طرق الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
طرق الوقاية من ضربات الشمس.. في ظل الموجة الحارة التي تواجهها البلاد خلال هذه الفترة وارتفاع درجة الحرارة، تساءلت فئة كبيرة من المواطنين عن طرق الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري.
طرق الوقاية من الإجهاد الحراري وضربات الشمسوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص طرق الوقاية من الإجهاد الحراري وضربات الشمس وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات على مدار اليوم.
- شرب الكثير من السوائل.
- البقاء في الأماكن الباردة.
- ارتداء الملابس الفضفاضة والخفيفة.
- عدم الجلوس في السيارة لفترات طويلة.
- الاسترخاء خلال الأوقات الحارة في المنزل.
- تجنب شرب السوائل التي تحتوي على الكثير من السكر.
- حماية جسمك من الشمس من خلال بتغطية الأجزاء الظاهرة.
أعراض ضربة الشمس- الصداع
- الغثيان
- فقدان الوعي الإغماء.
- سرعة نبضات القلب.
- أحمر و جفاف الجلد.
- الارتباك أو التشوش
- ارتفاع درجة حرارة الجسم 40 درجة مئوية.
طرق علاج المصاب بضربة الشمسنقل المصاب إلى المستشفى، ولكن هناك بعض النصائح الهامة لإسعاف المصاب والسيطرة على أعراض ضربة الشمس قدر المستطاع، وهي إبعاد المصاب عن أشعة الشمس، ووضعه في مكان مظلل أو مكيف، وينصح باستخدام مروحة ووضعها بجانب المصاب، إذ تساعد التهوية في تحفيز التعرق والتبخر.
وتبريد حرارة المصاب، وذلك من خلال إزالة الملابس غير الضرورية، ووضع المصاب في حمام بارد، أو سكب الماء البارد على جسمه، أو وضع ملابس مبللة بالماء عليه.
اقرأ أيضاًنصائح للحماية من ضربة الشمس والإجهاد الحراري
الطب الوقائي يوضح أعراض ضربة الشمس والفئات الأكثر عرضة.. فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشمس ضربات الشمس ضربة الشمس علاج ضربة الشمس أعراض ضربة الشمس الوقاية من حرارة الشمس الوقاية من ضربة الشمس الوقاية من الشمس طرق الوقاية من ضربة الشمس نصائح للحماية من ضربات الشمس طرق الوقایة من ضربات الشمس ضربة الشمس
إقرأ أيضاً:
تحدثت عن الطاولة السوداء.. الامن النيابية: قتل الإرهابي الرفيعي ضربة نوعية لداعش - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكدت لجنة الأمن والدفاع النيابية، اليوم السبت (15 آذار 2025)، أن مقتل الإرهابي عبد الله الرفيعي هو الهدف الحادي عشر في إطار القضاء على قيادات ما تعرف بـ "الطاولة السوداء" لتنظيم داعش الإرهابي، فيما اشارت الى ان مقتله مثل ضربات نوعية لتنظيم داعش.
وقال عضو اللجنة، النائب ياسر اسكندر وتوت، في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "نجاح فريق أمني مشترك في الوصول إلى الإرهابي عبد الله الرفيعي المكنى 'أبو خديجة'، والذي يعد من أهم القيادات العليا ضمن عصابات داعش الإرهابية، جاء بعد جهد استخباري دام لأشهر طويلة من خلال الرصد والمتابعة، وصولًا إلى تحديد موقع نشاطه".
وأضاف وتوت، أن "أبو خديجة يمثل الهدف 11 الذي تم القضاء عليه ضمن ما يعرف بـ (الطاولة السوداء)، في إشارة إلى القيادات البارزة التي تم القضاء عليها خلال الأشهر الأخيرة من خلال جهد استخباري نجح في الوصول إليهم".
وأشار إلى، أن "القيادات التي تم القضاء عليها، وهم 11 عنصرًا، كانت في مناطق الأنبار وديالى وكركوك وصلاح الدين، وهو ما يعكس نجاحًا استخباريًا متعدد الجوانب، وقد أسهم في شل حركة ما تبقى من الخلايا النائمة".
وتابع، أن "سقوط هذه القيادات خلال الأشهر الماضية يمثل ضربات نوعية لتنظيم داعش، ما يعكس الجهود الاستثنائية المبذولة للقضاء على ما تبقى من تلك القيادات، من خلال التنسيق وتكثيف عمليات الرصد والمتابعة، وصولًا إلى توجيه الضربات القاصمة".
وكان قد اعلن رئيس مجلس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة، محمد شياع السوداني، يوم امس الجمعة، عن نجاح جهاز المخابرات الوطني العراقي، بالتنسيق مع قيادة العمليات المشتركة وقوات التحالف الدولي، في قتل الإرهابي عبد الله مكي مصلح الرفيعي، المعروف بـ(أبو خديجة).
وبحسب بيان المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء، تلقته "بغداد اليوم"، كان الرفيعي يشغل مناصب قيادية في تنظيم داعش، بما في ذلك (نائب الخليفة، ووالي العراق وسوريا، ومسؤول اللجنة المفوضة، ومسؤول مكاتب العمليات الخارجية)، ويُعتبر من أخطر الإرهابيين في العراق والعالم.