اللجنة الأولومبية الفلسطينية تطالب باستبعاد دولة الاحتلال من “أولمبياد” باريس
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
#سواليف
طالبت #اللجنة_الأولمبية_الفلسطينية باستبعاد #إسرائيل بشكل فوري من #أولمبياد_باريس المقبل، بسبب #العدوان_المستمر على قطاع #غزة.
ونشرت اللجنة الأولمبية الفلسطينية رسالة موجهة إلى “توماس باخ”، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، على وسائل التواصل الاجتماعي، في وقت متأخر من أمس الإثنين، حيث اتهمت فيها إسرائيل “باستمرار الانتهاكات الممنهجة للميثاق الأولمبي” من قبل الهيئات الرياضية الإسرائيلية وأعضائها.
وذكرت اللجنة الأولمبية الفلسطينية أن “إسرائيل تنتهك الهدنة الأولمبية، من خلال قصف أهداف في غزة، وأن 400 رياضي فلسطيني لقوا حتفهم منذ بدء الأعمال العدائية، في تشرين الأول/أكتوبر الماضي”.
مقالات ذات صلة ماذا تعرف عن بديل محمد صلاح المرتقب في ليفربول؟ 2024/07/23ووجه الخطاب أيضاً للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ورئيسه جياني إنفانتينو. حيث إن المنتخب الإسرائيلي للرجال سيشارك في أولمبياد باريس.
وقال باخ في تصريحات له، إن مشاركة إسرائيل في أولمبياد باريس، التي تفتتح يوم الجمعة المقبل، ليست في خطر. وذكرت السلطات الفرنسية إن الوفد الإسرائيلي سيتم حمايته على مدار الساعة.
وطالب الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم باستبعاد إسرائيل، وذلك خلال اجتماع الجمعية العمومية للفيفا الأخير، وتم تأجيل اتخاذ القرار.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اللجنة الأولمبية الفلسطينية إسرائيل أولمبياد باريس العدوان المستمر غزة اللجنة الأولمبیة
إقرأ أيضاً:
وقفة احتجاجية في المكلا تطالب بإطلاق سراح المختطف “باحشوان”
الجديد برس|
شهدت مدينة المكلا مركز محافظة حضرموت اليوم السبت وقفة احتجاجية تطالب بإطلاق سراح المختطف بسام باحشوان، مطلع ديسمبر الماضي في أحد السجون الإماراتية.
وطالبت أسرة باحشوان والمشاركين في الوقفة بالإفراج الفوري عن باحشوان، مؤكدين أن عملية اختطافه تمت بطريقة تعسفية ومخالفة للقوانين والأعراف.
ودعا المحتجون في بيان صادر عن الوقفة المجتمع المحلي والدولي للتحرك الفوري لإنهاء معاناة المختطف وأسرته.
وأوضح البيان أن أسرة باحشوان لم تعرف عن ابنها شيء، مبينة أن عملية الاختطاف تمت من قبل فصائل “الدعم الأمني” غير التابعة للسلطة التابعة للتحالف.
وأشار إلى أن ما تعرض له باحشوان من اقتحام لمنزله واختطافه من بين أبناء أسرته بطريقة وحشية يعكس انتهاكا صارخا لكل الأعراف والقوانين.
وطالبوا بالإفراج الفوري غير المشروط عن المختطف باحشوان وإنهاء كافة أشكال التضييق عليه، وحملوا ما يسمى “الدعم الأمني” التابعة للإمارات، المسؤولية الكاملة عن سلامة باحشوان، والكشف الفوري عن مكان اختطافه.