البحوث الفلكية يرد على توقعات الخبير الهولندي.. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
علق الدكتور صلاح الحديدي، أستاذ الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، على التوقعات التي قدمها الخبير الهولندي فرانك هوجربيتس، بشأن احتمال وقوع موجة تسونامي في منطقة البحر المتوسط، والتي أدت إلى إثارة حالة من القلق والتوتر لدى المواطنين.
وأوضح الحديدي في مداخلة لبرنامج "صالة التحرير" على قناة صدى البلد، بأن تصريحات الخبير الهولندي أدت إلى تزايد المخاوف في بعض المناطق، وخاصة بعد حدوث توقعاته الأخيرة بوقوع زلزال في البحر المتوسط.
وأشار الحديدي، إلى أن السلطات الحكومية تعمل على اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة للحد من المخاطر المحتملة وحماية المواطنين وزوار المدن الساحلية مثل بورسعيد والإسكندرية وشرم الشيخ.
كما أكد أستاذ الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، على أهمية تلك الإجراءات في ضوء احتمالية وقوع زلازل كبيرة في المحيطات الواسعة، مما يؤدي إلى ارتفاع الأمواج بشكل كبير يشبه أمواج التسونامي المدمرة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انحسار مياه الشواطئ انسحاب بايدن نتيجة الثانوية العامة الطقس أسعار الذهب إسرائيل واليمن أحمد شوبير أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان تسونامي البحر المتوسط الخبير الهولندي الزلازل صلاح الحديدي البحوث الفلكية
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الهولندي: "البابا فرنسيس كان رجلا من الشعب بمعنى الكلمة"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس الوزراء الهولندي، ديك شوف، إن البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، كان رجلا من الشعب بمعنى الكلمة، وذلك بحسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل لها، اليوم الاثنين.
وكان الفاتيكان، قد أعلن، وفاة البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، اليوم الاثنين، بعد صراع مع المرض، وذلك في خبر عاجل أفادت به فضائية "القاهرة الإخبارية".
يذكر أن البابا فرنسيس قد ألقى أمس الأحد، مباركة عيد الفصح التقليدية، حيث ظهر من شرفة كاتدرائية القديس بطرس أمام حشود مبتهجة، في أبرز ظهور له حتى الآن منذ خروجه من المستشفى.
ولم يرأس الحبر الأعظم، البالغ من العمر 88 عاما، قداسي أسبوع الآلام وعيد الفصح الأساسيين، ولكنه ظهر لفترة وجيزة خلال عطلة نهاية الأسبوع، بما في ذلك قضاء 30 دقيقة في سجن بروما، الخميس، وزيارة إلى كاتدرائية القديس بطرس، مساء السبت.
وظل البابا فرنسيس، 38 يوما في المستشفى لإصابته بالتهاب رئوي مزدوج، حيث كاد أن يُفارق الحياة، ولا يمكنه التحدث لفترات طويلة بسبب صعوبات التنفس، وخضع للعلاج الطبيعي لمساعدته على استعادة صوته، كما عاني البابا من صعوبة في رفع ذراعيه.