حفلتين للنجمة لطيفة في تونس بمهرجانات طبرقة وصفاقس الدوليين
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
بعد النجاح الذي حققه ألبومها "مفيش ممنوع"، سافرت النجمة لطيفة إلى بلدها تونس، لإحياء حفلات غنائية هناك، إذ تحيي لطيفة حفلين بمهرجانين مختلفين في تونس خلال شهر يوليو الجاري.
وتشارك لطيفة بحفلة استثنائية يوم 27 يوليو بمهرجان طبرقة الدولي، كما تقدم حفلة أخرى يوم 29 يوليو بمهرجان صفاقس الدولي، وتعود بعدها إلى مصر.
آخر ألبومات لطيفة
كانت لطيفة طرحت ألبومها "مفيش ممنوع" الذي ضم 10 أغاني، قامت بتصويرهم جميعا فيديو كليب، وتعاونت في الألبوم مع نخبة من الشعراء والملحنين والموزعين، كما تعاونت مع كبار المخرجين فب تصوير الكليبات، ومنهم وليد ناصيف الذي صور لها 6 كليبات بالذكاء الاصطناعي Ai، وأغنيتين مع شريف ترحيني، وأغنيتين مع جميل جميل المغازي، وتجاوز ألبوم لطيفة 25 مليون مشاهدة عبر قناتها الرسمية بموقع الفيديوهات العالمي يوتيوب، كما تصدر التريند خلال الفترة الماضية عبر كافة منصات الموسيقى ومنصات التواصل الاجتماعي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لطيفة مفيش ممنوع تونس مهرجان طبرقة الدولي الفن
إقرأ أيضاً:
منذ بداية العام.. ارتفاع عدد حالات «الانتحار» في بلد عربي!
أظهرت إحصائيات حديثة صادرة عن منظمات حقوقية، ارتفاع عدد حالات الانتحار في تونس خلال السنوات العشر الأخيرة، وشملت كل الفئات العمرية والاجتماعية، وتكررت لا سيما في المناطق المهمشة، ما يشير إلى استمرار المصاعب الاقتصادية والاجتماعية في البلاد، والتي يبدو أنّها أصبحت تلقي بضلالها على الحالة النفسية للتونسيين.
ومع بداية العام الجديد، شهد مؤشر الانتحار زيادة بعد انخفاضه خلال الأشهر السابقة، حيث رصدت منظمة “المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية”، 12 حالة انتحار انتهت 8 منها بالوفاة فيما تم إسعاف البقية، كان آخرها انتحار شاب أمام مركز الشرطة بمينة سوسة، بعد إضرام النار في جسده، احتجاجا على احتجاز أمواله بعد الاشتباه في استهلاكه المخدرات.
بحسب تقرير المنظمة، لجأ 6 أشخاص إلى الانتحار بحرق النفس، بينما أقدمت 3 طالبات بالثانوي على تناول أدوية كمحاولة للانتحار، في حين قام 3 آخرون بشنق أنفسهم، وذلك كشكل احتجاجي على العائلة أو السلطة الأمنية أو الوضع الاجتماعي والاقتصادي.
ولم تستثنِ حالا الانتحار التلاميذ وصغار السنّ دون 16 سنة، وسجلت تونس منذ بداية العام الحالي انتحار سبعة تلاميذ.
يذكر أنّ التقرير الشهري للمرصد الاجتماعي التابع لمنظمّة “المنتدى التونسي للحقوق الاجتماعية والاقتصادية”، كشف أن 40% من ضحايا الانتحار في تونس خلال الربع الأخير من سنة 2024، كانوا من الشباب، بينما مثل الكهول النصف تقريبا، إضافة إلى حالة انتحار لطفل.