بالفيديو.. تفاصيل انطلاق مهرجان العلمين الثالث للهجن بمشاركة 900 متسابق
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
كشف الشيخ سلامة إبراهيم، رئيس لجنة المسابقات بالاتحاد المصري للهجن، تفاصيل انطلاق مهرجان العلمين الثالث للهجن بمشاركة 900 متسابق، قائلًا: "إن الاتحاد ينظمه برعاية ودعم من الاتحاد الإماراتي للهجن، وهذا السباق يربط مصر بدول مجلس التعاون الخليجي ارتباطًا جيدًا".
وقال "سلامة" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الثلاثاء، إن المهرجان يشهد مشاركة متنافسين من محافظات عدة أبرزها مطروح وشمال وجنوب سيناء والسويس والإسماعيلية والوادي الجديد والشرقية والأقصر والأقصر وأسوان والمنيا وسوهاج.
وتابع، أن المهرجان يعمل على إحياء التراث البدوي في القبائل وزيادة نسبة المشاركين في رياضة الهجن التي تحظى بجمهور كبير على مستوى مصر والوطن العربي، موضحًا أن هناك 32 مركز أول في هذا السباق، وهناك تقدم وازدهار في رياضة الهجن.
وأردف، رئيس لجنة المسابقات بالاتحاد المصري للهجن، أن مهرجان العلمين عالمي ومتعدد الفعاليات، موضحًا أن مهرجان الهجن جزء من هذا المهرجان، قائلًا: "إن عشاق هذه الرياضة بالآلاف في مصر".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان العلمين الثالث للهجن مجلس التعاون الخليجي
إقرأ أيضاً:
جائزة الجمهور لفيلم المستعمرة بمهرجان MiWorld السينمائي لأفلام الشباب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فاز الفيلم المصري المستعمرة للمخرج محمد رشاد بجائزة الجمهور في الدورة السادسة من مهرجان MiWorld السينمائي لأفلام الشباب الذي عُقد في الفترة من 24 إلى 31 مارس في ميلانو بإيطاليا.
تأتي هذه الجائزة كأول جوائز الفيلم خلال جولته بالمهرجانات السينمائية التي بدأت بالنجاح المدوي الذي حققه في عرضه العالمي الأول بالدورة الـ75 من مهرجان برلين السينمائي الدولي، ثم انطلق بعدها في عدد من المهرجانات الدولية بما في ذلك مهرجان فيسكال السينمائي للفيلم الإفريقي والأسيوي والأمريكي اللاتيني وبعدها في المسابقة الرسمية لمهرجان بولزانو السينمائي ببوزن بإيطاليا.
مستوحى من أحداث حقيقية، تتمحور أحداث الفيلم حول شقيقين - حسام (23 سنة) ومارو (12 سنة)- يعيشان في مجتمع مهمش في الإسكندرية، حيث عُرضت عليهما وظائف من قبل المصنع المحلي بعد وفاة والدهما في حادث عمل كتعويض عن خسارتهما بدلاً من رفع دعوى قضائية. وبينما يتوليان عملهما الجديد، يبدآن في التساؤل عما إذا كانت وفاة والدهما عرضية حقًا.
بدافع من قصة شاركها معه شاب توفيّ والده في موقع بناء وضغطت الشركة على الأسرة للتنازل عن حقوقها مقابل عرض وظيفة بها، وجد رشاد - وهو من مواليد الإسكندرية وعمل والده في مصانع النسيج لأكثر من أربعة عقود - القصة فرصة قيمة لإلقاء الضوء على قضايا السلامة السائدة في بعض المصانع والممارسات غير القانونية التي تستخدمها الإدارة أحيانًا.
الفيلم من بطولة المواهب الناشئة أدهم شكر وزياد إسلام وهاجر عمر ومحمد عبد الهادي وعماد غنيم. مدير التصوير محمود لطفي، ومونتاج هبة عثمان، التي تشمل أعمالها الفيلم السوداني الشهير وداعًا جوليا.