ضمن أنشطة مناصرة الشعب الفلسطيني.. مسيران ومناورة بمديريتي الحجيلة وجبل راس بالحديدة
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
يمانيون/ الحديدة نفذت دفعة من خريجي دورات التعبئة الشعبية للمرحلة الرابعة من الدورات العسكرية المفتوحة في مديرية الحجيلة بمحافظة الحديدة مناورة رمزية ومسير راجل، ضمن أنشطة مناصرة الشعب الفلسطيني.
تضمنت المناورة، تحت شعار “انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله”، استخدام أسلحة خفيفة ومتوسطة في عمليات قنص على أهداف افتراضية للعدو الصهيوني، إلى جانب التطبيق العملي على فنون ومهارات الاشتباك في ميدان المعركة.
وعبر المشاركون في المناورة عن الفخر والاعتزاز بالتحاقهم بالدورات العسكرية ضمن وحدات التعبئة العامة الشعبية في إطار رفع الجاهزية والحشد لمواجهة الأعداء، والتصدي لأي هجمات.
كما نظم خريجو دورات التعبئة والحشد المواكبة لمعركة ” طوفان الأقصى” بعزلة القهراء بمديرية جبل رأس مسير راجل، تحت شعار ” لستم وحدكم”.
وخلال المسيرين، أعلن الخريجون تأييدهم لكافة خيارات التصعيد والمواجهة التي يتخذها قائد الثورة لمواجهة التصعيد الذي تمارسه السعودية وأدواتها تجاه البنوك والمطارات والموانئ خدمة لأمريكا وإسرائيل، وكذا الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني المظلوم في مواجهة العدوان الصهيوني الأمريكي. # مديرية جبل راس# مناورة#الحديدة#طوفان الأقصى#مديرية الحجيلة#مسير
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
تطورات اليوم الـ398 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
غزة - صفا
دخلت عملية "طوفان الأقصى" التي أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف انطلاقها، يومها الـ398، ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية "سيوف حديدية" ضد قطاع غزة.
واستأنف جيش الاحتلال يوم الجمعة الأول من ديسمبر/ كانون الأول عدوانه على القطاع بعد هدنة إنسانية استمرت سبعة أيام.
واستشهد منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 43391 مواطنًا، فيما وصل عدد المصابين إلى 102347، كما أن 72% من الضحايا هم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة.
ومع استمرار العدوان الهمجي، توقفت معظم المستشفيات والمراكز الصحية عن العمل، إما بسبب القصف أو نفاد الوقود.
في المقابل، أشارت التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أنّ أكثر من 1500 إسرائيلي قتلوا منذ بدء المعارك، بينهم أكثر من 700 ضابط وجندي، بالإضافة إلى نحو 10 آلاف جريح.
وفيما يلي آخر تطورات الأحداث: