بما يسهم في تخفيف الكثافة المرورية.. “الطرق” تفتتح عددًا من التقاطعات الحيوية خلال النصف الأول من 2024م
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
أنجزت الهيئة العامة للطرق العديد من التقاطعات الحيوية خلال النصف الأول من عام 2024م، بما يسهم في تسهيل الحركة المرورية، ورفع مستوى الانسيابية، بما يضمن تعزيز الخدمات المقدمة لمستخدمي الطرق.
وأوضحت الهيئة أن من أهم التقاطعات التي تم افتتاحها تقاطع طريق الملك عبدالله – المطار – الفرعاء، الذي يربط بين مطار أبها الدولي ومنطقة الفرعاء، ويسهل حركة التنقل بينهم.
يذكر أن هذه الجهود تسهم في تحقيق مستهدفات استراتيجية قطاع الطرق، التي يعد تخفيف الكثافة المرورية من أهم مرتكزاتها، كما تسهم هذه التقاطعات في رفع مستوى السلامة، وتحقيق أحد مستهدفات الاستراتيجية بخفض الوفيات على الطرق لـ5 حالات لكل 100 ألف نسمة بحلول 2030.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الکثافة المروریة خلال النصف الأول یسهم فی
إقرأ أيضاً:
تم عرض “المنزل الوحيد” في إسطنبول، الذي جذب انتباه ملايين الأشخاص، للبيع!
المنزل الذي لفت أنظار المارة على طريق إسطنبول – إزمير السريع وأثار تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، عُرض مؤخراً للبيع. يقع هذا المنزل في قرية “كاباكلي” التابعة لمنطقة تشيفتلك في ولاية يالوفا، ويضم تسع غرف.
اتخذت “ياغمور شيرين” قرار بيع المنزل بسبب تعب والديها في سنوات التقاعد، بالإضافة إلى الاهتمام الكبير الذي حظي به المنزل عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وتحدثت ياغمور شيرين، البالغة من العمر 26 عاماً، لوكالة الأناضول أثناء اصطحابها فريق التصوير في جولة داخل المنزل، حيث أوضحت أن والدها، الذي كان أستاذاً جامعياً، ووالدتها، التي عملت في القطاع المصرفي، بنيا هذا المنزل في عام 1998 لقضاء سنوات تقاعدهما فيه.
وأشارت شيرين إلى أنها نشأت وسط الطبيعة في هذا المنزل، وقضت فيه أياماً لا تُنسى، معربة عن حبها الكبير له. وأضافت أنها تخرجت من كلية الهندسة المعمارية والتصميم بجامعة بهتشه شهير، ثم سافرت إلى مدينة ميلانو الإيطالية لاستكمال دراساتها العليا.
اقرأ أيضاخبير تركي يحذّر بعد وقوع زلزالين متتاليين في تركيا خلال 12…
الأربعاء 16 أبريل 2025وبعد انتهاء دراستها العليا، بدأت العمل كمهندسة معمارية في إحدى الشركات الإيطالية، وعلّقت قائلة:
“عندما عدت إلى المنزل لقضاء عطلة، زارني زميل إيطالي من عملي، وأخبرني قائلاً: ‘يا ياغمور، كل تركيا تتحدث عن منزلك!’، ثم أرسل لي رابطاً من وسائل التواصل الاجتماعي. الناس أبدوا إعجابهم الكبير بالمنزل، وأنا أقدّر هذا الاهتمام. لقد تعلمت من والدي قيمة الضيافة، لذلك أبواب منزلنا مفتوحة للجميع، وأرحب بكل من يرغب بزيارتنا.”