جهاز الخدمة السرية بعد استقالتها على خلفية محاولة اغتيال دونالد ترامب، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
المتحدة ترد على تصريحات محمد صبحي صالح جمعة: كنت عايز افرض شخصيتي في الأهلي.. والمدرب طردني بسبب هذا اللاعبكانت قد نقلت قناة NBC التلفزيونية عن الرئيس الأمريكي جو بايدن قوله، إنه بعد محاولة اغتيال سلفه ومنافسه في الانتخابات الرئاسية المقبلة دونالد ترامب، عقد اجتماعين مع أجهزة المخابرات.
وأشار الرئيس الأمريكي إلى أنه طالب الهيئات الأمنية المختصة، بتقديم "تحليل مستقل تماما" لما حدث.
وقال بايدن: "لقد عقدت اجتماعين في غرفة العمليات مع مجتمع الاستخبارات بأكمله... وطلبت إجراء تحليل مستقل تماما.. وسنرى ما سيحدث عندما يكون هذا التحليل جاهزا".
وحدد مكتب التحقيقات الفيدرالي، هوية مطلق النار على ترامب بأنه توماس ماثيو كروكس البالغ من العمر 20 عاما، والذي سقط قتيلا في مكان الحادث على يد عملاء الخدمة السرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بايدن الرئيس الأمريكي جو بايدن جهاز الخدمة السرية
إقرأ أيضاً:
الصواريخ "الفرط صوتية" تقترب مجددًا من دخول الخدمة في الجيش الأمريكي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نفذ الجيش الأمريكي تجربة على سلاح فرط صوتي، هي الثانية من نوعها خلال العام الجاري ضمن "برنامج الأسلحة الفرط صوتية"، في قاعدة "كيب كانافيرال" بولاية فلوريدا.
وأفادت دورية "جينز" العسكرية، نقلًا عن مسؤولين بوزارة الدفاع الأمريكية أن التجربة - التي نفذت قبل أسبوع - تمثل المسعى الأخير قبل الإعلان عن بدء دخول "الأسلحة الفرط صوتية طويلة الأجل" (إل آر إتش دبليو)، في الخدمة داخل الجيش الأمريكي، مشيرة إلى أن التحربة جاءت بعد سلسلة إلغاءات للتجارب على صواريخ فرط صوتية، من بينها تجربتان في عام 2023، تسببت في الإضرار بهذا البرنامج.
ولم يفصح المسؤولون عن أي تفاصيل أخرى تتعلق بسرعة السلاح الفرط صوتي والمسافة التي قطعها والمواصفات الفنية وملابسات عملية الإطلاق.
وأدار التجربة كل من "مكتب القدرات السريعة والتكنولوجيات الأساسية" (آر سي سي تي أو)، و"برنامج النظم الاستتراتيجية" التابع لسلاح البحرية الأمريكية. وقد تعاونت الهيئتان على تطوير الجوانب المتعلقة بالمشروع خلال السنوات العديدة الماضية في مسعى للمساعدة على تقليص النفقات وتحسين الكفاءة.
وقالت وزيرة الجيش الأمريكي، كريستين وورموث، "إن التجربة تستند إلى العديد من اختبارات الطيرات التي نُفذت، وتمكنت خلالها المنظومة الانزلاقية الفرط صوتية من إنجاز السرعة والمسافات المستهدفة، وأظهرت أن بوسعنا أن نضع تلك القدرات في أيدي المقاتل الحربي".
وحول بعض تفاصيل عملية الإطلاق للجسم الفرط صوتي، قال مسئولون دفاعيون أمريكيون - لدورية "جينز" - إن تلك التجربة أيضًا تُعد أول حدث إطلاق ذخيرة حية يُستخدم فيه "مركز عمليات بطارية" المدفعية (بي أو سي)، ووحدة نقل جاهزة للتنصيب والإطلاق الصاروخي. تلك العناصر تم إدماجها في خدمة الجيش ونفذ الجنود المشاركون طلعات محاكاة باستخدام تلك الأدوات في السنوات الأخيرة. وأشاروا إلى أن آخر تجربة متكاملة للأجسام الفرط صوتية، التي جرت في يونيو الماضي، استُخدم خلالها آليات إطلاق مختلفة.
وتبين "جينز" - المعنية بالشؤون العسكرية - أنه علاوة على تجاوز المشروع المدة الزمنية المقررة له، فإنه كان مكلفًا بالنسبة للجيش الأمريكي.
ووفق تقديرات 2023، فإن مشروع "الأسلحة الفرط صوتية طويلة الأجل" (إل آر إتش دبليو)، قدرت تكاليفه بـ10.3 مليار دولار خلال دورة حياته، بما فيها العتاد البري المستخدم. أما مشروع "الضربة التقليدية السريعة" (سي بي إس)، التابع للبحرية الأمريكية، فقد بلغت تكاليف تطويره وإنتاجه 30.1 مليار دولار، حسب تقديرات الأعباء في 2021.