عبر محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي، عن تقديره الخالص لجماهير الأهلي التي تقف خلف ناديها وفرقه الرياضية بكل قوة، وفي كافة المناسبات.

وقال إن هذه الجماهير الوفية ضربت المثل ولا تزال في الإخلاص والتضحية من أجل ناديها، بل وتؤكد كل يوم أنها تلعب الدور الأكبر في تخطي أية صعوبات أو تحديات.. وهو ما تقوم به حاليًّا مع فريق الكرة الذي يخوض منافسات قوية على بطولة الدوري.

صالح جمعة: هذا أكثر لاعب متدين ومدرب عنصري في الأهلي صالح جمعة: كنت عايز افرض شخصيتي في الأهلي.. والمدرب طردني بسبب هذا اللاعب

 وأضاف أن مساندة الجماهير وشعورها بالمسئولية تجاه ناديها ووجودها بكثافة في المدرجات وتشجيعها الذي لا يتوقف أكبر حافز للجهاز الفني واللاعبين، خاصة وأن البطولة لم تحسم بعد، بل تحتاج إلى المزيد من التركيز والعطاء.

وأشار إلى أنه على ثقة بأن جماهير الأهلي الواعية سوف تستمر في الالتفاف كعادتها حول الفريق لاستكمال المشوار الناجح بإذن الله.

وتمنى الخطيب أن تبذل كل منظومة العمل في الأهلي بدءًا من مجلس الإدارة ومرورًا بكل المسئولين والأجهزة الفنية والإدارية والطبية واللاعبين والعاملين أقصى ما لديها، لتحقيق ما يليق بالنادي وتاريخه ويسعد جماهيره.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: جماهير الأهلي رئيس النادي النادى الاهلى محمود الخطيب منظومة العمل جمهور الأهلي محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي رئيس النادي الأهلي

إقرأ أيضاً:

خالد الجندي: الدراسة الدينية حافز لإتقان غيرها من العلوم ولا تعطلها

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن العلم لا حدود له وأنه يمكن للإنسان أن يتخصص في أكثر من مجال بفضل الإيمان الحقيقي والعزيمة.

وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج لعلهم يفقهون، المذاع على قناة dmc، اليوم الثلاثاء: في يوم من الأيام، لفت انتباهي كتاب لطيف أهدته لي دكتورة سارة حسين مختار، ابنة صديقي حسين مختار، وأستاذة علم الأنسجة في جامعة الملك عبد العزيز، والذي تناول متشابهات القرآن الكريم، ما شدني في هذا الكتاب ليس فقط محتواه العلمي، بل أيضًا أنه جاء من شخص متخصصة في الطب، حيث عكست هذه الدكتورة كيف يمكن للعالم أن يتقن الطب والعلوم الدينية في آن واحد.

وتابع الجندي: الدكتورة سارة التي حفظت القرآن الكريم في سن الـ18، وهذا يدل على أن القرآن لم يُعطلها عن العلم، بل كان دافعًا لها للوصول إلى ما هي عليه الآن، وألّفت كتابًا فريدًا من نوعه في متشابهات القرآن، حيث قامت بتنظيم الآيات المتشابهة في منظومة شعرية لتسهيل حفظها وفهمها، هذا العمل يدل على أن العلم ليس له حدود، وأن من يجتهد في العلم، سواء كان في الطب أو الشريعة، يمكنه أن يقدم للبشرية شيئًا عظيمًا.

وأشاد الجندي أيضًا بتجربة دكتورة سارة قائلاً: إنها نموذج يُحتذى به، وهي تجسد القيم الحقيقية للإيمان والعلوم التي يجب أن نسعى جميعًا لتحقيقها في حياتنا، من خلال هذا الكتاب، أثبتت أن العلم لا يعرف التخصصات الضيقة، بل هو تفاعل مستمر بين مختلف المجالات.

وتابع: الغريب في الموضوع هو أنني قرأت في بعض الآراء أن هناك من يعترض على إنشاء الكتاتيب، ويقول إن إنشاء الكتاتيب سيساهم في التخلف العلمي، هؤلاء يقولون إن الكتاتيب لا تتناسب مع العلم والثقافة الحديثة، الحقيقة، أنا وجدت أن تجربة ابنة صديقي، سارة، ترد على هؤلاء الأدعياء.

مقالات مشابهة

  • قيد علي معلول.. كيف تفاعل جمهور الأهلي في السوشيال ميديا ؟
  • سأتذكر ما فعله الخطيب طول حياتي.. «معلول» يكشف كواليس قيده في الأهلي
  • أكبر عائد في 2025.. تفاصيل أعلى عائد على شهادات الادخار من البنك الأهلي المصري
  • علي معلول يوجّه رسالة مؤثرة لـ جمهور الأهلي .. ماذا قال؟
  • فهد الروقي للاتحاديين: نذكركم أسطورتكم طلع المدرجات يضرب مشجع
  • جلسة مهمة بين جروس واللاعبين على هامش مران الزمالك اليوم
  • راصد يكشف آخر تطوّرات المنخفض القطبي الذي يضرب فلسطين
  • الدويش يهاجم جمهور الأهلي: ينكمش بالحرارة في الفوز والخسارة
  • خالد الجندي: الدراسة الدينية حافز لإتقان غيرها من العلوم ولا تعطلها
  • من «مو صلاح» إلى «مرموش فنان».. هتافات الجماهير المصرية تزيّن ملاعب أوروبا