"نازحو" غزة والنصيرات يتقاسما لقبي بطولة "الحق في اللعب"
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
النصيرات - صفا
تقاسم فريق "نازحو" غزة، والنصيرات لقبي بطولة "الحق في اللعب" التنشيطية لخماسيات كرة القدم في فئتي القدامى، والشباب، والتي نظمها نادي خدمات النصيرات على صالته المغطاة وسط قطاع غزة.
وتوج فريق النصيرات بلقب بطولة القدامى بعدما تفوق بركلات الترجيح على نظيره فريق غزة 2/3، بعد التعادل السلبي بدون أهداف في الوقت الأصلي.
وسجل ركلات الفائز عزمي أبو حبل، وأحمد محارب، ومحمد مطر، بينما سجل ركلتي غزة سليمان العبيد، وحسن هتهت، وأهدر محمد السويركي.
وتوج محمد الشافعي من فريق النصيرات بلقب أفضل حارس في البطولة.
أما في بطولة الشباب، فتوج فريق غزة بلقب البطولة بعدما تخطى فريق النصيرات بهدفين مقابل لا شيء، سجلهما أحمد عفانة، وتامر أبو فارس.
وتوج محمد خليفة من النصيرات بلقب الهداف، وأحمد اللي من المغازي بلقب أفضل حارس.
وأدار اللقاءات تحكيميًا إياد أبو دياب، وعبد العزيز الملك، ومحمد العجلة، وأحمد عبد السلام، وخالد هارون مسجلاً وميقاتي، وأحمد ياسين معالجًا.
وأشرف على البطولة لجنة مكونة من عواد خطاب، وأيوب أبو زاهر، ورائد أبو ندى، ويوسف غنيم، وعبد الله أبو دلال.
وفي ختام البطولة تم تكريم اللجنة المنظمة، والحكام، واللجنة الإعلامية، والفرق الفائزة بالجوائز المالية، والكأس، والميداليات الذهبية، والفضية.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: الحق في اللعب طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
"الإمارات للدراجات" يتوج بلقب بطولة الإكوادور
احتفظ جوناثان نارفيز دراج فريق الإمارات – إكس أر جي، للدراجات الهوائية بلقب بطولة الإكوادور الوطنية لسباقات الطرق، وذلك بعدما تفوق في خط النهاية على كل من الدراجين جيفيرسون ألكسندر سيبيدا، وماتيو بابلو راميريز، ليحرز لقبه الوطني الثالث في مسيرته الاحترافية.
فرض دراج فريق الإمارات للدراجات هيمنته على السباق الذي امتد لمسافة 170 كيلومتراً، متمسكاً بقميصه الوطني.
وبعد مرور أكثر من 4 ساعات من انطلاق السباق، اقترب الثلاثي المتصدر من مدينة إمبابورا التاريخية، اذ وضع نارفيز نفسه بذكاء عند المنعطف الأيمن الأخير، ليبدأ في انطلاقته القوية التي لم يتمكن أحد من مجاراتها حتى خط النهاية.
وسيتوجه في غضون أسبوعين إلى أوروبا للمشاركة في سباقات الربيع الكلاسيكية.
وأعرب نارفيز عن سعادته بالفوز، مؤكداً أنه لم يكن سهلاً على الإطلاق إذ كان بحاجة إلى المزيد من التركيز التكتيكي للمتسابقين من خلال حساب حركات التحرك بذكاء، لافتاً إلى أنه كان يدرك تماماً تعرضه لضغوط شديدة خاصة وأن السباق كان على ارتفاعات شاهقة.