زغاريط.. شارموفرز يطرح أحدث أعماله الغنائية
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
طرح فريق شارموفرز على اليوتيوب، وجميع المنصات الرقمية، ومحطات الراديو، أحدث فيديو كليب لأغنية جديدة بعنوان "زغاريط"، ودارت فكرته فى إطار كوميدى بسيط، حول ثلاث شباب يعملون فى ستوديو تصوير، يأتى لديهم عروس وعريس فى ليلة زفافهما، مع أقاربهما لتصوير هذه المناسبة الخاصة بهم، داخل الاستوديو، وأثناء التصوير، يحدث العديد من المواقف والمفارقات الكوميدية.
تفاصيل أغنية زغاريط
شارك فى التصوير الممثلة دنيا سامي وقامت بدور العروس، كما ظهرت كضيفة شرف مصممة الرقصات الشهيرة خديجة العرقان زوجة أحمد بهاء.
أغنية "زغاريط" من كلمات محمد الشافعى، وألحان أحمد بهاء، وتوزيع موسيقى محمد العرقان، ومن إخراج نيروز أبو زيد، ومن إنتاج شركة "جاما ميوزيك" للمنتج محمد جابر.
كلمات أغنية زغاريط
وتقول كلمات "زغاريط":
مكنتش هتجوز وبعيش مع حالي
روقاني يتدرس دايس لا ابالي
وفجئة قابلتك يوم ف التاني
لقيتني قصادك والكوشة قداميي
ايه ده ايه ده الصوت بيزيد
انا سامع صوت زغاريط
ايه ده ايه ده الصوت بيزيد
انا سامع صوت زغاريط
مين جابني ومين وداني
بيرن الصوت ف وداني
مين جابني ومين وداني
بيرن الصوت ف وداني
يا زميلي مش عارف انا بجازف ولا انا كدا عادي فكرني
طول عمري انا خايف على قلبي بس انتي طيرتيلي عقليي
معقوله ده فرحي انا متفاجئ طب امتى ده كله حصلي
ولا كان ع البال ولا ع الخاطر طول عمري رايق مرتاح
يعني انا هتجوز وهشقلب يومى وهقولك بيبي وتقولي يا عيوني
بعت العربية ودي كات يابانية وهجيب الصيني ده انتي سحرتيني
سلطان زماني وحكايتي على الله
وفي وقت فراغي بعمل بارتي
أو نطلع فجئة سفرية هولندا
بس خلاص انتي حضرتي
ايه ده ايه ده الصوت بيزيد
انا سامع صوت زغاريط
ايه ده ايه ده الصوت بيزيد
انا سامع صوت زغاريط
مين جابني ومين وداني
بيرن الصوت ف وداني
مين جابني ومين وداني
بيرن الصوت ف وداني
جمعوا لموا البرتيته علولي صوت المزيكا
جايين هنا نعمل زيطة
و هناك قضوها زغاريط
الحالة شاده وشغاله دي تحيه من الرجالة
شدوني قالولي تعالى فاضل نرقص ع الحيط
يرقص تربتت تيت قبل ما يطلع ع البيت
يرقص تربتت تيت قبل ما يطلع ع البيت
يرقص تربتت تيت قبل ما يطلع ع البيت
يرقص تربتت تيت قبل ما يطلع ع البيت
ايه ده ايه ده الصوت بيزيد
انا سامع صوت زغاريط
ايه ده ايه ده الصوت بيزيد
انا سامع صوت زغاريط
مين جابني ومين وداني
بيرن الصوت ف وداني
مين جابني ومين وداني
بيرن الصوت ف وداني
ايه ده ايه ده الصوت بيزيد
انا سامع صوت زغاريط
ايه ده ايه ده الصوت بيزيد
انا سامع صوت زغاريط
مين جابني ومين وداني
بيرن الصوت ف وداني
مين جابني ومين وداني
بيرن الصوت ف وداني
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شارموفرز
إقرأ أيضاً:
ترامب يطرح فكرة استخدام القوة للاستيلاء على جرينلاند وقناة بنما.. ما القصة؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في مؤتمر صحفي استمر ساعة كاملة في ناديه مار إيه لاغو بولاية فلوريدا، رفض الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب استبعاد استخدام الإكراه العسكري أو الاقتصادي لإجبار بنما على التخلي عن السيطرة على القناة التي شيدتها أمريكا قبل أكثر من قرن من الزمان ودفع الدنمارك لبيع جرينلاند للولايات المتحدة.
