هيئة الأزياء تنظم لقاءً افتراضيًا حول (الفرص الإستراتيجية للابتكار في مجال الأزياء)
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
تنظّم هيئة الأزياء الخميس المقبل، لقاءً افتراضيًا، يناقش الفرص الإستراتيجية للابتكار في مجال الأزياء باستضافة لأسماء لامعة في عالم الابتكار.
ويستعرض اللقاء الافتراضي المفتوح أبرز الفرص الإستراتيجية للابتكار في مجال الأزياء، وأمثلة على مجالات الابتكار في قطاع الأزياء حول العالم، إضافةً إلى عرض إحدى قصص نجاح السعوديين، وحوار مفتوح عن فرص الابتكار لقطاع الأزياء السعودي.
كما يتناول اللقاء أبرز الأمثلة في مجالات الابتكار في قطاع الأزياء من منظور عالمي وليس حصرًا على السوق المحلي، ويستعرض الشركات الناشئة والمبتكرة عالميًا في قطاع الأزياء والمختصة بالتكنولوجيا، والاستدامة، والتصنيع، والملابس التكيفية التي تشمل الأزياء التي تم تصميمها لتلائم احتياجات الأشخاص الذين يواجهون صعوبة في ارتداء الملابس سواء بسبب كبر السن أو احتياجات خاصة.
ويأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة من اللقاءات المفتوحة التي دأبت على تنظيمها هيئة الأزياء كقناة اتصالية مع مجتمع الأزياء في المملكة، لتعريفهم بجهود الهيئة والمناظر الحديثة الرامية إلى تطوير القطاع، وتمكين المواهب السعودية في عالم الأزياء.
ويمكن متابعة اللقاء الذي سيعقد الخميس المقبل، ابتداءً من الساعة 12 ظهرًا حتى 1 ظهرًا عبر رابط منصة "ويبيكس" الذي سيتم مشاركته من خلال صفحة هيئة الأزياء على تطبيق X
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواهب يستعرض قطاع حديث استراتيجية مواهب السعودية تكنولوجيا الشركات السعودية السوق المحلي السعوديين ملابس تكنولوجي الملابس هیئة الأزیاء
إقرأ أيضاً:
«الإنجيلية» تنظم لقاءا حول التسامح وقبول الآخر في الفيوم
نظمت لجنة الحوار بمجمع الأقاليم الوسطى التابعة لمجلس الحوار بالكنيسة الإنجيلية المشيخية حوارًا مجتمعيًا تحت شعار «التسامح .. ترسيخ مبادئ قبول الآخر»، وذلك بالكنيسة الإنجيلية بمدينة طامية التابعة لمحافظة الفيوم.
رحب الشيخ كمال حنا رئيس لجنة الحوار بالحاضرين من الشخصيات العامة والقيادات الدينية والشعبية والتنفيذية، الذين قدم لهم الدعوة القس مدحت ناشد راعي الكنيسة.
وحضر اللقاء سالم فتيح رئيس مجلس مدينة طامية، والنائب محمد ثابت الجمال، والدكتور عماد فكري وكيل إدارة التربية والتعليم والكثير من الشخصيات القيادة بالمدينة.
دار اللقاء حول دعوة لقبول الآخر، تحديات قبول الآخر، كيفية التغلب على عدم قبول الآخر، وكذلك أهمية ترسيخ مبدأ المحبة الحقيقية التي تنبع من القلب فالمحبة الحقيقية تغير اللسان والسلوك، والمعنى الشامل للتسامح هذا الأمر الذي لقي اهتماما بالغا من الأمم المتحدة وحددت له يوم 16 نوفمبر، يوما للتسامح العالمي.
كما ناقش الحاضرون أهمية دور كل شخص في بناء المجتمع، وعلق الحاضرين على أهمية هذه اللقاءات مطالبين بضرورة تكرارها لدعم اللحمة الوطنية والتأكيد على أواصر المحبة التي تجمع المصريين.