هاريس تعلن حصولها على الدعم الكافي لترشيح الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية الامريكية
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
اعلنت نائبة الرئيس الامريكي، كمالا هاريس، حصولها على الدعم الكافي للحصول على ترشيح الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقالت كمالا هاريس " انا فخورة بحصولي على الدعم الواسع اللازم للحصول على ترشيح الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية المقبلة".
واضافت نائبة الرئيس الأميركي في بيان "أتطلع إلى أن أتمكن قريباً من قبول هذا التعيين رسميا".
وتحل هاريس محل الرئيس جو بايدن، في السباق إلى البيت الأبيض، بعدما أعلن انسحابه، إثر ضغوط تتعلق بمخاوف بشأن سنه وحالته الصحية والعقلية، ومدى تأثيرها على حظوظه أمام منافسه الجمهوري دونالد ترامب.
وأفادت وسائل إعلام أميركية، بأن غالبية المندوبين الديمقراطيين، البالغ عددهم نحو 4000 شخص، المكلّفين اختيار مرشح الحزب رسميا، أعلنوا بالفعل نيّتهم دعم هاريس.
وحصلت هاريس على أصوات 2214 مندوبا، وهو ما يتجاوز الأغلبية البسيطة اللازمة للفوز بالترشيح في الاقتراع الأول.
المصدر: الموقع بوست
إقرأ أيضاً:
قوات الدعم السريع بالسودان تعلن مقتل القيادي البارز "جلحة"
كشفت قوات الدعم السريع في السودان، عن مقتل القيادي البارز المهدي الشهير بـ"جلحة" وشقيقه وسط تضارب الأنباء حول الكيفية التي قتلا بها.
"الجنائية الدولية" تطالب السودان بتسليم البشير الصالون الثقافي بمعرض الكتاب يناقش التراث والثقافة بين السودان وموريتانياوبحسب روسيا اليوم، نعت منصات موالية للدعم السريع على وسائل التواصل الاجتماعي الجنرال جلحة دون تفاصيل حول مكان مقتله، واكتفى بعضها بالحديث عن أن مصرعه كان في معارك يوم الثلاثاء، فيما قالت مصادر متطابقة إن جلحة قتل إثر غارة جوية شرقي العاصمة الخرطوم بطائرة مسيرة استهدفت رتلا من سيارات تتبعه في منطقة الوادي الأخضر بمحلية شرق النيل.
ويرأس "جلحة" ما يسمى بحركة "شجعان كردفان" التي جرى تأسيسها خلال العام 2020 حيث نشطت الحركة بعدة مناطق في ولاية غرب كردفان وينتمي أغلب عناصرها لقبيلة المسيرية.
وانضم جلحة لقوات الدعم السريع في سبتمبر من العام 2023.
وعرف القائد الميداني بنشر مستمر لمقاطع فيديو على منصات وسائل التواصل الاجتماعي يتوعد فيها بإلحاق الهزائم بمن يسميهم "الفلول".
وتصاعدت خلال الأيام الماضية العمليات العسكرية بشكل كبير في العاصمة الخرطوم حيث تمكن الجيش من إنهاء حصار القيادة العامة بوسط العاصمة ومقر سلاح الإشارة وهو ما أتاح للجيش بسط يده على الجزء الأكبر من محلية بحري.