القوات المسلحة تنظم اليوم العلمي بمركز الطب الطبيعي والتأهيلي وعلاج الروماتيزم بالعجوزة
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
كتب- محمد سامي:
نظمت القوات المسلحة اليوم العلمي بمركز الطب الطبيعي والتأهيلي وعلاج الروماتيزم للقوات المسلحة بالعجوزة، تحت عنوان "تطبيقات الذكاء الاصطناعي في علاج المرضى الذين يعانون مضاعفات الجهاز العصبي بعد إصابات النخاع الشوكي"، بمشاركة نخبة من الأطباء المتخصصين في الطب الطبيعي والروماتيزم وعدد من الخبراء الأجانب .
يأتي ذلك في إطار حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على مواكبة التطور المتلاحق في المنظومة الطبية لتقديم أفضل الخدمات الصحية في كل التخصصات.
وشملت فعاليات اليوم العلمي تنفيذ العديد من الجلسات النقاشية والمحاضرات العملية التي تناولت التدريب على أحدث الأجهزة الطبية التي تعمل على تحفيز الخلايا العصبية لمرضى إصابات النخاع الشوكي؛ بما يمكنهم من الحركة تدريجيًّا، وصولًا إلى الحركة الكاملة .
يأتي ذلك تأكيداً لما تقوم به القوات المسلحة من جهود مترامية لتعظيم إمكاناتها المتاحة لتقديم خدمة طبية مميزة للعسكريين والمدنيين على حد سواء.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انسحاب بايدن نتيجة الثانوية العامة الطقس أسعار الذهب إسرائيل واليمن أحمد شوبير أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان القوات المسلحة العجوزة تطبيقات الذكاء الاصطناعي علاج المرضى إصابات النخاع الشوكي
إقرأ أيضاً:
قطر تدين الجرائم التي ترتكبها مجموعات "خارجة عن القانون" في سوريا
أدانت قطر، الجمعة، بأشد العبارات الجرائم التي ترتكبها مجموعات "خارجة عن القانون" واستهدافها القوات الأمنية في سوريا، مؤكدة تضامنها ووقوفها مع حكومتها.
وأكدت وزارة الخارجية، في بيان، تضامن قطر ووقوفها مع الحكومة السورية ودعمها لكل ما تتخذه من إجراءات لتوطيد السلم الأهلي وحفظ الأمن والاستقرار في البلاد.
وجدّدت الوزارة دعم قطر الكامل لسيادة سوريا واستقلالها ووحدة وسلامة اراضيها وتحقيق تطلعات شعبها في الحرية والتنمية والازدهار.
ومنذ سقوط نظام الأسد تنصب فلوله كمائن لقوات الأمن تخلف قتلى وجرحى، كان آخرها وأكبرها، أمس الخميس، بمحافظة اللاذقية شمال غربي سوريا، فرضت على إثرها سلطات الأمن حظرا للتجوال وبدأت عمليات تمشيط بمراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الثاني 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وعقب ذلك، فتحت السلطات السورية مراكز للتسوية مع عناصر النظام المخلوع لتسليم السلاح، استجاب آلاف الجنود، فيما رفض بعض الخارجين عن القانون لاسيما في منطقة الساحل معقل كبار ضباط الأسد واختار الهروب والاختباء في المناطق الجبلية ونصب الكمائن ضد القوات الحكومية.