وفي المؤتمر الصحفي، عاد ترامب مرارا وتكرارا إلى موضوع التضحية الأمريكية في بناء القناة واتهم الصين، زورا، بتشغيلها اليوم، وعندما سُئل عما إذا كان قد يأمر الجيش بإجبار بنما على التنازل عنها - في انتهاك للمعاهدات والاتفاقيات الأخرى التي تم التوصل إليها خلال إدارة كارتر - أو القيام بنفس الشيء مع جرينلاند، قال: "لا، لا أستطيع أن أؤكد لك أيًا من هذين الأمرين"، وفق نيويورك تايمز الأمريكية.
وقال ترامب: "إننا نحتاج إليهم من أجل الأمن الاقتصادي ـ لقد تم بناء قناة بنما من أجل جيشنا"، هكذا قال. وعندما سُئل مرة أخرى عما إذا كان يستبعد استخدام القوة العسكرية، قال: "لن أتعهد بذلك، ربما يتعين عليكم أن تفعلوا شيئاً".
لقد دفعت تصريحات ترامب دعواته المتكررة لتوسيع الأراضي الأمريكية إلى مستوى جديد، وهو المستوى الذي من المؤكد أنه سيزعج ثلاثة حلفاء للولايات المتحدة - بنما؛ والدنمرك، التي تتولى شؤون غرينلاند الخارجية والأمنية؛ وكندا، التي سخر منها باعتبارها "الولاية رقم 51" في أمريكا، ولكن يوم الثلاثاء أوضح أنه لم يكن يمزح، مشيراً إلى أنه إذا ظلت كندا دولة ذات سيادة فإن التكلفة المالية لعلاقاتها التجارية مع الولايات المتحدة قد تكون ساحقة.
ولعل ترامب كان يتباهى بذلك من أجل تحقيق مكاسب تفاوضية، ولكن منذ أيام ويليام ماكينلي، الذي شارك في الحرب الإسبانية الأمريكية في أواخر القرن التاسع عشر وانتهى به الأمر إلى سيطرة الولايات المتحدة على الفلبين وجوام وبورتوريكو، لم يحدث أن هدد رئيس أمريكي منتخب بشكل صارخ باستخدام القوة لتوسيع الحدود الإقليمية للبلاد.
لقد كان هذا بمثابة تذكير بأن تعريف السيد ترامب لـ"أمريكا أولاً" ليس انعزالياً على الإطلاق، فهو يتعامل مع السياسة الخارجية الأمريكية بعقلية مطور عقاري، مع ميل إلى الاستيلاء على الأراضي.
لقد أصر على أنه لن يثنيه عن عزمه المعاهدة التي وقعتها بنما، والتي صدق عليها مجلس الشيوخ في عام 1978 بأغلبية 68 صوتاً مقابل 32، أي ما يزيد قليلاً عن ثلثي الأصوات المطلوبة بموجب الدستور. كما أكد أن إعادة السيطرة على القناة إلى بنما كانت فكرة سيئة ـ بحجة أنه كان متردداً في قول ذلك في حين كانت البلاد تدفن الرئيس السابق جيمي كارتر، الذي تفاوض على الصفقة، ثم عاد مراراً وتكراراً إلى انتقاد حكم السيد كارتر.
وقال ترامب "لقد كان شخصًا جيدًا للغاية، لكن هذا كان خطأً كبيرًا، فقد كلفنا ما يعادل تريليون دولار".