بعد التحذيرات من نزول البحر.. هل أغلقت دمياط الشواطئ اليوم؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
قالت زينب الزغبي، مراسلة موقع صدى البلد في دمياط، إن شواطئ دمياط تعمل اليوم وسط حالة هدوء من الموجات في البحر.
وأوضحت زينب الزغبي خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، مقدمة برنامج «صالة التحرير»، المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، أن هناك حالة من الحذر بين المواطنين بعد التصريحات والتوقعات الأخيرة، مشيرة إلى أن هناك ما يقرب من 150 فرد إنقاذ لحماية المصطافين على الشواطئ.
وأضافت «الزغبي» أن إدارة الشواطئ رفعت حالة الحذر لنزول البحر، بسبب سوء الأحوال الجوية، وحالة الطقس، وارتفاع الأمواج في بعضها.
وتابعت مراسلة صدى البلد: لم يتم غلق شواطئ دمياط على الإطلاق، والإقبال طبيعي من المواطنين على نزول البحر.
اقرأ أيضاًفى إطار جولاته الميدانية بالمحافظات.. سويلم يتفقد مشروعات الموارد المائية والري في دمياط
تبدأ من 15 جنيها.. أسعار تذاكر القطارات «مكيف روسي» خط الإسكندرية دمياط والعكس
دمياط الجديدة تطارد الحشرات الطائرة بأحياء المدينة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سوء الأحوال الجوية ارتفاع الأمواج التسونامي شواطئ دمياط
إقرأ أيضاً:
مقتل متضامنة أميركية برصاصة إسرائيلية في الرأس خلال مواجهات في نابلس
أفادت مراسلة "الحرة" أن متضامنة أميركية من أصل تركي قُتلت، الجمعة، خلال مواجهات في بلدة بيتا جنوبي مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية.
ونقلت مراسلة "الحرة" عن مصادر طبية في نابلس أن المتضامنة الأميركية قتلت برصاصة إسرائيلية في الرأس.
ولم يصدر تعليق من السلطات الإسرائيلية بشأن الحادثة.
وتشهد الضفة الغربية تصعيدا خطيرا بعدما أعلنت إسرائيل تنفيذ عملية عسكرية هي الأوسع منذ عام 2006، تستهدف مسلحين في جنين وطولكرم وطوباس، أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات حتى الآن.
وتأتي هذه العملية العسكرية، تزامنا مع تصاعد الخطاب المتشدد من اليمين الإسرائيلي تجاه الضفة الغربية، فضلا عن هجمات المستوطنين المتطرفين في مختلف المدن والبلدات.
وتصاعدت الاشتباكات في الضفة الغربية منذ بدأت حرب إسرائيل مع مسلحي حركة حماس في قطاع غزة قبل نحو 11 شهرا.
وتتهم إسرائيل إيران بتقديم الأسلحة والدعم للجماعات المسلحة في الضفة الغربية وتكثف العمليات هناك، في حين يشن مستوطنون يهود هجمات متكررة على بلدات فلسطينية.
ويقول تحليل لصحيفة "هآرتس" إن هذا النشاط يعكس ارتفاعا حادا في التحذيرات من الهجمات الوشيكة، ما يدفع الضفة الغربية إلى نقطة الغليان، خاصة بعد تشجيع عدد من أعضاء الحكومة الإسرائيلية للمتطرفين المستوطنين من التعدي على الفلسطينيين.
وأوضحت أن المؤسسة الأمنية في إسرائيل تشعر بالقلق من تأثير استفزازات وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، على الحرم القدسي.
وذكرت أن الهجمات التي يشنها المستوطنون المتطرفون على القرى الفلسطينية تتضاعف، لأن المهاجمين يشعرون بأنهم يتمتعون بدعم من ممثليهم في الائتلاف الحاكم.
مصادر تكشف تفاصيل اتفاق لسحب قوات التحالف الدولي من العراق